1)امرأة مات أبوها و زوجها و ابنها في غزوة أحد، و قد أشيع في هذه الغزوة أن الرسول أيضاً قد قتل، فهي آتية من بعيد و يقولون لها الحقي لقد مات زوجك إنا لله و إنا إليه راجعون فتقول ما فعل برسول الله؟ فيقولون هو بخير فتقول لا و الله حتى أراه بأم عيني؟فتقدم قليلاً و يقول لها شخص آخر إنا لله و إنا إليه راجعون مات ابنك فترد وتقول ما فعل برسول الله؟ فيقولون هو بخير فتقول لا و الله حتى أراه بأم عيني؟فتقدم قليلاً و يقول لها شخص آخر مات أبوك إنا لله و إنا إليه راجعون فتقول ما فعل برسول الله؟ فيقولون هو بخير و ترى النبي و عندما تراه تنظر إليه و تقول كل مصيبة بعدك هينة يا رسول الله.
2) أبو دجانة يحضن الرسول في غزوة بدر ليحميه من السهام و الرماح حتى قال الصحابة إنهم رأو ظهر أبو دجانة كالقنفذ من كثر السهام.
3) بينما يجلس النبي بين الصحابة فيقول أي الناس أعجب إيماناَ؟ فقالوا: الملائكة، فقال: كيف لا يؤمنون وهم عند ربهم، فقالوا: الأنبياء،فقال:فكيف لا يؤمنون وهم يوحى إليهم؟ قالوا: فنحن يا رسول الله،قال: فكيف لا تؤمنون و أنا بين ظهرانيكم؟قالوا: فمن يا رسول الله؟ قال قوم يأتون من بعدي يؤمنون بي و لم يروني.
4) بينما الرسول جالس بين الصحابة فإذا هو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال النبي اشتقت إلى أخواني ، قالوا: ولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي و لم يروني.
[gl]تحياتي لكم[/gl]
2) أبو دجانة يحضن الرسول في غزوة بدر ليحميه من السهام و الرماح حتى قال الصحابة إنهم رأو ظهر أبو دجانة كالقنفذ من كثر السهام.
3) بينما يجلس النبي بين الصحابة فيقول أي الناس أعجب إيماناَ؟ فقالوا: الملائكة، فقال: كيف لا يؤمنون وهم عند ربهم، فقالوا: الأنبياء،فقال:فكيف لا يؤمنون وهم يوحى إليهم؟ قالوا: فنحن يا رسول الله،قال: فكيف لا تؤمنون و أنا بين ظهرانيكم؟قالوا: فمن يا رسول الله؟ قال قوم يأتون من بعدي يؤمنون بي و لم يروني.
4) بينما الرسول جالس بين الصحابة فإذا هو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال النبي اشتقت إلى أخواني ، قالوا: ولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي و لم يروني.
[gl]تحياتي لكم[/gl]
تعليق