تويت
هذه قصة صديقة لي سوف ا اسردها بعد ان استاذنتها لعل الفتيات يصحون من فيروس العصر المسمى بالشات
فهي تقول:اعجبت كثيرا بشات الفضائيات فهو مليئ بالحب والعشق والغزل والاجمل ان العالم كله يراه فقررت ان انضم كي ارضي غروري بكلمات الغزل وفعلادخلت باسم مستعار له جاذبيه خاصة فوجدت الترحيب ينهال علي خصوصامن الشباب والكل يحاول التعرف علي ولكنني كنت اعتذر بلباقه كي لااخسر احد وتكون علاقتي بهم بحدود الشات فقط وبدات تمضي الايام حتى اصبح الشباب يعرفون ماذا أريد بالضبط وكانت هناك فتاة اخرى تتبع هذا السلوب ايضا...وبدون مقدمات وجدنا انفسنا قريبتين من بعض ونتحدث بالساعات وبكل شي بالاغاني بالفنانين بالموضة بالدراسة واحيانا بالموجودين بالشات وبعد مرور اربعة اشهر على هذه الحال طلبت مني صديقتي رقم هاتفي لكي تتعرف علي اكثر او ان تعطيني رقم هاتفها لاتعرف عليها ولكني اعتذرت بحجة انني لااملك هاتف خاص ولااستطيع التحدث من هاتف المنزل وتقبلت اعتذاري واستمرت بنا الايام نهدي بعضنا الاغاني ونشتاق لبعضنا في حال غياب احدانا حتى جاء ذلك اليوم الذي طلبت مني صديقتي فيه ان اتحدث معها خارج هذا الشات الفضائي بمعنى انها حددت لي غرفة من غرف الدردشة لكي تاخذ رأئي بمسألة خاصة لاتستطيع ان تكتبها أمام الناس وحقا حدث لها ماأرادت فدخلت تلك الغرفة بالوقت الذي حددته00
وبدأت بالترحيب بي والثناء على اخلاقي والاعجاب الشديد بطريقة تعاملي مع الكل 00 قلت لها ومالجديد في ذلك اين موضوعك الخاص ؟
قالت انا لااحب ان أخدعك ولااستطيع أن اصبر أكثر من ذلك لان هذة الطهاره والنبل يجب ان تقابل بطهارة ونبل مثلها ؟ قلت لها ماذا تعنين لم افهم شئ ؟
قالت أنا رجل ولست فتاه أبلغ من العمر 28 سنة همت بك حبا ودخلت الشات من أجلك وتقمصت شخصية فتاة من أجلك فأرجوكي لاتحرميني من حبك وتقضين علي؟
صدمت واندهشت وبدأت باللوم والصراخ والمعاتبة كيف لماذا ياالهي وخرجت من الغرفة واغلقت النت ويعلم الله ان قلبي يكاد يخرج من صدري من شدة الفرح ولم انم تلك الليله من الفرح اذا هذا هو الحب الحقيقي لقد تحمل كل هذه المعاناة من اجلي يال شدة سعادتي ولكن قررت ان اهجره اسبوعا لكي يعلم اني غاضبة وليزداد شوقا لي ومرت الايام وانا اتابع ندائه الدائم لي عبر شات الفضائيه وكلمات الحب والشوق والاغاني المهداه التي تحمل لوعة الفراق فقررت ان لااطيل عليه خمسة ايام كافيه لانني لم استطع التحمل فكيف به اذا غدا سوف اهديه قلبي المحمل بالحب والشوق له وبينما انا على حالتي تلك اذ جلس بجانبي اخي وفجأة وجدته يضحك وبصوت مرتفع ؟ سألته مابك ؟
قال انظري الى ذلك الذي يبعث النداء ؟
قلت ومابه أن محبوبته هجرته ويتمنى رجوعها؟
ازداد أخي ضحكا فقلت بالله عليك لاتثر جنوني واخبرني ؟قال أتعلمين من هو ذلك المحب ؟قلت وكيف لي أن أعلم ؟قال أنه فلان أبن عمنا 0
هنا صرخت ماذا؟ نظر الي أخي بأستغراب وقال ماذا بك أمستغربه أنه يفعل ذلك بل يفعل أكثر أنه شيطان في هذه الاشياء000قلت له وانا أخشى أن يسمع دقات قلبي أويلاحظ أرتباكي ومن هي محبوبته قال أخي لاأعرفها أنما شاركته الحديث عدت مرات معها ولقد أقسم لي أن يوقع بها بأي وسيله0
هنا أحسست أنني لاأقوى على النطق أو الحراك وبصعوبة أنسحبت الى غرفتي وأجهشت بالبكاء وصليت والحمد الله أن أنقذني قبل أن تكون فضيحتي على يد أخي وابن عمي 0
فهي تقول:اعجبت كثيرا بشات الفضائيات فهو مليئ بالحب والعشق والغزل والاجمل ان العالم كله يراه فقررت ان انضم كي ارضي غروري بكلمات الغزل وفعلادخلت باسم مستعار له جاذبيه خاصة فوجدت الترحيب ينهال علي خصوصامن الشباب والكل يحاول التعرف علي ولكنني كنت اعتذر بلباقه كي لااخسر احد وتكون علاقتي بهم بحدود الشات فقط وبدات تمضي الايام حتى اصبح الشباب يعرفون ماذا أريد بالضبط وكانت هناك فتاة اخرى تتبع هذا السلوب ايضا...وبدون مقدمات وجدنا انفسنا قريبتين من بعض ونتحدث بالساعات وبكل شي بالاغاني بالفنانين بالموضة بالدراسة واحيانا بالموجودين بالشات وبعد مرور اربعة اشهر على هذه الحال طلبت مني صديقتي رقم هاتفي لكي تتعرف علي اكثر او ان تعطيني رقم هاتفها لاتعرف عليها ولكني اعتذرت بحجة انني لااملك هاتف خاص ولااستطيع التحدث من هاتف المنزل وتقبلت اعتذاري واستمرت بنا الايام نهدي بعضنا الاغاني ونشتاق لبعضنا في حال غياب احدانا حتى جاء ذلك اليوم الذي طلبت مني صديقتي فيه ان اتحدث معها خارج هذا الشات الفضائي بمعنى انها حددت لي غرفة من غرف الدردشة لكي تاخذ رأئي بمسألة خاصة لاتستطيع ان تكتبها أمام الناس وحقا حدث لها ماأرادت فدخلت تلك الغرفة بالوقت الذي حددته00
وبدأت بالترحيب بي والثناء على اخلاقي والاعجاب الشديد بطريقة تعاملي مع الكل 00 قلت لها ومالجديد في ذلك اين موضوعك الخاص ؟
قالت انا لااحب ان أخدعك ولااستطيع أن اصبر أكثر من ذلك لان هذة الطهاره والنبل يجب ان تقابل بطهارة ونبل مثلها ؟ قلت لها ماذا تعنين لم افهم شئ ؟
قالت أنا رجل ولست فتاه أبلغ من العمر 28 سنة همت بك حبا ودخلت الشات من أجلك وتقمصت شخصية فتاة من أجلك فأرجوكي لاتحرميني من حبك وتقضين علي؟
صدمت واندهشت وبدأت باللوم والصراخ والمعاتبة كيف لماذا ياالهي وخرجت من الغرفة واغلقت النت ويعلم الله ان قلبي يكاد يخرج من صدري من شدة الفرح ولم انم تلك الليله من الفرح اذا هذا هو الحب الحقيقي لقد تحمل كل هذه المعاناة من اجلي يال شدة سعادتي ولكن قررت ان اهجره اسبوعا لكي يعلم اني غاضبة وليزداد شوقا لي ومرت الايام وانا اتابع ندائه الدائم لي عبر شات الفضائيه وكلمات الحب والشوق والاغاني المهداه التي تحمل لوعة الفراق فقررت ان لااطيل عليه خمسة ايام كافيه لانني لم استطع التحمل فكيف به اذا غدا سوف اهديه قلبي المحمل بالحب والشوق له وبينما انا على حالتي تلك اذ جلس بجانبي اخي وفجأة وجدته يضحك وبصوت مرتفع ؟ سألته مابك ؟
قال انظري الى ذلك الذي يبعث النداء ؟
قلت ومابه أن محبوبته هجرته ويتمنى رجوعها؟
ازداد أخي ضحكا فقلت بالله عليك لاتثر جنوني واخبرني ؟قال أتعلمين من هو ذلك المحب ؟قلت وكيف لي أن أعلم ؟قال أنه فلان أبن عمنا 0
هنا صرخت ماذا؟ نظر الي أخي بأستغراب وقال ماذا بك أمستغربه أنه يفعل ذلك بل يفعل أكثر أنه شيطان في هذه الاشياء000قلت له وانا أخشى أن يسمع دقات قلبي أويلاحظ أرتباكي ومن هي محبوبته قال أخي لاأعرفها أنما شاركته الحديث عدت مرات معها ولقد أقسم لي أن يوقع بها بأي وسيله0
هنا أحسست أنني لاأقوى على النطق أو الحراك وبصعوبة أنسحبت الى غرفتي وأجهشت بالبكاء وصليت والحمد الله أن أنقذني قبل أن تكون فضيحتي على يد أخي وابن عمي 0
[/align]
تعليق