تويت
على الرغم من حضورها الكبير في شهر رمضان المبارك بعدة مسلسلات خليجية مثل “ البارونات” و”صج حظوظ” وغيرها إلا أن الفنانة الاماراتية هدى الخطيب ترى ان بطولتها للمرة الاولى لمسلسل مصري، تعتبر نقلة نوعية في مشوارها الفني، لكونها أول فنانة خليجية تحظى بهذا الشرف، وتعول على المسلسل كثيرا في فتح آفاق لا محدودة أمامها هي وبقية الفنانات الخليجيات، وأبدت إعجابها الكبير بالدور الذي تقدمه بالطريقة الاحترافية التي يتعاملون بها في مصر، رافضة الإفصاح عن قيمة أجرها، وأبدت امتنانها لتقدير العاملين بالمسلسل لمكانتها الفنية وإصرارهم على وضع اسمها في صدارة “التترات”، وأكدت ان الحديث باللهجة المصرية لم يكن عائقا أمامها، فقد تربت هي وبقية أهل الخليج على هذه اللهجة من خلال المسلسلات والافلام.
المسلسل المصري الذي تقوم الخطيب ببطولته بعنوان “إن كنت ناسي” وهو اسم أغنية شهيرة للفنانة هدى سلطان، وتشارك فيه خيرية احمد ورياض الخولي وهادي الجيار وبسمة، وتقول عنه : يشرفني ان تكون لي الاسبقية في فتح باب المشاركة للفنانة الخليجية لبطولة مسلسل مصري، صحيح، كانت هناك مشاركات لبعض الفنانين الخليجيين لكنها مشاركات محدودة وبسيطة، إنما في هذا المسلسل انا النجمة الاولى، هم رأوا المكانة التي أتمتع بها في منطقة الخليج، وقالوا لي بالحرف الواحد “إن اختيارنا لم يأت من فراغ، لكنه جاء بعد تمعن وتدقيق في الساحة الخليجية، وجدنا ان تجربتك الثرية في الدراما الخليجية والمسرح تسبق اسمك في الوطن العربي، لذا عندما قررنا ان تكوني البطلة الرئيسية لم نتردد لحظة قط، لاسيما أن المسلسل مرسوم على شخصيتك القوية والإنسانية”.
وأضافت: التحدث باللهجة المصرية في المسلسل لم يكن هاجساً بالنسبة لي لأنني أجيدها بإتقان، لذا لا اعتبرها اختبارا صعبا، وحاليا قطعت شوطا طويلا من تصوير المسلسل والجميع أشاد بالمستوى الذي أقدمه والأداء الذي أذهلهم جميعا، الحمد لله سعيدة لأنني اعطيت نموذجا ايجابيا عن الفنانة الخليجية بعد ان اختاروني للكفاءة والسمعة الفنية والموهبة الحقيقية.
وقالت: نحن كفريق عمل نعتبرها عربون محبة ووفاء لفنانة اشتهرت بأدوارها الإنسانية والرومانسية في التلفزيون والسينما، وكشفت الخطيب عن الأسلوب الراقي في التعامل مع نجوم المسلسل وقالت: لقد أخجلوني بتواضعهم إلى درجة إصرارهم على وضع اسمي في المقدمة احتراما لمكانتي الفنية، فهم يمنحون النجم المكانة التي يستحقها، الاحتراف الإنتاجي والالتزام بالمواعيد يذهلك هنا في مصر، الجميع صغيرا كان ام كبيرا يتعامل معك باحترافية غير مسبوقة، كما أن المشاركة ستفتح الباب على مصراعيه أمام الفنانات الخليجيات مثلما حدث معي الآن فقد انهالت عليّ العروض للمشاركة في عدد آخر من المسلسلات والافلام السينمائية، لم أعطِ كلمة فيها لأنني أشعر بحاجتي للتركيز في هذا المسلسل الذي يعد نقلة نوعية في مشواري كفنانة خليجية.
وعن دورها قالت: اقدم شخصية انسانية، دكتورة نذرت نفسها لخدمة الآخرين، واستطاعت هي وزوجها- الذي يقوم بدوره الفنان هادي الجيار- أن تجمع أموالاً طائلة، فقررت ان تقوم بإنشاء مستشفى خاص يقدم الخدمات الإنسانية، لكنها تكتشف بعد فترة ان زوجها يتعامل معها بخبث ويحاول الحصول على أموالها عن طريق المتاجرة ببيع الأعضاء البشرية باسم المستشفى، هنا تقرر معاقبته والدخول معه في مشكلات وقضايا عالقة، فتحاول الهروب من الجحيم الذي وجدت نفسها فيه، وتشاء الظروف ان تلتقي انسانا كانت ترتبط به بعلاقة عاطفية لم يكتب لها الاستمرارية، فتحاول العودة للحب القديم بعدما ابتعدت عن زوجها. ورفضت الخطيب التعليق على الأجر الذي تقاضته وقالت: هذا الامر يعتبر من الخصوصيات، مؤكدة أنها وبقية فريق العمل بذلوا مجهودا جبارا وقدموا مشاهد درامية صعبة جدا، ويكفي ان التكلفة الإنتاجية للمسلسل تجاوزت 8 ملايين جنيه.وقالت:لقد تعديت إطار الاقليمية من خلال عمل تلفزيوني يحفظ لي كينونتي كخليجية تنتمي إلى مجتمع تحكمه العادات والتقاليد، بعيدا عن الابتذال والخلاعة، فهما ليسا الوسيلة الصحيحة للوصول إلى الشهرة، وأضافت ان “مشاركتي في بطولة مطلقة اعتراف صريح بوصول الفنانة الخليجية إلى مصاف الفنان العربي”. واستدركت: مهما بلغت من شهرة لا غنى لي عن بلدي الإمارات التي كانت السبب في بروز اسمي.
المسلسل المصري الذي تقوم الخطيب ببطولته بعنوان “إن كنت ناسي” وهو اسم أغنية شهيرة للفنانة هدى سلطان، وتشارك فيه خيرية احمد ورياض الخولي وهادي الجيار وبسمة، وتقول عنه : يشرفني ان تكون لي الاسبقية في فتح باب المشاركة للفنانة الخليجية لبطولة مسلسل مصري، صحيح، كانت هناك مشاركات لبعض الفنانين الخليجيين لكنها مشاركات محدودة وبسيطة، إنما في هذا المسلسل انا النجمة الاولى، هم رأوا المكانة التي أتمتع بها في منطقة الخليج، وقالوا لي بالحرف الواحد “إن اختيارنا لم يأت من فراغ، لكنه جاء بعد تمعن وتدقيق في الساحة الخليجية، وجدنا ان تجربتك الثرية في الدراما الخليجية والمسرح تسبق اسمك في الوطن العربي، لذا عندما قررنا ان تكوني البطلة الرئيسية لم نتردد لحظة قط، لاسيما أن المسلسل مرسوم على شخصيتك القوية والإنسانية”.
وأضافت: التحدث باللهجة المصرية في المسلسل لم يكن هاجساً بالنسبة لي لأنني أجيدها بإتقان، لذا لا اعتبرها اختبارا صعبا، وحاليا قطعت شوطا طويلا من تصوير المسلسل والجميع أشاد بالمستوى الذي أقدمه والأداء الذي أذهلهم جميعا، الحمد لله سعيدة لأنني اعطيت نموذجا ايجابيا عن الفنانة الخليجية بعد ان اختاروني للكفاءة والسمعة الفنية والموهبة الحقيقية.
وقالت: نحن كفريق عمل نعتبرها عربون محبة ووفاء لفنانة اشتهرت بأدوارها الإنسانية والرومانسية في التلفزيون والسينما، وكشفت الخطيب عن الأسلوب الراقي في التعامل مع نجوم المسلسل وقالت: لقد أخجلوني بتواضعهم إلى درجة إصرارهم على وضع اسمي في المقدمة احتراما لمكانتي الفنية، فهم يمنحون النجم المكانة التي يستحقها، الاحتراف الإنتاجي والالتزام بالمواعيد يذهلك هنا في مصر، الجميع صغيرا كان ام كبيرا يتعامل معك باحترافية غير مسبوقة، كما أن المشاركة ستفتح الباب على مصراعيه أمام الفنانات الخليجيات مثلما حدث معي الآن فقد انهالت عليّ العروض للمشاركة في عدد آخر من المسلسلات والافلام السينمائية، لم أعطِ كلمة فيها لأنني أشعر بحاجتي للتركيز في هذا المسلسل الذي يعد نقلة نوعية في مشواري كفنانة خليجية.
وعن دورها قالت: اقدم شخصية انسانية، دكتورة نذرت نفسها لخدمة الآخرين، واستطاعت هي وزوجها- الذي يقوم بدوره الفنان هادي الجيار- أن تجمع أموالاً طائلة، فقررت ان تقوم بإنشاء مستشفى خاص يقدم الخدمات الإنسانية، لكنها تكتشف بعد فترة ان زوجها يتعامل معها بخبث ويحاول الحصول على أموالها عن طريق المتاجرة ببيع الأعضاء البشرية باسم المستشفى، هنا تقرر معاقبته والدخول معه في مشكلات وقضايا عالقة، فتحاول الهروب من الجحيم الذي وجدت نفسها فيه، وتشاء الظروف ان تلتقي انسانا كانت ترتبط به بعلاقة عاطفية لم يكتب لها الاستمرارية، فتحاول العودة للحب القديم بعدما ابتعدت عن زوجها. ورفضت الخطيب التعليق على الأجر الذي تقاضته وقالت: هذا الامر يعتبر من الخصوصيات، مؤكدة أنها وبقية فريق العمل بذلوا مجهودا جبارا وقدموا مشاهد درامية صعبة جدا، ويكفي ان التكلفة الإنتاجية للمسلسل تجاوزت 8 ملايين جنيه.وقالت:لقد تعديت إطار الاقليمية من خلال عمل تلفزيوني يحفظ لي كينونتي كخليجية تنتمي إلى مجتمع تحكمه العادات والتقاليد، بعيدا عن الابتذال والخلاعة، فهما ليسا الوسيلة الصحيحة للوصول إلى الشهرة، وأضافت ان “مشاركتي في بطولة مطلقة اعتراف صريح بوصول الفنانة الخليجية إلى مصاف الفنان العربي”. واستدركت: مهما بلغت من شهرة لا غنى لي عن بلدي الإمارات التي كانت السبب في بروز اسمي.
تعليق