أريــــش العيــــن


فـعـلأا كـمـأ قـلـت أخـي شتــات لـ زمـن يعــجز ويشيـب الـرأس . . ليــس لـدي بــــوح يمـدني الى الحديـث


أعـجزت بمـا أكتـــب .. تأثـرت بمـا نظــرت


كـل الشكـر لكـ عـزيزي

عجبا ً يا صاح !


عندما علمت أن أمواج البحر المالحة تتصادم مع تيارات النهر العذبة ! ولا يكون هناك أي خليط ٍ يفسد الآخر !


ذُهلت ! وقلت ! سبحانك يا رب !



وهنا أيضا ً عندما ارى تيارات خالد العذبة ! تصدم تيارات ٍ مالحة للعديد من الاعضاء !


فلا تكاد ان تخلط تيارته العذبة ! بملوحتهم ! " ولا قصورن بالجميع "

فـ قلت ! سبحانك يارب !


أنتْ رجل ٌ عذب ! ولا يخرج ُ من ثغرك إلا العذوبة !



ما اجمل نقاءك ! وما اجمل عفويتك !



ُذهلت أنا .. وأنا ذُهلت ! يتقدم الخبر على المبتدأ في جملتي ! ويعود الخبر الى محله ُ عندما ازداد ذهلا ً


!؟


أنعشـنا بعذوبتك ! فقد ضاق ذرعنا من ملوحتهم يا خالد ...



[align=left]
أخوك ومن عشق جمال عذوبتك .. علي الهاشمي ..
[/align]

موضووع جميل
وابياااات قمه في الروعه

تحيااتي لك

لي عوده

لشبك بقربك

انتظرني

طـآل هجٌـركـ

لـن , ينفــعك البوح ..

لأنك بوحِ بـ نفسهِ ..

فلـن , استمتع بـ ردودك,,, بل سأستمتع بـ النضـر اِليك



تُربــت, يداك ايهـا الأنت

لنـا عمر ٍ بلياك


وها أنت كـ المطـر ترتطم فـ, الازهـار صيفاً
,
وعندهـا ,,يفوح العبير, ويُوّسع الضــيق ,

وتنــشرح الصـدور, بحيــنك,

لقد (اطربتنا , ارويتنـا , و امتعتنـا , بـ امطارك )

لأ اجد الحروف التي توصفك , ولــن اجد ابداً

,
ادامك الله كمـا أنت ,

,


اهلاً وسهلاً


لكِ كُل التحــايا,’

بأنتضــــارك أيهـــا البحـــر,

اصعب ما في الرجل عندما لا يجد نفسه

هل هو حي او ميت

هل هو فوق التراب ام تحته

وما اجمل التشبيه الرائع بان تكسر حاجز الخوف وتتبع خطوات المستقبل والحياة

عندما لا يجد الرجل روحه ومستقبله وشغفه امامه يتمنا ان يكون ميت

ولقد اخترت الموت الغريب بكفن شفاف يتابع من يحملونه ومن يودعونه

حتي يموت الف مره بحصرته وهمه وهو بالاصل ميت

ميت لفراقا حبه وعشقه الذي لعب دور اساسي بابيات صاحب الموضوع

ليرسى علي شاطئ الدموع وطول الايام

وكرس حياته بكراس الذكريات

جميل ما قرأت من حروف

كل الشكر والتقدير لك


تقبل مروري

يعطيك العافيه

أخي على ماخطته يمناك

وتأكد ان مانثرته ليس مبعثرا

لانه جمعنا في متصفحه فريده

لم نجد لها سابقه في سلب أعيننا للقراءه..

وشكراا..

..

فعلاً ايهـــا البحـــر.. فعلاً...


أمواجـــك,,
ارتطمـــت بـ مركبي ,قوةً وجمالاً..

هذا هـو الجمـال..
عندمـا اقذف الهموم خــلفي,واتركهـا مٌودعاً..

واجلــس امام شواطيــك,واستمتع,, بـ منضرك .



فعلاً ايهـا البحــــر..


لقـــد عذبّت .. عذوبتـي,, بـ عذوبتك..


لك الود.

عفواً... اٌختــــي,