الرهان على السلام والاستقرار في بيروت حاضر وبقلب قوي عند اصحاب المشاريع رغم حالات التهويل والتهديد التي يمارسها المسؤولون الاسرائيليون بشكل مبرمج منذ فترة.
وفي الوقت الذي سيباشر قريباً جداً بناء المركز الثقافي اللبناني العُماني في مكان محاذٍ للخيم التي كانت المعارضة نصبتها طوال أشهر في الوسط التجاري للمدينة استناداً الى هبة عشرين مليون دولار قدمها السلطان قابوس للبنان، تجرىالاعمال الميدانية في ثلاثة مواقع في وسط العاصمة لبناء ثلاث مجموعات سينمائية، كل واحدة تضم ثماني صالات سينمائية، بحيث تفتتح مطلع العام 2009 او الربيع المقبل على ابعد تقدير.
بيروت التي تضم اكبر تجمع للصالات بالمطلق (حوالي مئة صالة) ستعزز حضورها في الاماكن التجارية اكثر فأكثر بعدما ثبت ان بناءها خارج هذا الاطار لا يوفر جمهوراً مكثفاً تتطلبه الصالات العديدة الحاضرة والافلام الوافدة من جميع المستويات، وأحياناً مع تنويعة عربية اثبتت عدم جدواها جماهيرياً ويعترف مديرو الصالات اللبنانية ان بعض الافراد الذين يدخلون لمشاهدة الاعمال العربية هم من جنسيات عربية وفد اصحابها لتمضية فصل الاصطياف وإكراماً للضيوف من الاخوان العرب، استقبلوا عدداً من الافلام المصرية التي وللأسف لم تحظ بإقبال طيب، بل متواضع، خصوصاً انها من بطولة نجوم امثال: عمر الشريف وعادل امام (حسن ومرقص)، تامر حسني (كابتن هيما)، خالد زكي (طباخ الريس)، خالد صالح وهاني سلامة (الريس عمر حرب)، اضافة الى هيفاء وهبي، وائل كفوري، كارول سماحة، احمد الشريف، رويدا المحروقي، بريجيت ياغي (بحر النجوم).
يبدو ان التركيز سيظل على الاعمال الاجنبية وان كانت البرمجة تنتظر عرض نمس بوند (دوللي شاهين وهاني رمزي)، آسف على الازعاج (احمد حلمي) ولاحقاً قبلات مسروقة.
وفي الوقت الذي سيباشر قريباً جداً بناء المركز الثقافي اللبناني العُماني في مكان محاذٍ للخيم التي كانت المعارضة نصبتها طوال أشهر في الوسط التجاري للمدينة استناداً الى هبة عشرين مليون دولار قدمها السلطان قابوس للبنان، تجرىالاعمال الميدانية في ثلاثة مواقع في وسط العاصمة لبناء ثلاث مجموعات سينمائية، كل واحدة تضم ثماني صالات سينمائية، بحيث تفتتح مطلع العام 2009 او الربيع المقبل على ابعد تقدير.
بيروت التي تضم اكبر تجمع للصالات بالمطلق (حوالي مئة صالة) ستعزز حضورها في الاماكن التجارية اكثر فأكثر بعدما ثبت ان بناءها خارج هذا الاطار لا يوفر جمهوراً مكثفاً تتطلبه الصالات العديدة الحاضرة والافلام الوافدة من جميع المستويات، وأحياناً مع تنويعة عربية اثبتت عدم جدواها جماهيرياً ويعترف مديرو الصالات اللبنانية ان بعض الافراد الذين يدخلون لمشاهدة الاعمال العربية هم من جنسيات عربية وفد اصحابها لتمضية فصل الاصطياف وإكراماً للضيوف من الاخوان العرب، استقبلوا عدداً من الافلام المصرية التي وللأسف لم تحظ بإقبال طيب، بل متواضع، خصوصاً انها من بطولة نجوم امثال: عمر الشريف وعادل امام (حسن ومرقص)، تامر حسني (كابتن هيما)، خالد زكي (طباخ الريس)، خالد صالح وهاني سلامة (الريس عمر حرب)، اضافة الى هيفاء وهبي، وائل كفوري، كارول سماحة، احمد الشريف، رويدا المحروقي، بريجيت ياغي (بحر النجوم).
يبدو ان التركيز سيظل على الاعمال الاجنبية وان كانت البرمجة تنتظر عرض نمس بوند (دوللي شاهين وهاني رمزي)، آسف على الازعاج (احمد حلمي) ولاحقاً قبلات مسروقة.
تعليق