تويت
[img2]http://media1.arabia.msn.com/medialib/2013/01/17/cat1.jpg[/img2]
أذهل الهر ''كيدو'' المقيم مع مالكيه في حي بروكلن بنيويورك آلاف المشاهدين على موقع ''يوتيوب''، وشاهده 620 ألف شخص فقط، خلال 9 أيام، منذ الاثنين قبل الماضي وحتى اليوم الأربعاء، بحسب ''العربية نت''.
واجتذب ''كيدو'' مئات الآلاف بقدرته على التركيز ومعرفة مكان الكرة المخبأة التي تخلطها مالكته أمامه كالدوامة، فيكتشفها بثوان ويتعرف عليها بسرعة، ولذلك فتحوا له صفحة في ''فيسبوك''، وراحوا يمدحونه. وكتب أحد اليابانيين معلقا: ''هو حيوان ينجح، وأنا إنسان أعجز أمام هذا اللغز وأفشل''.
وتعرف هذه اللعبة باسم لعبة ''الكشاتبين'' أو الثلاث ورقات، ولا نرى في أدبنا الحديث شيئا كتبه أحدهم عما حدث له في هذه اللعبة سوى ما رواه الكاتب السوري، مصباح الغفري، الذي توفي في 2004 بمنفاه الباريسي، وهي حكاية قصيرة كتبها قبل 50 سنة، ونقرأها الآن في موقع ''رابطة أدباء الشام'' على الإنترنت'' وكانت عن ''فخ'' وقع فيه مع لاعب فجعله يعود إلى بيته في دمشق نادما محسورا.
وكتب الغفري: كان في جيبي خمس ليرات لا أملك من حطام الدنيا غيرها، يوم كان هذا المبلغ يكفي لإطعام عائلة كاملة لمدة يومين. توقفت للفرجة أغرتني اللعبة، وراهنت خمس مرات، وطارت الخمس ليرات في لحظات، وعدت إلى البيت سيراً على الأقدام.
[youtube]http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=O-a5SKt2goE[/youtube]
أذهل الهر ''كيدو'' المقيم مع مالكيه في حي بروكلن بنيويورك آلاف المشاهدين على موقع ''يوتيوب''، وشاهده 620 ألف شخص فقط، خلال 9 أيام، منذ الاثنين قبل الماضي وحتى اليوم الأربعاء، بحسب ''العربية نت''.
واجتذب ''كيدو'' مئات الآلاف بقدرته على التركيز ومعرفة مكان الكرة المخبأة التي تخلطها مالكته أمامه كالدوامة، فيكتشفها بثوان ويتعرف عليها بسرعة، ولذلك فتحوا له صفحة في ''فيسبوك''، وراحوا يمدحونه. وكتب أحد اليابانيين معلقا: ''هو حيوان ينجح، وأنا إنسان أعجز أمام هذا اللغز وأفشل''.
وتعرف هذه اللعبة باسم لعبة ''الكشاتبين'' أو الثلاث ورقات، ولا نرى في أدبنا الحديث شيئا كتبه أحدهم عما حدث له في هذه اللعبة سوى ما رواه الكاتب السوري، مصباح الغفري، الذي توفي في 2004 بمنفاه الباريسي، وهي حكاية قصيرة كتبها قبل 50 سنة، ونقرأها الآن في موقع ''رابطة أدباء الشام'' على الإنترنت'' وكانت عن ''فخ'' وقع فيه مع لاعب فجعله يعود إلى بيته في دمشق نادما محسورا.
وكتب الغفري: كان في جيبي خمس ليرات لا أملك من حطام الدنيا غيرها، يوم كان هذا المبلغ يكفي لإطعام عائلة كاملة لمدة يومين. توقفت للفرجة أغرتني اللعبة، وراهنت خمس مرات، وطارت الخمس ليرات في لحظات، وعدت إلى البيت سيراً على الأقدام.
[youtube]http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=O-a5SKt2goE[/youtube]