تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قريت المقابله هذي وحبت انقلها لكم
تسعى الى اقتحام مجال الإنتاج الدرامي قريبا
إلهام الفضالة .. زوجي سبب ابتعادي عن المشاركات خارج الكويت
أرفض الاحتكار و فجر السعيد تحاربني
ترى الممثلة الكويتية إلهام الفضالة أن الحرية مطلب مهم وضروري، كي يبدع الفنان ويعطي أكثر، ومن هنا لم تخف إلهام فرحتها بعد انتهاء عقد احتكارها من قبل شركة «سكوب»، التي تمتلكها الكاتبة فجر السعيد، وقالت إن فجر السعيد أخطأت في حقها ، مؤكدة أنها لن تعاود العمل معها مهما كانت الظروف.
إلهام أرجعت، في حوار لها ، حب الناس لها إلى مجموعة من المبادئ والتقاليد والأعراف تحافظ عليها أثناء التمثيل وأعلنت أنها تنوي سلك طريق الانتاج الفني لأعمالها، مثلما فعلت حياة الفهد وسعاد العبدالله.. وإلى نص الحوار.
أعمال مقبلة
بداية نسألك عن آخر أعمالك ؟
حالياً أشارك في عدد من الأعمال، أولها مسلسل بعنوان «عائلتي» ويشاركني البطولة أحمد السلمان وعبدالله أبو شهري وبدر شعابي وشجون الهاجري، وهو عبارة عن مسلسل عائلي كوميدي، أجسد فيه دور زوجة السلمان، وتحدث مشكلات طريفة بيننا كأبوين مع أبنائنا، ونسعى لحلها، فتقع مفارقات درامية مضحكة، والعمل يحمل كل يوم حكاية وحدثاً جديداً مختلفاً عما سبقه، أما ثاني الأعمال التي أشترك فيها، فهو بعنوان «صج حظوظ» ويضم النجوم هدى حسين وهيا شعيبي وناصر عبد الرضا، وأجسد في هذا العمل دور زوجة تعيش في منزل مليء بمشكلات عديدة، فيلجأ جميع ساكني البيت إليها، يحكون لها عن حكاياتهم وأسرارهم، ويطلبون مساعدتها، وهناك مسلسل «لهوب» التابع لتلفزيون الكويت، ويشاركني البطولة أحمد الجوهر ومحمد المنصور وغانم الصالح، وتأليف أحمد جوهر، وإخراج أحمد البيلي، وأجسد فيه دور امرأة تعمل غسالة، وتدخل البيوت، وتتعرف على أحمد الجوهر، الذي يتفق معها على الانتقام من أحد الأشخاص، كما أشارك في حلقتين من مسلسل «مسك وعنبر»، وهو من إنتاج وتأليف عبد العزيز المسلم، وأخيراً لدي عمل بعنوان «عيون الحب»، تأليف عبد العزيز الحشاش، وبطولة جاسم النبهان وهدى حسين وهند البلوشي وعبدالله الهاجري.
من الملاحظ أن هذه الأعمال جاءت بعد فترة احتكارك فنياً من شركة قبل شركة سكوب فجرالسعيد ؟
هذا صحيح، فخلال فترة عقد الاحتكار الذي امتدت لخمسة اعوام ، كانت تأتيني أعمال من داخل الكويت وخارجها، ولكنني كنت أعتذر عنها، بسبب عقد الاحتكار، كما جاءتني أعمال أخرى بعد انتهاء عقد الاحتكار، وأيضاً اعتذرت لأصحابها بسبب ارتباطي بهذه الأعمال التي ذكرتها لك.
أفكار جديدة
كيف تنظرين إلى مسألة الاحتكار؟
دعني أذكر لك أن الاحتكار هضم حقي في أمور كثيرة كفنانة، من حقها العمل في أي مكان ومع أي شركة ومع أي طاقم عمل، والآن بعد انتهاء الاحتكار، هلت عليّ العروض، وشاركت مع نجوم للمرة الأولى أتعامل معهم، وتعلمت أموراً كثيرة لم أتعلمها من قبل و عن طريق الاحتكاك يمكن التعرف على أفكار جديدة.
ولكن ألا تتفقين مع من يرى أن الاحتكار من جانب الشركة ساهم في شهرة إلهام الفضالة وبروز اسمها، وبخاصة في أول أعمالك مع الشركة، الذي كان بعنوان «ثمن عمري»؟
أتفق معك، وأنا لا أنكر فضل شركة فجر السعيد عليّ كفنانة، وفي الوقت نفسه لابد أن أشير إلى أن الشركة تحتكر أعمال فنانين كثيرين جداً، ومع ذلك لم تبرز إلا أسماء معينة، وأحمد الله أنني كنت من ضمنها، وهذه موهبة من عند الله، ومن يدري، فلو أنني كنت محتكرة من جانب شركة أخرى، لكان اسمي اكتسب شهرة أكبر من التي اكتسبها حالياً.
هل نفهم من كلامك أنه لا توجد أي استفادة من وراء احتكارك على مدى خمس سنوات من الشركة؟
ـ إذا كنت تقصد الاستفادة المادية، فلم يكن هناك مقابل مادي مجزٍ، إذا كنت أقوم بعمل واحد خلال العام، والدخل الذي يأتيني من هذا العمل، لا أبالغ إذا قلت أنه لا يمكث أكثر من شهر أو شهرين، ويذهب مع الريح.
- ولكن تردد أن فجر السعيد صاحبة الشركة كانت تهتم بفنانيها وتمنحهم هدايا كبيرة، مثل سيارات وما شابه ذلك..
ليس كل الكلام يمكن تصديقه أو الجزم بصحته، فالسيارات التي معنا من نتاج شغلنا وجهدنا، ولم نحصل عليها كهدايا من أحد، كل ما حدث أن الشركة قامت بدور البنك، حيث اشترت لنا سيارات جديدة من الوكالات، ودفعت بالنيابة عنا، وكانت تحسم مستحقاتها من أجورنا أولاً بأول، وفق كمبيالات ووصولات أمانة وقعناها لها، لتضمن بها حقها.
خليجية بحته
وبماذا تفسرين حب الناس لك رغم أعمالك القليلة على حد وصفك خلال فترة الاحتكار؟
هذا من عند الله، ولكن دعني أشير إلى أمر مهم، وهو أن حب الناس لي نابع لأنني أمثل المرأة الخليجية و الكويتية البحتة، بلهجتها وعاداتها وتقاليدها التي ترفض الجرأة أو التجاوز عما تعودت عليه، فمهما عاصرنا من عهود انفتاح، ومهما تعرفنا على عادات وتقاليد الشعوب الأخرى، نبقى نحن في الخليج، نميل إلى ما تربينا عليه وتعودناه، من حدود من الصعب تجاوزها، وبخاصة المرأة، فأنا أغار على سمعة المرأة الخليجية و الكويتية، وأجسد هذا الإحساس في أعمالي، وهذا شيء جميل وأحبه.
السفر مرفوض
ولماذا جميع مشاركاتك الفنية في إطار دولة الكويت فقط ؟
هذا يعود لعدم قدرتي على السفر خارج الكويت، بسبب رفض زوجي لمبدأ السفر بمفردي، وهو لا يمانع أن يسافر معي، ولكن لمدة عشرة أيام أو أسبوعين، ولا يوجد مسلسل من الممكن أن ينتهي في هذه الأيام القليلة، لذلك أرفض الأعمال التي تأتيني من خارج الكويت، وهنا في الداخل، عندي ارتباطات كثيرة، قد لا أقدر على تلبيتها جميعها.
ما هو رأيك فيمن يقول إن اهتمام إلهام الفضالة بمظهرها وملابسها سبب نجاحها وشهرتها كفنانة؟
كلامك هذا سمعت به من قبل، لا بد من الإشارة إلى أن أول عمل قمت به، وهو «ثمن عمري»، كنت أجسد فيه حياة المرأة الغنية، وتماشياً مع هذا الدور، كان لابد أن أظهر بمستوى خارجي لائق ومناسب للشخصية، فاشتريت عدداً من الدراعات تناسب هذه الشخصية، ووضعت مكياجاً عادياً، وهذا كان أمراً جديداً لما تعود الناس رؤيته في ملابس الممثلاث، من بناطيل الجينز، والـ»تي شيرت» ومن هنا صارت ضجة ضدي، وأطلقوا علي لقب «أميرة الدراعات»، ومن هنا ألمح البعض إلى أن الملابس هي سبب بروز اسم إلهام الفضالة، وتناسوا أنني عندما جسدت دور فتاة فقيرة في مسلسل «عزف الدموع» لم استخدم المكياج أو الأزياء الفخمة، رغم أنني كنت أعمل في محل لبيع أدوات المكياج في المسلسل، فأنا أعطي الشخصية حقها وسياقها الفني.
بطولة مطلقة
خلال الأعوام الخمسة الماضية بدأتي تقومين بدور البطولة المطلقة في أعمالك.. ألا يحملك هذا الأمر مسؤولية في أعمالك المقبلة؟
ـ بالتأكيد، أشعر بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقي، وصراحة انتابني الخوف من هذا الأمر، ولكن الآن انتهى عصر الاحتكار، وسوف أتعامل مع نجوم آخرين، ومن الحكمة والعقل ألا أتمسك بأدوار البطولة المطلقة أمام النجوم الذين سوف أتعامل معهم في قادم الأعمال، إلا أنني سوف أتعامل وفق المستوى الفني والشهرة التي حققتها، وأنا متأكدة أنهم سيقدمون لي الأدوار التي تناسبني .
- اسم إلهام الفضالة بات يُقارن بحياة الفهد وسعاد العبدالله ولكن حياة وسعاد أصبحتا تنتجان أعمالاً فنية لهما.. فمتى نرى إلهام الفضالة تنتج أعمالاً فنية؟
مازال الوقت مبكراً للحديث عن هذا الموضوع، ولكن هناك فكرة لإنتاج أعمال فنية مع الممثل أحمد سلمان، ومحدد لها بعد شهر رمضان المبارك، وأتمنى أن يُكتب لها النجاح بإذن الله.
تقبلو مني كل الاحترام والتقدير
دمتم سالمين
قريت المقابله هذي وحبت انقلها لكم
تسعى الى اقتحام مجال الإنتاج الدرامي قريبا
إلهام الفضالة .. زوجي سبب ابتعادي عن المشاركات خارج الكويت
أرفض الاحتكار و فجر السعيد تحاربني
ترى الممثلة الكويتية إلهام الفضالة أن الحرية مطلب مهم وضروري، كي يبدع الفنان ويعطي أكثر، ومن هنا لم تخف إلهام فرحتها بعد انتهاء عقد احتكارها من قبل شركة «سكوب»، التي تمتلكها الكاتبة فجر السعيد، وقالت إن فجر السعيد أخطأت في حقها ، مؤكدة أنها لن تعاود العمل معها مهما كانت الظروف.
إلهام أرجعت، في حوار لها ، حب الناس لها إلى مجموعة من المبادئ والتقاليد والأعراف تحافظ عليها أثناء التمثيل وأعلنت أنها تنوي سلك طريق الانتاج الفني لأعمالها، مثلما فعلت حياة الفهد وسعاد العبدالله.. وإلى نص الحوار.
أعمال مقبلة
بداية نسألك عن آخر أعمالك ؟
حالياً أشارك في عدد من الأعمال، أولها مسلسل بعنوان «عائلتي» ويشاركني البطولة أحمد السلمان وعبدالله أبو شهري وبدر شعابي وشجون الهاجري، وهو عبارة عن مسلسل عائلي كوميدي، أجسد فيه دور زوجة السلمان، وتحدث مشكلات طريفة بيننا كأبوين مع أبنائنا، ونسعى لحلها، فتقع مفارقات درامية مضحكة، والعمل يحمل كل يوم حكاية وحدثاً جديداً مختلفاً عما سبقه، أما ثاني الأعمال التي أشترك فيها، فهو بعنوان «صج حظوظ» ويضم النجوم هدى حسين وهيا شعيبي وناصر عبد الرضا، وأجسد في هذا العمل دور زوجة تعيش في منزل مليء بمشكلات عديدة، فيلجأ جميع ساكني البيت إليها، يحكون لها عن حكاياتهم وأسرارهم، ويطلبون مساعدتها، وهناك مسلسل «لهوب» التابع لتلفزيون الكويت، ويشاركني البطولة أحمد الجوهر ومحمد المنصور وغانم الصالح، وتأليف أحمد جوهر، وإخراج أحمد البيلي، وأجسد فيه دور امرأة تعمل غسالة، وتدخل البيوت، وتتعرف على أحمد الجوهر، الذي يتفق معها على الانتقام من أحد الأشخاص، كما أشارك في حلقتين من مسلسل «مسك وعنبر»، وهو من إنتاج وتأليف عبد العزيز المسلم، وأخيراً لدي عمل بعنوان «عيون الحب»، تأليف عبد العزيز الحشاش، وبطولة جاسم النبهان وهدى حسين وهند البلوشي وعبدالله الهاجري.
من الملاحظ أن هذه الأعمال جاءت بعد فترة احتكارك فنياً من شركة قبل شركة سكوب فجرالسعيد ؟
هذا صحيح، فخلال فترة عقد الاحتكار الذي امتدت لخمسة اعوام ، كانت تأتيني أعمال من داخل الكويت وخارجها، ولكنني كنت أعتذر عنها، بسبب عقد الاحتكار، كما جاءتني أعمال أخرى بعد انتهاء عقد الاحتكار، وأيضاً اعتذرت لأصحابها بسبب ارتباطي بهذه الأعمال التي ذكرتها لك.
أفكار جديدة
كيف تنظرين إلى مسألة الاحتكار؟
دعني أذكر لك أن الاحتكار هضم حقي في أمور كثيرة كفنانة، من حقها العمل في أي مكان ومع أي شركة ومع أي طاقم عمل، والآن بعد انتهاء الاحتكار، هلت عليّ العروض، وشاركت مع نجوم للمرة الأولى أتعامل معهم، وتعلمت أموراً كثيرة لم أتعلمها من قبل و عن طريق الاحتكاك يمكن التعرف على أفكار جديدة.
ولكن ألا تتفقين مع من يرى أن الاحتكار من جانب الشركة ساهم في شهرة إلهام الفضالة وبروز اسمها، وبخاصة في أول أعمالك مع الشركة، الذي كان بعنوان «ثمن عمري»؟
أتفق معك، وأنا لا أنكر فضل شركة فجر السعيد عليّ كفنانة، وفي الوقت نفسه لابد أن أشير إلى أن الشركة تحتكر أعمال فنانين كثيرين جداً، ومع ذلك لم تبرز إلا أسماء معينة، وأحمد الله أنني كنت من ضمنها، وهذه موهبة من عند الله، ومن يدري، فلو أنني كنت محتكرة من جانب شركة أخرى، لكان اسمي اكتسب شهرة أكبر من التي اكتسبها حالياً.
هل نفهم من كلامك أنه لا توجد أي استفادة من وراء احتكارك على مدى خمس سنوات من الشركة؟
ـ إذا كنت تقصد الاستفادة المادية، فلم يكن هناك مقابل مادي مجزٍ، إذا كنت أقوم بعمل واحد خلال العام، والدخل الذي يأتيني من هذا العمل، لا أبالغ إذا قلت أنه لا يمكث أكثر من شهر أو شهرين، ويذهب مع الريح.
- ولكن تردد أن فجر السعيد صاحبة الشركة كانت تهتم بفنانيها وتمنحهم هدايا كبيرة، مثل سيارات وما شابه ذلك..
ليس كل الكلام يمكن تصديقه أو الجزم بصحته، فالسيارات التي معنا من نتاج شغلنا وجهدنا، ولم نحصل عليها كهدايا من أحد، كل ما حدث أن الشركة قامت بدور البنك، حيث اشترت لنا سيارات جديدة من الوكالات، ودفعت بالنيابة عنا، وكانت تحسم مستحقاتها من أجورنا أولاً بأول، وفق كمبيالات ووصولات أمانة وقعناها لها، لتضمن بها حقها.
خليجية بحته
وبماذا تفسرين حب الناس لك رغم أعمالك القليلة على حد وصفك خلال فترة الاحتكار؟
هذا من عند الله، ولكن دعني أشير إلى أمر مهم، وهو أن حب الناس لي نابع لأنني أمثل المرأة الخليجية و الكويتية البحتة، بلهجتها وعاداتها وتقاليدها التي ترفض الجرأة أو التجاوز عما تعودت عليه، فمهما عاصرنا من عهود انفتاح، ومهما تعرفنا على عادات وتقاليد الشعوب الأخرى، نبقى نحن في الخليج، نميل إلى ما تربينا عليه وتعودناه، من حدود من الصعب تجاوزها، وبخاصة المرأة، فأنا أغار على سمعة المرأة الخليجية و الكويتية، وأجسد هذا الإحساس في أعمالي، وهذا شيء جميل وأحبه.
السفر مرفوض
ولماذا جميع مشاركاتك الفنية في إطار دولة الكويت فقط ؟
هذا يعود لعدم قدرتي على السفر خارج الكويت، بسبب رفض زوجي لمبدأ السفر بمفردي، وهو لا يمانع أن يسافر معي، ولكن لمدة عشرة أيام أو أسبوعين، ولا يوجد مسلسل من الممكن أن ينتهي في هذه الأيام القليلة، لذلك أرفض الأعمال التي تأتيني من خارج الكويت، وهنا في الداخل، عندي ارتباطات كثيرة، قد لا أقدر على تلبيتها جميعها.
ما هو رأيك فيمن يقول إن اهتمام إلهام الفضالة بمظهرها وملابسها سبب نجاحها وشهرتها كفنانة؟
كلامك هذا سمعت به من قبل، لا بد من الإشارة إلى أن أول عمل قمت به، وهو «ثمن عمري»، كنت أجسد فيه حياة المرأة الغنية، وتماشياً مع هذا الدور، كان لابد أن أظهر بمستوى خارجي لائق ومناسب للشخصية، فاشتريت عدداً من الدراعات تناسب هذه الشخصية، ووضعت مكياجاً عادياً، وهذا كان أمراً جديداً لما تعود الناس رؤيته في ملابس الممثلاث، من بناطيل الجينز، والـ»تي شيرت» ومن هنا صارت ضجة ضدي، وأطلقوا علي لقب «أميرة الدراعات»، ومن هنا ألمح البعض إلى أن الملابس هي سبب بروز اسم إلهام الفضالة، وتناسوا أنني عندما جسدت دور فتاة فقيرة في مسلسل «عزف الدموع» لم استخدم المكياج أو الأزياء الفخمة، رغم أنني كنت أعمل في محل لبيع أدوات المكياج في المسلسل، فأنا أعطي الشخصية حقها وسياقها الفني.
بطولة مطلقة
خلال الأعوام الخمسة الماضية بدأتي تقومين بدور البطولة المطلقة في أعمالك.. ألا يحملك هذا الأمر مسؤولية في أعمالك المقبلة؟
ـ بالتأكيد، أشعر بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقي، وصراحة انتابني الخوف من هذا الأمر، ولكن الآن انتهى عصر الاحتكار، وسوف أتعامل مع نجوم آخرين، ومن الحكمة والعقل ألا أتمسك بأدوار البطولة المطلقة أمام النجوم الذين سوف أتعامل معهم في قادم الأعمال، إلا أنني سوف أتعامل وفق المستوى الفني والشهرة التي حققتها، وأنا متأكدة أنهم سيقدمون لي الأدوار التي تناسبني .
- اسم إلهام الفضالة بات يُقارن بحياة الفهد وسعاد العبدالله ولكن حياة وسعاد أصبحتا تنتجان أعمالاً فنية لهما.. فمتى نرى إلهام الفضالة تنتج أعمالاً فنية؟
مازال الوقت مبكراً للحديث عن هذا الموضوع، ولكن هناك فكرة لإنتاج أعمال فنية مع الممثل أحمد سلمان، ومحدد لها بعد شهر رمضان المبارك، وأتمنى أن يُكتب لها النجاح بإذن الله.
تقبلو مني كل الاحترام والتقدير
دمتم سالمين
.gif "Smile777 (44)")
تعليق