تويت
مرحبااااااااااااااا
يا اعضاء المنتدى
كيف حالكم ارجو ان تكونو في تمام الصحة و العافية
حبيت انزل قصة جديدة لاني صار مدة مادخلت و مانزلت قصص قصيرة
ارجو ان تنال اعجابكم و تكون قصتي المتواضعة عند حسن ضنكم
في يوم من الايام كان هنالك رجل فقير جداااااااااااااااااااا
احب فتاة غنية من اصحاب القصور الفاخرة
وكانت تمشي مع حرسها
ملاحضة:الفتاة كانت جميلة جداااااااااااا
و الشاب ايضا
صحيح انه كان فقير
الا انه اشبع ضميرة بجوعه
عاشو الاثنان قصة حب لكن بدون علم احد
و كانو دائما يلتقون في الليل قرب شجرة جميلة و كبيرة
حتى انهم نقشو اسمائهم
و كان الرجل يحب الفتاة بجنون
و هي ايضا
و لما دخل الشاب سن الزواج
(بات مقبل على الزواج)
لم يستطع ان يخبرها
1:لانة عاش فقير و هي عاشت غنية هو عاش بالم و جور وهي عاشت برافاهية و ارتياح
فقرر ان يطور من عمله ويضاعفة و بدء بالعمل
(بدء بالتععب)
و ضل يعمل و يعمل و يعمل
حتى ينهك جسده من الصباح الى المساء و يعود تعب الى بيته المتواضع
وينام بعمق حتى انها لم تكن تراه في مكانهما الذي يتواعدان به
و بعد فترة ضنت انه تركها بعد ان ضلت تنتضر بدون جدوى
حتى قررت الذهاب الى بيته
و عندما ذهبت الى بيته وجدنة يغط في نوم عميق
و بعد فترة اصبح الرجل بحال جيدة من المال
وذهب لخطبة الفتاة و وافقت
و بعد 12 سنة
اصبح لدية اطفالان صغار
كان يعمل بجد من اجل اطفاله لكي يجعلهم باحسن حال
و كان حبة يزيد يوما بعد يوم اما زوجتة فكان مستعد لبيع الدنيا من اجلها
و في يوم من الايام
تعرضت القرية التي هم عائشون فيها لهجوم كبير
لما علم الرجل ان الغزاة يعذبون من يمسكون به تعذيب شديد و قوي جداااااااا ثم يقتلونه و يرمونة بالنفايات
ذهب بسيارتة مسرعا الى بيته و اخذ اطفاله و زوجتة
لكنهم لحقوه به و ضلو يطاردونة و هم يطلقون الرصاص عليه
حتى دخل و اختبأ في بيت قديم و مهجور
و بعد دقائق دخلو كان عددهم كبير جدااااااااااا
عندها اخرج الرجل مسدس فقالت لة زوجتة
اطلق النار اطفالنا بسرعة ثم اقتلني و من بعدها اقتل نفسك
الرجل رفض
فقالت الفتاة هل تريد لاطفالنا العيش بعذاب ثم يموت ميتة بشعة
اعتذر الاب من اولادة و الدموع تجري و تهمش بغزاراة من عينيه
فاطلق النار على اولاده و قتل زوجته
و لما وضع المدس على راسه
جاء رجل و سحب المسدس
الحقيقة كانت:ان الرجال الذين دخلو كانو رجال الامن و منعو الرجل من قتل نفسه
فعاش متعذبا بكوابيس فضيعة
ارجو ان تكون اعجبتكم
تحياتي...
يا اعضاء المنتدى
كيف حالكم ارجو ان تكونو في تمام الصحة و العافية
حبيت انزل قصة جديدة لاني صار مدة مادخلت و مانزلت قصص قصيرة
ارجو ان تنال اعجابكم و تكون قصتي المتواضعة عند حسن ضنكم
في يوم من الايام كان هنالك رجل فقير جداااااااااااااااااااا
احب فتاة غنية من اصحاب القصور الفاخرة
وكانت تمشي مع حرسها
ملاحضة:الفتاة كانت جميلة جداااااااااااا
و الشاب ايضا
صحيح انه كان فقير
الا انه اشبع ضميرة بجوعه
عاشو الاثنان قصة حب لكن بدون علم احد
و كانو دائما يلتقون في الليل قرب شجرة جميلة و كبيرة
حتى انهم نقشو اسمائهم
و كان الرجل يحب الفتاة بجنون
و هي ايضا
و لما دخل الشاب سن الزواج
(بات مقبل على الزواج)
لم يستطع ان يخبرها
1:لانة عاش فقير و هي عاشت غنية هو عاش بالم و جور وهي عاشت برافاهية و ارتياح
فقرر ان يطور من عمله ويضاعفة و بدء بالعمل
(بدء بالتععب)
و ضل يعمل و يعمل و يعمل
حتى ينهك جسده من الصباح الى المساء و يعود تعب الى بيته المتواضع
وينام بعمق حتى انها لم تكن تراه في مكانهما الذي يتواعدان به
و بعد فترة ضنت انه تركها بعد ان ضلت تنتضر بدون جدوى
حتى قررت الذهاب الى بيته
و عندما ذهبت الى بيته وجدنة يغط في نوم عميق
و بعد فترة اصبح الرجل بحال جيدة من المال
وذهب لخطبة الفتاة و وافقت
و بعد 12 سنة
اصبح لدية اطفالان صغار
كان يعمل بجد من اجل اطفاله لكي يجعلهم باحسن حال
و كان حبة يزيد يوما بعد يوم اما زوجتة فكان مستعد لبيع الدنيا من اجلها
و في يوم من الايام
تعرضت القرية التي هم عائشون فيها لهجوم كبير
لما علم الرجل ان الغزاة يعذبون من يمسكون به تعذيب شديد و قوي جداااااااا ثم يقتلونه و يرمونة بالنفايات
ذهب بسيارتة مسرعا الى بيته و اخذ اطفاله و زوجتة
لكنهم لحقوه به و ضلو يطاردونة و هم يطلقون الرصاص عليه
حتى دخل و اختبأ في بيت قديم و مهجور
و بعد دقائق دخلو كان عددهم كبير جدااااااااااا
عندها اخرج الرجل مسدس فقالت لة زوجتة
اطلق النار اطفالنا بسرعة ثم اقتلني و من بعدها اقتل نفسك
الرجل رفض
فقالت الفتاة هل تريد لاطفالنا العيش بعذاب ثم يموت ميتة بشعة
اعتذر الاب من اولادة و الدموع تجري و تهمش بغزاراة من عينيه
فاطلق النار على اولاده و قتل زوجته
و لما وضع المدس على راسه
جاء رجل و سحب المسدس
الحقيقة كانت:ان الرجال الذين دخلو كانو رجال الامن و منعو الرجل من قتل نفسه
فعاش متعذبا بكوابيس فضيعة
ارجو ان تكون اعجبتكم
تحياتي...