مدينه على اهداب طفل .. والهدوء يتناثر من جيوبها ..
ضجه عارمه تعم شوارعها والازقه .. وصبيه يواجهون الحياة ..
بُكلِ طيشٍ واستهتار .. وطفل لم يقطف من بستان عمره إلا الزهره الأولى ..
يصيح بكل حرقه .. يشكو الجوع .. وبجانبه أم تحتضر .. على ركن رصيف الفقراء ..
وهناك في البعيد .. على ضفاف النهر .. الشاكي من الظمأ .. يستحم كاهن ..
تحت عباءة الليل .. وأمامه طفله تلهو .. تسأله عن الحب .. واحواله الحاليه ..
وهل ودع الطهر والعذريه .. ام اختلط بالشهوات وانواع الكذب والخداع ..
فيجيبها الكاهـن : وان اجبتكِ ما المقابل ..؟
فتقول الطفله : لك يا سيدي عذرية مراهقه كامله ..
فيقول لها الكاهن : الحب هو تعرية للمشاعر والملابس ..
دون التقيد والانصياع الى ..
..!!..
وعلى الضفه الاخرى من النهر الظأمي .. تقبع حبيبتي ..
فاتنة القمر .. تلك الانثى التي لا تشابه كل النساء ..
لطيفه كالقمر .. براقه مثل النجوم .. في جيدها ونحرها ..
تُقلمُ اشعة الشمس .. وترمي بشعرها على الليل فتستر عورته ..
وكأنه وشاحٌ شامي ..وجسدها الذي يتمناه كل عازفٍ للغيتار ..
وقوامها الممشوق .. ذو التناسق البديع .. اما عيناها وكأنهما قُبتا منزل ..
يا فاتنة القمر .. اعلمُ انكِ حبيبتي .. واعلمُ انني احلمُ بحبكِ لي ..
واعلمُ ان الاحلام لا تتحقق .. والامنيات تموت وهي في ريعان شبابها ..
ولكن دعيني أتي في كل يوم واحلمُ انني .. اقبل يداكِ ..
وارتمي بين احظانكِ الهوائيه .. ناسياً لكل الدنيا وما بها ..
ضجه عارمه تعم شوارعها والازقه .. وصبيه يواجهون الحياة ..
بُكلِ طيشٍ واستهتار .. وطفل لم يقطف من بستان عمره إلا الزهره الأولى ..
يصيح بكل حرقه .. يشكو الجوع .. وبجانبه أم تحتضر .. على ركن رصيف الفقراء ..
وهناك في البعيد .. على ضفاف النهر .. الشاكي من الظمأ .. يستحم كاهن ..
تحت عباءة الليل .. وأمامه طفله تلهو .. تسأله عن الحب .. واحواله الحاليه ..
وهل ودع الطهر والعذريه .. ام اختلط بالشهوات وانواع الكذب والخداع ..
فيجيبها الكاهـن : وان اجبتكِ ما المقابل ..؟
فتقول الطفله : لك يا سيدي عذرية مراهقه كامله ..
فيقول لها الكاهن : الحب هو تعرية للمشاعر والملابس ..
دون التقيد والانصياع الى ..
..!!..
وعلى الضفه الاخرى من النهر الظأمي .. تقبع حبيبتي ..
فاتنة القمر .. تلك الانثى التي لا تشابه كل النساء ..
لطيفه كالقمر .. براقه مثل النجوم .. في جيدها ونحرها ..
تُقلمُ اشعة الشمس .. وترمي بشعرها على الليل فتستر عورته ..
وكأنه وشاحٌ شامي ..وجسدها الذي يتمناه كل عازفٍ للغيتار ..
وقوامها الممشوق .. ذو التناسق البديع .. اما عيناها وكأنهما قُبتا منزل ..
يا فاتنة القمر .. اعلمُ انكِ حبيبتي .. واعلمُ انني احلمُ بحبكِ لي ..
واعلمُ ان الاحلام لا تتحقق .. والامنيات تموت وهي في ريعان شبابها ..
ولكن دعيني أتي في كل يوم واحلمُ انني .. اقبل يداكِ ..
وارتمي بين احظانكِ الهوائيه .. ناسياً لكل الدنيا وما بها ..
ع ـــــبث .,.,.,
تعليق