1- طلباً لثواب الله وخوفاً من عقابه
قال تعالى : ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الانهاء خالدين فيها وذلك الفوز العظيم (13) ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين (14) سورة النساء
2 - طلباً للحياة الطيبة والاجر الجزيل
قال تعالى : من عمل صالحاً من ذكر أو أثني وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزيهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعلمون (97) سورة النحل
قال أبن كثير" هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا - وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه - بأن يحيه حياه طيبة في الدنيا ويجزيه بأحسن ما عمله في الدار الاخرة
3 - لانه أعلم بما هو خير لنا وفيه صلاحنا
قال تعالى : وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون (216 ) البقرة
وهذه الايات عامة مطردة في أن أفعال الخير التي تكرها النفوس لما فيها من المشقة أنها خير بلا شك وأن أفعال الشر التي تحبها النفوس لما تتوهمة فيها من الراحة واللذة فهي شر بلا شك
4- لانه هو المستحق للعبادة
قال تعالى : إنني أنا الله لا إلى إلا أنا فأعبدوني (14 ) طه
أي : الله المستحق الالوهية المتصف بها لانه الكامل في أسمائه وصفاته المنفرد بأفعالة الذي لا شريك له ولا مثيل ولا كفو ولا سمي ( فأعبدوني ) بجميع أنواع العبادة شكرا له على نعمة
5 - شكراً له على نعمه
كان القدوة الكاملة نبي الله صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر ( تتورم ) قدماه ، فقالت أم المؤمنين عائشه رضي الله عنها : لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً -البخاري
6 - دليلاً على محبته وطلبا لحبه
قال تعالى : قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم (31) آل عمران
لمن يقرأها أنشرها.. فانك لا تعلم متى وأين تموت..
فتجدها إن شاء الله لك شفيعة يوم القيامه
اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعوون احسنه يارب العالمين
اللهم أجعل عملنا كله خالصا لوجهك
اللهم لاتجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
ربنا لا تواخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمن
أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
قال تعالى : ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الانهاء خالدين فيها وذلك الفوز العظيم (13) ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين (14) سورة النساء
2 - طلباً للحياة الطيبة والاجر الجزيل
قال تعالى : من عمل صالحاً من ذكر أو أثني وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزيهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعلمون (97) سورة النحل
قال أبن كثير" هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا - وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه - بأن يحيه حياه طيبة في الدنيا ويجزيه بأحسن ما عمله في الدار الاخرة
3 - لانه أعلم بما هو خير لنا وفيه صلاحنا
قال تعالى : وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون (216 ) البقرة
وهذه الايات عامة مطردة في أن أفعال الخير التي تكرها النفوس لما فيها من المشقة أنها خير بلا شك وأن أفعال الشر التي تحبها النفوس لما تتوهمة فيها من الراحة واللذة فهي شر بلا شك
4- لانه هو المستحق للعبادة
قال تعالى : إنني أنا الله لا إلى إلا أنا فأعبدوني (14 ) طه
أي : الله المستحق الالوهية المتصف بها لانه الكامل في أسمائه وصفاته المنفرد بأفعالة الذي لا شريك له ولا مثيل ولا كفو ولا سمي ( فأعبدوني ) بجميع أنواع العبادة شكرا له على نعمة
5 - شكراً له على نعمه
كان القدوة الكاملة نبي الله صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر ( تتورم ) قدماه ، فقالت أم المؤمنين عائشه رضي الله عنها : لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً -البخاري
6 - دليلاً على محبته وطلبا لحبه
قال تعالى : قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم (31) آل عمران
لمن يقرأها أنشرها.. فانك لا تعلم متى وأين تموت..
فتجدها إن شاء الله لك شفيعة يوم القيامه
اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعوون احسنه يارب العالمين
اللهم أجعل عملنا كله خالصا لوجهك
اللهم لاتجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
ربنا لا تواخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمن
أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
تعليق