ياهلا ومرحبا في كل الشباب وفي كل البنات .....
نورتوا صفحتي ... بعيونكم البراقه (أجامل) بس ...
حبيت أن أضع في وسط عيونكم بعض المشاعر والأحاسيس اللي تراودني ...
في عز ضيقتي ... وبكل حال من الأحوال ... ولأني ضيقتي مطولة معاي حبيت
إنها تكون في المنتدى وتحديدا في القسم العام على سكل عده أعداد وياريت
إنها تصل لكم كمشاعر واحاسيس افضل من ان تصل نظريا بس ....
بسم الله نبتدي .....
ضيقتي...
في لحظه الوحده والإختلاء مع النفس والتفكير العميق في أخطائي .. والتأمل فيما
أراه صحيحاً .. فلن أجد أفضل من هذا المنتدى لأعبر عما يضايقني ولكن بأسلوبي ..
سأختار حفنه من الحروف وأشبك منها كلمات فتنتج لي عبارات وصيغ غير مفهومه لي ..
ولكن ستفهمون معانيها أنتم بأنفسكم كل منكم بأسلوبه الخاص وبما يراه مناسبا له...
ضيقتي...
عنوان لكل مشكله تمشكلت بها مع نفسي مه هم من همومي الكثيره والتي دائماً مايغلب عليها
طابع الكبرياء وعزة النفس ((ضاربا)) بكل القيم والأعراف اللتي تربطني بمن هم من حولي ..
حتى لا أشعر في لحظات السكون مع النفس إني ضعفت أمام مشكله داهمتني فجأة..
ضيقتي ...
لو حبيت اعبر عنها .. فسأعبر عنها بكلمات موزونه إما نثر وإما شعر... ولو حبيت ابوح بها
..ذهبت كما يذهب غيري بها إلى البحر في وقت الغروب او الشوق لأرميها فيه ..
أنظر للبحر مرة وللنجوم مليون مرة ... فأجد نفسي إما أعد النجوم وإما أرى صراع الأمواج
تاركاً ما أتيت لأجله... وهو البوح بما يضايقني
ضيقتي ...
مرات كثيره أجدها في البيت ومع المقربين لي .. لأني اجد نفسي مجبراً على مشاركتهم بمايشعرون بهِ
من حزن أو فرح ... فلا أجد لنفسي الراحه إلا وأنا بعيد عنهم وبالأخص في لحظه نعاسي وتقلباتي
على سريري !!
ضيقتي ...
يستطيع لسريري ن يحتويها فعندما أغمض عيناي أجد نفسي متناسي (من أنا؟) وأعبر عن نفسي بخيالي
الواسع عند السرور اكون اميراً وعند الحزن أكون فقيرا ... ودائما...ماتشاركني إمرأه في خيالي..
فمرات أجدها رومانسيه ومرات مشاغبه ومرات كئيبه..وعندما أفقد وعيي أجد نفسي (حالما) إما برؤيه مبشره
وإما بكابوس يشؤمني اكثر.. واكثر... فأجد نفسي يقظاًً لأبدأ يوما جديدا... بمضايقات جديدة
تملئ يومي وترهقني
ضيقتي...
عندما تضيق كل الدروب أمام بعض البشر يكون تفسيرهم الشخصي لما يعانونه... إما محسودين او سحورين..
بس ما أدري على شنو ؟!
صج هالشي مذكور في القرآن والسنه...لكن السؤال. لِما يخطر هذا التبرير في البال أولا؟... أعتقد
إن لدينا نحن البشر نوع من الغرور والثقه بالنفس تكون زائده عن الحد فنبرر هذا التخبط اللي فينا انه راجع لحسد
أو سحر... لكي لانلوم انفسنا بفشلنا ونظل غيرنا فينا....
ضيقتي ....
تزول عني في وقت صلاتي .... حيث يكون قلبي ووجداني وخشوعي كله لله سبحانه وتعالى
مخلصا له ... فأشعر أني لو أطول بالصلاه يكون أفضل ليزول اكبر قدر من هالضيقه عني...
وارتاح نفسيا وروحيا .... ادعي في زوالها عن الركوع وعند السجود وفي نهايتها
فيالله إغفر لي ذنوبي وفرج عني ضيقتي .....
أتمنى أن ينال الموضوع على رضاكم .... لأضع الجزء الثاني منه .... عن قريب ...
مع فائق الإحترام ...
اخوكم فيرووووس بنـ؟ـات
شوفو شموخي
نورتوا صفحتي ... بعيونكم البراقه (أجامل) بس ...
حبيت أن أضع في وسط عيونكم بعض المشاعر والأحاسيس اللي تراودني ...
في عز ضيقتي ... وبكل حال من الأحوال ... ولأني ضيقتي مطولة معاي حبيت
إنها تكون في المنتدى وتحديدا في القسم العام على سكل عده أعداد وياريت
إنها تصل لكم كمشاعر واحاسيس افضل من ان تصل نظريا بس ....
بسم الله نبتدي .....
ضيقتي...
في لحظه الوحده والإختلاء مع النفس والتفكير العميق في أخطائي .. والتأمل فيما
أراه صحيحاً .. فلن أجد أفضل من هذا المنتدى لأعبر عما يضايقني ولكن بأسلوبي ..
سأختار حفنه من الحروف وأشبك منها كلمات فتنتج لي عبارات وصيغ غير مفهومه لي ..
ولكن ستفهمون معانيها أنتم بأنفسكم كل منكم بأسلوبه الخاص وبما يراه مناسبا له...
ضيقتي...
عنوان لكل مشكله تمشكلت بها مع نفسي مه هم من همومي الكثيره والتي دائماً مايغلب عليها
طابع الكبرياء وعزة النفس ((ضاربا)) بكل القيم والأعراف اللتي تربطني بمن هم من حولي ..
حتى لا أشعر في لحظات السكون مع النفس إني ضعفت أمام مشكله داهمتني فجأة..
ضيقتي ...
لو حبيت اعبر عنها .. فسأعبر عنها بكلمات موزونه إما نثر وإما شعر... ولو حبيت ابوح بها
..ذهبت كما يذهب غيري بها إلى البحر في وقت الغروب او الشوق لأرميها فيه ..
أنظر للبحر مرة وللنجوم مليون مرة ... فأجد نفسي إما أعد النجوم وإما أرى صراع الأمواج
تاركاً ما أتيت لأجله... وهو البوح بما يضايقني
ضيقتي ...
مرات كثيره أجدها في البيت ومع المقربين لي .. لأني اجد نفسي مجبراً على مشاركتهم بمايشعرون بهِ
من حزن أو فرح ... فلا أجد لنفسي الراحه إلا وأنا بعيد عنهم وبالأخص في لحظه نعاسي وتقلباتي
على سريري !!
ضيقتي ...
يستطيع لسريري ن يحتويها فعندما أغمض عيناي أجد نفسي متناسي (من أنا؟) وأعبر عن نفسي بخيالي
الواسع عند السرور اكون اميراً وعند الحزن أكون فقيرا ... ودائما...ماتشاركني إمرأه في خيالي..
فمرات أجدها رومانسيه ومرات مشاغبه ومرات كئيبه..وعندما أفقد وعيي أجد نفسي (حالما) إما برؤيه مبشره
وإما بكابوس يشؤمني اكثر.. واكثر... فأجد نفسي يقظاًً لأبدأ يوما جديدا... بمضايقات جديدة
تملئ يومي وترهقني
ضيقتي...
عندما تضيق كل الدروب أمام بعض البشر يكون تفسيرهم الشخصي لما يعانونه... إما محسودين او سحورين..
بس ما أدري على شنو ؟!
صج هالشي مذكور في القرآن والسنه...لكن السؤال. لِما يخطر هذا التبرير في البال أولا؟... أعتقد
إن لدينا نحن البشر نوع من الغرور والثقه بالنفس تكون زائده عن الحد فنبرر هذا التخبط اللي فينا انه راجع لحسد
أو سحر... لكي لانلوم انفسنا بفشلنا ونظل غيرنا فينا....
ضيقتي ....
تزول عني في وقت صلاتي .... حيث يكون قلبي ووجداني وخشوعي كله لله سبحانه وتعالى
مخلصا له ... فأشعر أني لو أطول بالصلاه يكون أفضل ليزول اكبر قدر من هالضيقه عني...
وارتاح نفسيا وروحيا .... ادعي في زوالها عن الركوع وعند السجود وفي نهايتها
فيالله إغفر لي ذنوبي وفرج عني ضيقتي .....
أتمنى أن ينال الموضوع على رضاكم .... لأضع الجزء الثاني منه .... عن قريب ...
مع فائق الإحترام ...
اخوكم فيرووووس بنـ؟ـات
شوفو شموخي
تعليق