:) قصة واقعية حصلت في ضواحي منطقة الخبر في السعودية بينما كان هناك ثلاث عائلة كبيرة جدا وكثيرون اولادها سافرو من الخبر الي الرياض وكانو يسيرون خلف بعض وكنو علي ثلاث سيارات ووقفو للراحه في احدي المحطات بينما نامو واليوم الثاني ذهبو كانت معاهم فتاة في 18 من عمرها بينما ذهبو اهلها واحدا تلوا الاخر وهيا كانت بالحمام عزكم الله وكان كل واحد يظن انها معا السيارة الاخري بينما كانت الفتاة تبحث عنهم ذهبو وتركوها خلفهم ولم يكن للفتاة الا خيار واحد هو الاتصال بالشرطة ولاكن المحطة اغلقت وكان الظلام دامس وكان هناك سواقين شاحنات يرون الفتاة كانو يودون اغتصابها وبينما الفتاة خافت فما كان عليها الا الاستنجاد في احدي الطرق وتوقف احدي السيارات وبينما وقفت احدي السيارات ركبت دونا ان تعرف من داخل السيارة هل هم شباب او نساء ووجدت امامه شباب يتكونون من 5 ونزلو وقالو لها لا تخافين بينما نزلو كان اولهم قال ما رأيكم ها تفكرون بما انا افكر فية قالو ماذا قال نغتصبها ووافقو وبينما ركبو ركبو اثنان امام وثلاث خلفا والفتاة في وسطهم وما كانو يفعلون الا هددو الفتاة وما كان الا علي الفتاة الا البكاء وهي تقول (((( تكفون يالنشامة تكفون لحد يغتصبني انا وحيدة امي وابوي وملتزمة تكفون لحد يغتصبني تكفون انا طالبتكم طلبة ))) الا قام السواق ويجر شعرها وقال (( تفصخي ))) قالت البنت الشجاعه
((((( والله ما اخليك تغتصبني الا وانا بجثتي )))) وقام احدا الشباب المهو ضميره وما كان يفعل الا شي واحد وهو قال في عقلة ((( لو انه اختي ما ارضا عليها )))) ومسحا دموعه ووقف امامها ورفع السكين امام اصحابه وقال من يقترب منها كأنهو يقترب مني ولا يخرج من يدي سالما وقامو الشباب قالو سوفا نقتلك قال ((( اذا كان في واحد منكم خير يقرب )))) وقامو بالاقتراب وما كان عليه الا طريقة واحدة وهي قتلهم قتل واحد بالسكين وركب المرأة بالسيارة وهرب معها ودعم الاخرين وقتهم وذهب الي المخفر واخذو الشرطه الفتاة وارجوعوها الي بيت اهلها واتي ذاك يوم الي بيت والد الفتاة في عشاء مقام لشرفه بما خدم الفتاة وقال الرجل للأب اريد ان اطلب يد ابنتك وذهب الوالد للفتاة وقالت انها موافقة من دون شك وعاشو بهناء وسعادة دائمة اما اصدقائة لم يأتو اهلهم لتسليم جثثهم بل الحكومة هي التي دفنتهم لما فعلو من جريمتا نكراة .
((((( والله ما اخليك تغتصبني الا وانا بجثتي )))) وقام احدا الشباب المهو ضميره وما كان يفعل الا شي واحد وهو قال في عقلة ((( لو انه اختي ما ارضا عليها )))) ومسحا دموعه ووقف امامها ورفع السكين امام اصحابه وقال من يقترب منها كأنهو يقترب مني ولا يخرج من يدي سالما وقامو الشباب قالو سوفا نقتلك قال ((( اذا كان في واحد منكم خير يقرب )))) وقامو بالاقتراب وما كان عليه الا طريقة واحدة وهي قتلهم قتل واحد بالسكين وركب المرأة بالسيارة وهرب معها ودعم الاخرين وقتهم وذهب الي المخفر واخذو الشرطه الفتاة وارجوعوها الي بيت اهلها واتي ذاك يوم الي بيت والد الفتاة في عشاء مقام لشرفه بما خدم الفتاة وقال الرجل للأب اريد ان اطلب يد ابنتك وذهب الوالد للفتاة وقالت انها موافقة من دون شك وعاشو بهناء وسعادة دائمة اما اصدقائة لم يأتو اهلهم لتسليم جثثهم بل الحكومة هي التي دفنتهم لما فعلو من جريمتا نكراة .
تعليق