تويت
الصرصار هو اداة هذه الجريمة,, فلولاه ما قام مدرس الاعدادي بحرق زوجته مع سبق الاصرار والترصد والسبب صرصار (قاوم المبيدات الحشرية) وحول حياة المدرس جحيماً، فانتقم من زوجته بالحرق دون شفقة أو رحمة وحكم عليه بالسجن 25 سنة مع الشغل يقضيها في زنزانة العنبر 7 بسجن الرجال
-أحرجني والدي:
والتقيت بقاتل زوجته ماهر (34)سنة بدا برغم قصر قامته كلاعبي كمال الاجسام فتوجست منه خيفة قبل ان أسأله عن سبب القتل فأجاب: بدأت مأساتي عندما شاهد والدي زوجتي ولاحظ انها فتاة محافظة فرشحها لي للزواج وبرغم انني رأيتها لاول مرة ولم تعجبني إلا انني وافقت على الخطبة منها لاحراج والدي فقط ، بالاضافة الى ان العروس الصغيرة الحاصلة على دبلوم تجارة كانت تمتلك شقة في منزل والدها، ولكن جاءت فترة الخطبة بما لاتشتهي السفن، حيث فوجئت ان والدها يطالبني بتأثيث عش الزوجية بالكامل بمفردي، بالاضافة الىترميم الشقة التي كانت آيلة للسقوط.
-غلطة عمري:
وليس الشقة فقط هي التي كانت آيلة للسقوط ولكنها حياتي كلها التي أخطأت واخترتها بمحض ارادتي بسبب بريق الشقة، وتحملت كافة نفقات الزواج من اجل عيون الشقة، فلولا الشقة ماكنت تزوجت حتى ولو بلغت الخمسين، ولكن كانت غلطة العمر.
-الضرب تحت الحزام:
ويضيف ماهر قاتل زوجته: بعد الزواج بدأت منيران الحرب تشتعل بيني وبين زوجتي يزكي نارها جمالها الشديد وغباؤها الأشد في معاملة الرجال وطريقة واحتوائها لمشاكل الحياة الزوجية, فمثلاً كانت ست بيت فاشلة من الدرجة الاولى بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، مثلا المرتبة التي كنا ننام عليها والتي كانت تسكنها البراغيث والحشرات واحيانا الصراصير وسائر الزواحف المنزلية بسبب اهمال الزوجة وقذارتها التي كانت تذكرني باكوام القمامة كما انها كانت تهمل في واجباتها المنزلية من طهو و غسيل للملابس وغيره من الواجبات المنزلية المختلفة.
-أنا ست بيت:
وعبثاً حاولت اصلاحها، واخفيت حزني في صدري حتى تسير مركب الحياة الزوجية فكنت اعود مرهقاً من عملي في التدريس باحدى المدارس الاعدادية ، وكنت اقوم بالطهو وغسيل الملابس اي انني تحولت الى ست بيت.
-قذارة شخصية:
نعم فلقد كنت اعود من المدرسة وعقلي مشحون بالارقام ومشاكل التلاميذ، التي كنت اجتهد في حلها، برغم اني فشلت في حل مشكلتي الخاصة، وبرغم انني التحقت بعمل اضافي لاواجه تكاليف الحياة الا ان مركب الحياة لم تسر على ما يرام برغم انني تنازلت واصبحت مثل ست البيت وذلك بسبب تدخل افراد عائلتها في حياتنا الخاصة فاججوا نيران الخلافات بيننا فكانت شقيقها الكبرى ووالدها يزنان على خراب بيتها ويطالبانها باهمال حياتها وشؤون منزلها بدعوى ان هذه حرية شخصية ولايحق لاحد التدخل فيها حتى الزوج، فهل القذارة نوع من الحرية الشخصية؟!!
-لسان رشاش:
ويضيف قاتل زوجته: هذا بالاضافة الىتمتعها بلسان سليط تطلقه في كل اتجاه كالمدافع الرشاشة سريعة الطلقات اصابت رصاصاتها كل افراد عائلتي الذين اعلنوا مقاطعة بيتنا بسببها واوصلتني الى حافة الجنون عندما رفضت اداء فريضة الصلاة بسبب تكاسلها الشديد!!
-هجوم الصراصير:
ويضيف قاتل زوجته: ومما اشعل فتيل قنبلتي انها ازدادت عناداً ومكابرة وقذارة حتى انني فوجئت بهجوم الصراصير على الفراش الذي نرقد عليه، وبرغم انني احضرت جميع المبيدات الحشرية الا انها فشلت في القضاء على جيوش الصراصير والبراغيث التي حرمتني النوم، فكدت اصاب بالجنون، بعدما ازدادت الزوجة قذارة،وبدأت الصراصير تتكاثر وتتزايد فأصبحت ارى بين كل صرصار وصرصار صرصارا آخر يبرم لي شواربه فأصبت بالجنون بسبب الصراصير التي اصابتني عقدة نفسية.
-ليلة القتل:
وعندما اذهب للمدرسة، كنت اتخيل التلاميذ وكأنهم صراصير تجلس على المقاعد حتى انني كنت اتناول الحذاء لافعصهم بدنياً وتعددت الجزاءات من ناظر المدرسة الذي احالني الى الشؤون القانونية في الادارة للتحقيق معي وليعرفوا سبب اعتدائي على التلاميذ، وعندما ذكرت لهم حكاية الصراصير اتهموني بالجنون واوقفوني عن العمل لمدة شهر حتى اقلع عن حكاية الصراصير، فعدت الى الشقة التي بعت حياتي من اجلها وقررت ان اهدمها فوق رأس زوجتي، وبالفعل اشعلت النيران في الشقة وزوجتي بداخلها ومع الصراصير التي قلت لها وداعاً إلى الابد.
-الرفيق الدائم:
وفي زنزانة العنبر رقم 7 سجن الرجال مايزعجني هو رؤيتي له الصرصار داخل زنزانة العنبر، ويبدو اني سأعيش معه 25 سنة بتهمة قتل زوجتي.
-ماهو......الصرصار؟!
-ويييييييع شنو هالزوجة المقرفة هذه والله ما ألومه عليها.....وهذه وجهة نظري
.......وأرجوا أن ينال الموضوع على إعجابكم .............:(
:heart تحياتي:heart
:heart مي مي:heart
-أحرجني والدي:
والتقيت بقاتل زوجته ماهر (34)سنة بدا برغم قصر قامته كلاعبي كمال الاجسام فتوجست منه خيفة قبل ان أسأله عن سبب القتل فأجاب: بدأت مأساتي عندما شاهد والدي زوجتي ولاحظ انها فتاة محافظة فرشحها لي للزواج وبرغم انني رأيتها لاول مرة ولم تعجبني إلا انني وافقت على الخطبة منها لاحراج والدي فقط ، بالاضافة الى ان العروس الصغيرة الحاصلة على دبلوم تجارة كانت تمتلك شقة في منزل والدها، ولكن جاءت فترة الخطبة بما لاتشتهي السفن، حيث فوجئت ان والدها يطالبني بتأثيث عش الزوجية بالكامل بمفردي، بالاضافة الىترميم الشقة التي كانت آيلة للسقوط.
-غلطة عمري:
وليس الشقة فقط هي التي كانت آيلة للسقوط ولكنها حياتي كلها التي أخطأت واخترتها بمحض ارادتي بسبب بريق الشقة، وتحملت كافة نفقات الزواج من اجل عيون الشقة، فلولا الشقة ماكنت تزوجت حتى ولو بلغت الخمسين، ولكن كانت غلطة العمر.
-الضرب تحت الحزام:
ويضيف ماهر قاتل زوجته: بعد الزواج بدأت منيران الحرب تشتعل بيني وبين زوجتي يزكي نارها جمالها الشديد وغباؤها الأشد في معاملة الرجال وطريقة واحتوائها لمشاكل الحياة الزوجية, فمثلاً كانت ست بيت فاشلة من الدرجة الاولى بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، مثلا المرتبة التي كنا ننام عليها والتي كانت تسكنها البراغيث والحشرات واحيانا الصراصير وسائر الزواحف المنزلية بسبب اهمال الزوجة وقذارتها التي كانت تذكرني باكوام القمامة كما انها كانت تهمل في واجباتها المنزلية من طهو و غسيل للملابس وغيره من الواجبات المنزلية المختلفة.
-أنا ست بيت:
وعبثاً حاولت اصلاحها، واخفيت حزني في صدري حتى تسير مركب الحياة الزوجية فكنت اعود مرهقاً من عملي في التدريس باحدى المدارس الاعدادية ، وكنت اقوم بالطهو وغسيل الملابس اي انني تحولت الى ست بيت.
-قذارة شخصية:
نعم فلقد كنت اعود من المدرسة وعقلي مشحون بالارقام ومشاكل التلاميذ، التي كنت اجتهد في حلها، برغم اني فشلت في حل مشكلتي الخاصة، وبرغم انني التحقت بعمل اضافي لاواجه تكاليف الحياة الا ان مركب الحياة لم تسر على ما يرام برغم انني تنازلت واصبحت مثل ست البيت وذلك بسبب تدخل افراد عائلتها في حياتنا الخاصة فاججوا نيران الخلافات بيننا فكانت شقيقها الكبرى ووالدها يزنان على خراب بيتها ويطالبانها باهمال حياتها وشؤون منزلها بدعوى ان هذه حرية شخصية ولايحق لاحد التدخل فيها حتى الزوج، فهل القذارة نوع من الحرية الشخصية؟!!
-لسان رشاش:
ويضيف قاتل زوجته: هذا بالاضافة الىتمتعها بلسان سليط تطلقه في كل اتجاه كالمدافع الرشاشة سريعة الطلقات اصابت رصاصاتها كل افراد عائلتي الذين اعلنوا مقاطعة بيتنا بسببها واوصلتني الى حافة الجنون عندما رفضت اداء فريضة الصلاة بسبب تكاسلها الشديد!!
-هجوم الصراصير:
ويضيف قاتل زوجته: ومما اشعل فتيل قنبلتي انها ازدادت عناداً ومكابرة وقذارة حتى انني فوجئت بهجوم الصراصير على الفراش الذي نرقد عليه، وبرغم انني احضرت جميع المبيدات الحشرية الا انها فشلت في القضاء على جيوش الصراصير والبراغيث التي حرمتني النوم، فكدت اصاب بالجنون، بعدما ازدادت الزوجة قذارة،وبدأت الصراصير تتكاثر وتتزايد فأصبحت ارى بين كل صرصار وصرصار صرصارا آخر يبرم لي شواربه فأصبت بالجنون بسبب الصراصير التي اصابتني عقدة نفسية.
-ليلة القتل:
وعندما اذهب للمدرسة، كنت اتخيل التلاميذ وكأنهم صراصير تجلس على المقاعد حتى انني كنت اتناول الحذاء لافعصهم بدنياً وتعددت الجزاءات من ناظر المدرسة الذي احالني الى الشؤون القانونية في الادارة للتحقيق معي وليعرفوا سبب اعتدائي على التلاميذ، وعندما ذكرت لهم حكاية الصراصير اتهموني بالجنون واوقفوني عن العمل لمدة شهر حتى اقلع عن حكاية الصراصير، فعدت الى الشقة التي بعت حياتي من اجلها وقررت ان اهدمها فوق رأس زوجتي، وبالفعل اشعلت النيران في الشقة وزوجتي بداخلها ومع الصراصير التي قلت لها وداعاً إلى الابد.
-الرفيق الدائم:
وفي زنزانة العنبر رقم 7 سجن الرجال مايزعجني هو رؤيتي له الصرصار داخل زنزانة العنبر، ويبدو اني سأعيش معه 25 سنة بتهمة قتل زوجتي.
-ماهو......الصرصار؟!
-ويييييييع شنو هالزوجة المقرفة هذه والله ما ألومه عليها.....وهذه وجهة نظري
.......وأرجوا أن ينال الموضوع على إعجابكم .............:(
:heart تحياتي:heart
:heart مي مي:heart
تعليق