تويت
السلام عليكم,,,
اخوكم وهب ...
اليوم أنا بقولكم قصص ونشاله تعجبكم...
(((((<<< كان هناك فتاة صغيرة الحجم كحجم البندقة رقيقة مثل الفراشة
حلوى كالورد برغم هذا الجال إلا كانت تعيسة , فليس لها أهل ولا أصدقاء
وفي يوم كانت تتنزة في الصباح , وفي الليل نامةفي قشرة ثمرة الجوز
وتتغطا بالورق ووذات يوم وهي نائمة مرة ضفدع في المكان التي تنام فيه
وآه وقال: (إنها جميلة , سأخذها لأتزوجها) وتقدم الضفدع بهدوء دون أن تشعر
وضع الضفدع البندقة على شجرة وجرا بها إلى النهر ,وعندما استيقضت
في الصباح دهشت لما رأت نفسها بجانب الضفدع وصاحت تبكي
(ارجوك ..أرجوك.. اعدني إلى اليبت ) سمعت الأسماك صيحة البندقة
فقامت مسرعة , ثم جاءت تحت ورقة الشجرة و وقرضت الرباط ,وأسرعت
فراشة بسحب الورقة الى عليها (البندقة) . ولكن خنافسة سوداء كبيرة حملت
بندقة إلى الغابة حيث تعيش مئات الخنافس قائلة((إنها غربية جدا ,فليس
لها سوى قدمين فقط)) ثم تركتها ومضت.عاشة بندقة وحيدة في الغابة
حتى أقبل الشتاء زفأخذت تمشى باحثة عن مكان تعيش فيه. واخيرا
قابلت فأرة الحقل الى قالت لها ((يا لك من مسيكنة , تعالى وعيشى معى))
أخذت الفارة الطيبة بندقة لتعيش معها. وانقضى الشتاء وبندقة تقرأ لها
القصص المسلية ,وكانت الفأرة سعيدة بهذا كلالسعادة.وكان للفأرة جار
هو القنفذ . وقد كان غنيا,ولكنه قبيح الشكل. وفكرةت الفأرةأنه من
المناسبة جدا أن تتزوج بندقة من القنفذ.ودعاهما القنفذ ذات يوم إلى المنزل
. وفي الطريق قابلوا ((عصفور الجنة)) وقد وقع من البرد,فأخذته بندقة
وعتنت به حتى أحس بالدفء والشفاء .ومرت الأيام ,وجاء اليوم الذي ستتزوج
فيه بندقة من القنفذ.ووقفت تودع الشمس الجميلة وهي حزينة لأنها ستعيش تحت
الارض حيث تعيش القنافذ.وفجأ رأت ((عصفور الجنة )) يهبط بجوارها يقول:
((تعالى نطير معا إلى بلاد الدافئة في الجنوب)). واسرعت .. بندقة فركبت
ظهر العصفور الذي حلق بها في السماء. ثم نزل أرض تملؤها الورود والأزهار
فوضع بندقة على ورد جميلة وهناك كان يقف أمير , أمير الزهور. أحس الأمير
أن بندقة هي أرق وأجمل فتاه في العالم رآها , فوضع على رأسها
تاج الإمارة, وجعلها أميرة الزهور. وبعد أن كانت بندقة وحيدة وحزينة
.... أصبحت سعيدة ..........................
إنشالة عجبتكم القصة الصغيرة ...
اخوكم وهاب
اخوكم وهب ...
اليوم أنا بقولكم قصص ونشاله تعجبكم...
(((((<<< كان هناك فتاة صغيرة الحجم كحجم البندقة رقيقة مثل الفراشة
حلوى كالورد برغم هذا الجال إلا كانت تعيسة , فليس لها أهل ولا أصدقاء
وفي يوم كانت تتنزة في الصباح , وفي الليل نامةفي قشرة ثمرة الجوز
وتتغطا بالورق ووذات يوم وهي نائمة مرة ضفدع في المكان التي تنام فيه
وآه وقال: (إنها جميلة , سأخذها لأتزوجها) وتقدم الضفدع بهدوء دون أن تشعر
وضع الضفدع البندقة على شجرة وجرا بها إلى النهر ,وعندما استيقضت
في الصباح دهشت لما رأت نفسها بجانب الضفدع وصاحت تبكي
(ارجوك ..أرجوك.. اعدني إلى اليبت ) سمعت الأسماك صيحة البندقة
فقامت مسرعة , ثم جاءت تحت ورقة الشجرة و وقرضت الرباط ,وأسرعت
فراشة بسحب الورقة الى عليها (البندقة) . ولكن خنافسة سوداء كبيرة حملت
بندقة إلى الغابة حيث تعيش مئات الخنافس قائلة((إنها غربية جدا ,فليس
لها سوى قدمين فقط)) ثم تركتها ومضت.عاشة بندقة وحيدة في الغابة
حتى أقبل الشتاء زفأخذت تمشى باحثة عن مكان تعيش فيه. واخيرا
قابلت فأرة الحقل الى قالت لها ((يا لك من مسيكنة , تعالى وعيشى معى))
أخذت الفارة الطيبة بندقة لتعيش معها. وانقضى الشتاء وبندقة تقرأ لها
القصص المسلية ,وكانت الفأرة سعيدة بهذا كلالسعادة.وكان للفأرة جار
هو القنفذ . وقد كان غنيا,ولكنه قبيح الشكل. وفكرةت الفأرةأنه من
المناسبة جدا أن تتزوج بندقة من القنفذ.ودعاهما القنفذ ذات يوم إلى المنزل
. وفي الطريق قابلوا ((عصفور الجنة)) وقد وقع من البرد,فأخذته بندقة
وعتنت به حتى أحس بالدفء والشفاء .ومرت الأيام ,وجاء اليوم الذي ستتزوج
فيه بندقة من القنفذ.ووقفت تودع الشمس الجميلة وهي حزينة لأنها ستعيش تحت
الارض حيث تعيش القنافذ.وفجأ رأت ((عصفور الجنة )) يهبط بجوارها يقول:
((تعالى نطير معا إلى بلاد الدافئة في الجنوب)). واسرعت .. بندقة فركبت
ظهر العصفور الذي حلق بها في السماء. ثم نزل أرض تملؤها الورود والأزهار
فوضع بندقة على ورد جميلة وهناك كان يقف أمير , أمير الزهور. أحس الأمير
أن بندقة هي أرق وأجمل فتاه في العالم رآها , فوضع على رأسها
تاج الإمارة, وجعلها أميرة الزهور. وبعد أن كانت بندقة وحيدة وحزينة
.... أصبحت سعيدة ..........................
إنشالة عجبتكم القصة الصغيرة ...
اخوكم وهاب
.gif "Smile777 (44)")
تعليق