تويت
السلام عليكم
اخوتى فى الله ..
اكتب اليكم قصتة توبتى انا فتاة فى العشرينات من عمرى كنت اعيش حياة عادية جدا اصلى واصوم واتعامل مع الناس بالحسنى لكنى كنت غافلة كنت لااشعر بصلاتى ولا باى عبادة اقوم بها .
وكان الشيطان يزين لى انى احسن من غيرى وعرفت طريق الانترنت واصبحت مدمنة له بشدة واحب جدا الحديث مع الشباب وسقط حيائى!!
واصبحت افعل اى شىء بدون خجل واتحدث مع الشباب بجرأة وكان ما افعله شىء عادى ومن كثرة استخدام النت وارتفاع اسعار الفواتير سحب ابى النت من البيت ..
وقتها شعرت بفزع بسبب حرمانى من ادمانى واصبحت انزل الى مراكز الانترنت فى الشوارع واصبحت اكذب كثيرا حت احصل على النقود واذهب الى النت وكان اخى يشك فى وانى على علاقة غير شريفة باحد الشباب.
وكنت اتاخر الى اوقات صعبة لوجود البنت بها فى الخارج وكنت اذهب الى البيت واسرد القصص الوهمية واكذب بشدة وتصدقنى امى بحسن نية..
ولكن!!!!!
كان داخل ثنايا قلبي الم غريب وكنت اشعر بان اجلى قريب وبدا عندى شعور انى لست على حق .
خصوصا انى تكلمت مع اكثر من شاب فى يوم واحد فى امور جريئة جدا وقتها شعرت انى عاهرة وان اى احد يريدنى سوف ينالنى وشعرت بالحقارة من نفسي..
وكنت وانا اخرج فى الشارع وارتدى ملابسي الضيقة كنت اشعر بقرف من نفسي بسبب نظرات الناس لي وكنت الاول افرح جدا بهذه النظرات لانى جميلة ومرغوبة والتحقت بعمل وكان معى شباب وبنات وكنت اعيش حياة غافلة وتركت هذا العمل.
ثم التحقت بعمل اخر وكان هذا نقطة تحول فى حياتى حيث انى ذهبت الى شركة كمبيوتر كل همها هو الاسلام مكان طاهر وصاحبه طيب جدا وهو شاب متزوج معه ابن صغير .
وكان الانترنت امامى طول اليوم ومجانى وفرحت طبعا بهذا الى ان جلست امام جهاز الكمبيوتر الخاص بصاحب الشركة وفتحت صفحة وسمعت دعاء بصوت ملائكى يخرج من الكمبيوتر وسمعت
( يا عبدى اما ان الاوان لكى تتوب يا عبدى اما ان الاوان ان تعود الى اشتقت اليك يا عبدى فلماذا تبعد عنى .
وقتها شعرت بانهيار وكأن يوم القيامة قد اتى وانفجرت فى بكاء هستيرى وكل ما يرانى احد يقول لى مابك لا انطق فقط ابكى وذهبت لاداء صلاة الظهر وتوضيت باحسن الوضوء ووقفت بين يدى الله واقسم بالله انه كان معى وكانه امامى واقشعر بدنى ولم استطع ان انطق بكلمة وكنت ابكى فقط وشعرت ان الله يربت على كتفى ويهون على ويقول لى لا تخشي منى لقد غفرت لك اقسم بالله انى شعرت بحنان الله وشعرت بطيبته معى وانه لم يغضب منى بل فرح بعودتى ولم ينهرنى ويقول لى ابتعدى عنى بل استقبلنى بحفاوة وشرح صدرى ..
وكانت توبتى هذه من الانترنت هذا الذى كان سبب فسادى اصبح سبب هدايتى واصبحت استخدمه الاستخدام الجيد وانهل من الكنوز التى به واصبحت استخدمه لارشد الاخوات لمعرفة المواقع الاسلامية
منقول
اخوتى فى الله ..
اكتب اليكم قصتة توبتى انا فتاة فى العشرينات من عمرى كنت اعيش حياة عادية جدا اصلى واصوم واتعامل مع الناس بالحسنى لكنى كنت غافلة كنت لااشعر بصلاتى ولا باى عبادة اقوم بها .
وكان الشيطان يزين لى انى احسن من غيرى وعرفت طريق الانترنت واصبحت مدمنة له بشدة واحب جدا الحديث مع الشباب وسقط حيائى!!
واصبحت افعل اى شىء بدون خجل واتحدث مع الشباب بجرأة وكان ما افعله شىء عادى ومن كثرة استخدام النت وارتفاع اسعار الفواتير سحب ابى النت من البيت ..
وقتها شعرت بفزع بسبب حرمانى من ادمانى واصبحت انزل الى مراكز الانترنت فى الشوارع واصبحت اكذب كثيرا حت احصل على النقود واذهب الى النت وكان اخى يشك فى وانى على علاقة غير شريفة باحد الشباب.
وكنت اتاخر الى اوقات صعبة لوجود البنت بها فى الخارج وكنت اذهب الى البيت واسرد القصص الوهمية واكذب بشدة وتصدقنى امى بحسن نية..
ولكن!!!!!
كان داخل ثنايا قلبي الم غريب وكنت اشعر بان اجلى قريب وبدا عندى شعور انى لست على حق .
خصوصا انى تكلمت مع اكثر من شاب فى يوم واحد فى امور جريئة جدا وقتها شعرت انى عاهرة وان اى احد يريدنى سوف ينالنى وشعرت بالحقارة من نفسي..
وكنت وانا اخرج فى الشارع وارتدى ملابسي الضيقة كنت اشعر بقرف من نفسي بسبب نظرات الناس لي وكنت الاول افرح جدا بهذه النظرات لانى جميلة ومرغوبة والتحقت بعمل وكان معى شباب وبنات وكنت اعيش حياة غافلة وتركت هذا العمل.
ثم التحقت بعمل اخر وكان هذا نقطة تحول فى حياتى حيث انى ذهبت الى شركة كمبيوتر كل همها هو الاسلام مكان طاهر وصاحبه طيب جدا وهو شاب متزوج معه ابن صغير .
وكان الانترنت امامى طول اليوم ومجانى وفرحت طبعا بهذا الى ان جلست امام جهاز الكمبيوتر الخاص بصاحب الشركة وفتحت صفحة وسمعت دعاء بصوت ملائكى يخرج من الكمبيوتر وسمعت
( يا عبدى اما ان الاوان لكى تتوب يا عبدى اما ان الاوان ان تعود الى اشتقت اليك يا عبدى فلماذا تبعد عنى .
وقتها شعرت بانهيار وكأن يوم القيامة قد اتى وانفجرت فى بكاء هستيرى وكل ما يرانى احد يقول لى مابك لا انطق فقط ابكى وذهبت لاداء صلاة الظهر وتوضيت باحسن الوضوء ووقفت بين يدى الله واقسم بالله انه كان معى وكانه امامى واقشعر بدنى ولم استطع ان انطق بكلمة وكنت ابكى فقط وشعرت ان الله يربت على كتفى ويهون على ويقول لى لا تخشي منى لقد غفرت لك اقسم بالله انى شعرت بحنان الله وشعرت بطيبته معى وانه لم يغضب منى بل فرح بعودتى ولم ينهرنى ويقول لى ابتعدى عنى بل استقبلنى بحفاوة وشرح صدرى ..
وكانت توبتى هذه من الانترنت هذا الذى كان سبب فسادى اصبح سبب هدايتى واصبحت استخدمه الاستخدام الجيد وانهل من الكنوز التى به واصبحت استخدمه لارشد الاخوات لمعرفة المواقع الاسلامية
منقول
تعليق