واجتاح الشوق ُ أوصالي ..
يُدَغدغ ُ أنسام إشراقة صباحي البليد ْ ..
يشوبه شجن ٌ لا يداري فَقد خاطري ..
و وجدي ..
و تعبي ..
وتنهيدات آهاتي ..
ومرحلة الحب اللا متناهية الّتي استعمرت ْ كياني المُنكسر ..
وَدّدت لو أن ْ أستطيع انتشال نفسي وإلحاقها برداء أبيض ،
باذِخ بصفاء ِ المشاعر التي لا يكَلّلُّها أنغام صوت الحب ،
وشوشرة عذوبة عبارته القاتلة .. ،
وصراخات الألم التي تَخْترق ُ آذاني بوجع ْ .. ،
ورهبة تسري في جسدي حين يلوّح ُ طيفك اللا مرئي .. أمام ناظري ْ ،
أْعلَمْ أنني قد ْ خلعت ُ شرنقة الهوس َ بك .. ،
وانطلقت ُ بأحلامي اليتيمة نحو عالمي ، حيث لا أنصت سوى لدموعي .. ،
حين َ تخدش بملوحة وعمق وجنتي ، مبقية رطوبتها الحارقة
التي تخترق ُ نبضات أضلعي بقسوة ..
وداعا ً يا حبي ، قد عافَ الفؤادُ مرساك .. وداعا ً
يُدَغدغ ُ أنسام إشراقة صباحي البليد ْ ..
يشوبه شجن ٌ لا يداري فَقد خاطري ..
و وجدي ..
و تعبي ..
وتنهيدات آهاتي ..
ومرحلة الحب اللا متناهية الّتي استعمرت ْ كياني المُنكسر ..
وَدّدت لو أن ْ أستطيع انتشال نفسي وإلحاقها برداء أبيض ،
باذِخ بصفاء ِ المشاعر التي لا يكَلّلُّها أنغام صوت الحب ،
وشوشرة عذوبة عبارته القاتلة .. ،
وصراخات الألم التي تَخْترق ُ آذاني بوجع ْ .. ،
ورهبة تسري في جسدي حين يلوّح ُ طيفك اللا مرئي .. أمام ناظري ْ ،
أْعلَمْ أنني قد ْ خلعت ُ شرنقة الهوس َ بك .. ،
وانطلقت ُ بأحلامي اليتيمة نحو عالمي ، حيث لا أنصت سوى لدموعي .. ،
حين َ تخدش بملوحة وعمق وجنتي ، مبقية رطوبتها الحارقة
التي تخترق ُ نبضات أضلعي بقسوة ..
وداعا ً يا حبي ، قد عافَ الفؤادُ مرساك .. وداعا ً
تعليق