إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شرطة الآداب تبحث عن مرتكب «جريمة» ابتزاز وعُري على الانترنت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شرطة الآداب تبحث عن مرتكب «جريمة» ابتزاز وعُري على الانترنت



    كتب عبدالعزيز اليحيوح |

    يتقصى رجال مباحث الآداب امر «إباحي» لارتكابه «جريمة» انتحال شخصية وابتزاز جرت وقائعها على الشبكة العنكبوتية.
    المنتحل لصفة فتاة كان شارك في دردشة عبر احد المواقع على الشبكة العنكبوتية و«شبك» مع احد الرجال اياما عدة «نضج الحوار» بينهما إلى درجة سال فيها لُعاب الرجل لما سمعه من الطرف الآخر، والذي كان يعتقد انها فتاة.
    وفي لحظة ضعف انساني او «انحلال خلقي» راح الرجل يتعرى امام الكاميرا الموصولة بجهاز الكمبيوتر الخاص به نزولا عند رغبة محاوره على الطرف الآخر، اي من (اعتقده فتاة) بعدما شبعا من بعضهما كلاما معسولا...!
    «المتعري» فوجئ بعدما زالت «ورقة التوت» عنه، فوجئ بمن شاهد كل حاجة من خلال الكاميرا الخاصة به وسجل اللقطات الاباحية له، فوجئ به يكشف على انه رجل وليس فتاة، واعترف له بأنه سجل كل مراحل اللقطات التي تعرى خلالها، وراح يساومه في محاولة ابتزاز، ولسان حاله يقول «ادفع بالتي هي أحسن... والا سيكون مصير صورك العارية على اليوتيوب وكل مواقع الانترنت».
    «المجني عليه» الذي اعترف بخطأ التعري ومخافة ان ينفضح امره لجأ إلى رجال المباحث شاكيا لهم ما تعرض له على يد من اوقعه بحبائله على انه فتاة واتضح انه رجل وتعرى امامه وها هو يبتزه الآن.
    مصدر امني ابلغ «الراي» ان هذه «الجريمة» ليست الاولى من نوعها التي باتت منظورة امام رجال المباحث لمتابعتها، بل هي الاحدث على ساحة ما يحصل من جرائم خلقية وابتزاز على الانترنت.
    واضاف المصدر الامني انه تمت مخاطبة الجهة المختصة لاتخاذ اجراءاتها في متابعة ومعرفة صاحب جهاز الكمبيوتر الذي تمت من خلاله عملية الاستدراج والابتزاز.


    جريدة الرأي العام

    http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=137251

  • #2
    لاحول الله ،،

    الله يكـآفينـآ الشر ،، ويحفظنـآ ..

    اللهــم آمين ..

    تسلم ايدج =)

    نحن مجانين اذا لم نستطع أن نفكر ومتعصبون اذا لم نرد أن نفكر وعبيد اذا لم نجرؤ أن نفكر.

    تعليق


    • #3
      الزين


      تسلمين يالغاليه

      تعليق


      • #4
        قضايا كثير من النوع هذا
        للاسف الناس صارت مادري بشنو تفكر

        مشكوره غلاي ع الخبريه

        تقبلي تواجدي
        عندما تحين لحظة الفراق
        تضيع منا الحروف
        يصبح الصمت رائعاً
        هنا أتوقف
        لا أعلم لماذا ..؟؟

        تعليق


        • #5
          ديمووون الغاليه


          هذا الريال راح واشتكى

          غيره يخاف بس مايستحي


          نورتيني حبيبتي

          تعليق

          يعمل...
          X