السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم ورد
انقل لكم المقال هذا واللي احسه غير عن اللي قبل
الشريك القاتل
@@ لا توجد امرأة في الدنيا..
@@ تقبل بشريك آخر لها في الرجل الذي "تستعمره"..(!!).
@@ وإذا وجدت من تقبل بوجود الآخر.. في حياة من عاشت معه.. وله.. فإنها إما أن تكون "يائسة".. "مستسلمة".. أو طامحة في "مال" أو "جاه" أو "أمر" ما..
@@ أو أن تكون فاقدة للإحساس..
@@ أو أنها تضمرأمراً آخر.. لا تفصح عنه..
@@ أو أن الرجل الذي عاشت له.. لا يشكل بالنسبة لها أهمية من أي نوع كان..
@@ وبالتالي فإنه لا يعدو أن يكون "مظلة".. مجرد مظلة في بعض الأحيان (!!).
@@ تلك هي الطبيعة البشرية الغالبة..
@@ أما الحالات الاستثنائية.. فإنه لا يقاس عليها.. ولا يعتد بها.. ولا يمكن أن تغير في الطبيعة الإنسانية أصلاً..
@@ ولذلك.. فإنها وبكل ذكاء الدنيا.. ومن أجل الاحتفاظ به.. والمحافظة عليه.. واحتكار مشاعره.. تحاول أن تفرغ جيبه حتى لا يجمع مالاً كثيراً يغويه.. أو يدفع به نحو ارتكاب مغامرة من نوع آخر..
@@ وإما أن تغطي كل وقته.. وتلاحقه مثل ظله..
@@ بأن تجعله تحت النظر في كل حركاته وسكناته.. بما في ذلك "مراقبة مكالماته" ورسائل جواله.. همساته.. ولفتاته.. حتى يشعر بالاختناق والخروج عن "الطور"..
@@ وإما بالإهمال القاتل له..
@@ والتجاهل التام لوجوده..
@@ والانشغال بغيره عنه..
@@ مقابل تلبية أكثر احتياجاته أهمية.. واستثارة له..
@@ حتى يشعر بأنه لايوجد في هذا الكون سواها.. وعندها تبدأ رحلة "الاستعباد" الكامل له.. والسيطرة عليه..
@@ لكن الشيء الوحيد الذي تقبله المرأة ويرضى به الرجل ويحقق "السلام" الدائم بينهما هو:
@@ أن يترك كل منهما الآخر وشأنه.. (!!).
@@ وعندها فإن الاثنين يتحولان إلى أخوين..
@@ مجرد أخوين..
@@ ياللهول (!!).
ضمير مستتر:
@@( الموت.. قد يكون أكثر هوناً على المرأة من أن تشاركها أخرى في من تحب).
اتمنى يعجبكم المقال
تقبلو مني كل الاحترام والتقدير
دمتم سالمين
صباحكم ورد
انقل لكم المقال هذا واللي احسه غير عن اللي قبل
الشريك القاتل
@@ لا توجد امرأة في الدنيا..
@@ تقبل بشريك آخر لها في الرجل الذي "تستعمره"..(!!).
@@ وإذا وجدت من تقبل بوجود الآخر.. في حياة من عاشت معه.. وله.. فإنها إما أن تكون "يائسة".. "مستسلمة".. أو طامحة في "مال" أو "جاه" أو "أمر" ما..
@@ أو أن تكون فاقدة للإحساس..
@@ أو أنها تضمرأمراً آخر.. لا تفصح عنه..
@@ أو أن الرجل الذي عاشت له.. لا يشكل بالنسبة لها أهمية من أي نوع كان..
@@ وبالتالي فإنه لا يعدو أن يكون "مظلة".. مجرد مظلة في بعض الأحيان (!!).
@@ تلك هي الطبيعة البشرية الغالبة..
@@ أما الحالات الاستثنائية.. فإنه لا يقاس عليها.. ولا يعتد بها.. ولا يمكن أن تغير في الطبيعة الإنسانية أصلاً..
@@ ولذلك.. فإنها وبكل ذكاء الدنيا.. ومن أجل الاحتفاظ به.. والمحافظة عليه.. واحتكار مشاعره.. تحاول أن تفرغ جيبه حتى لا يجمع مالاً كثيراً يغويه.. أو يدفع به نحو ارتكاب مغامرة من نوع آخر..
@@ وإما أن تغطي كل وقته.. وتلاحقه مثل ظله..
@@ بأن تجعله تحت النظر في كل حركاته وسكناته.. بما في ذلك "مراقبة مكالماته" ورسائل جواله.. همساته.. ولفتاته.. حتى يشعر بالاختناق والخروج عن "الطور"..
@@ وإما بالإهمال القاتل له..
@@ والتجاهل التام لوجوده..
@@ والانشغال بغيره عنه..
@@ مقابل تلبية أكثر احتياجاته أهمية.. واستثارة له..
@@ حتى يشعر بأنه لايوجد في هذا الكون سواها.. وعندها تبدأ رحلة "الاستعباد" الكامل له.. والسيطرة عليه..
@@ لكن الشيء الوحيد الذي تقبله المرأة ويرضى به الرجل ويحقق "السلام" الدائم بينهما هو:
@@ أن يترك كل منهما الآخر وشأنه.. (!!).
@@ وعندها فإن الاثنين يتحولان إلى أخوين..
@@ مجرد أخوين..
@@ ياللهول (!!).
ضمير مستتر:
@@( الموت.. قد يكون أكثر هوناً على المرأة من أن تشاركها أخرى في من تحب).
اتمنى يعجبكم المقال
تقبلو مني كل الاحترام والتقدير
دمتم سالمين
تعليق