إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ـأقســأأم ـألكفر !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ـأقســأأم ـألكفر !!

    ينقسم الكفر باعتبارات متنوعة إلى أقسام عديدة، وأبرز هذه الاعتبارات هي:
    1_ أقسامه باعتبار حكمة.
    2_ أقسامه باعتبار بواعثه وأسبابه.
    3_ أقسامه باعتبار كونه طارئاً أم أصلياً.
    باعتبار حكمه إلى قسمين:
    القسم الاول :كفر أكبر، مخرج من الملة، وهو مضاد لأصل الإيمان.
    القسم الثاني: كفر أصغر، وهو يضاد كما الإيمان الواجب
    وقد بوب الإمام البخاري: في صحيحه ثلاثة أبواب متتالية توضح هذا التقسيم،
    أولها: "باب كفران العشير، وكفر دون كفر".
    والثاني: باب: المعاصي من أمر الجاهلية، ولا يكفر صاحبها بارتكابها إلا الشرك".
    والثالث: فسماهم المؤمنين.
    ومن النصوص التي ورد فيها إطلاق الكفر على المعاصي.
    1) حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لا ترغبوا عن ابائكم، فمن رغب عن أبيه فهو كفر".
    2) وحديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "سباب المستلم فسوق، وقتاله كفر".
    وهناك فروق بين الكفر الأكبر والكفر الأصغر، أهمها هي:
    1) أن الكفر الأكبر يخرج من الملة، ويحبط الأعمال، والكفر الأصغر لا يخرج من الملة، ولا يحبط الأعمال، لكن ينقصها بحسبه، ويعرض صاحبها للوعيد.
    2) أن الكفر الأكبر يخلد صاحبه في النار، والكفر الأصغر إذا دخل صاحبه النار فإنه لا يخلد فيها.
    3) أن الكفر الأكبر يبيح الدم والمال، بخلاف الكفر الأصغر.
    4) أن الكفر الأكبر يوجب العداوة الخالصة بين صاحبه وبين المؤمنين.
    أقسامه باعتبار بواعثه وأسبابه:
    أن الكفر من هذه الحيثية ينقسم إلى خمسة أنواع، وهي : كفر تكذيب، وكفر استكبار وإباء مع التصديق، وكفر إعراض، وكفر شك، وكفر نفاق.
    كفر التكذيب: فهو اعتقاد كذب الرسل عليهم السلام.
    كفر الإباء والاستكبار مع التصديق: فنحو كفر إبليس، كفر من عرف صدق الرسل عليهم السلام.
    وأما كفر الإعراض: فأن يعرض بسمعه وقلبه عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
    وأما كفر الشك: فإنه لا يجزم بصدقه ولا بكذبه، بل يشك في أمره.
    وأما كفر النفاق: فهو أن يظهر بلسانه الإيمان، وينطوي بقلبه على التكذيب، فهذا هو النفاق الأكبر.
    أقسامه باعتبار كونه طارئاً ينقسم إلى نوعين:
    النوع الأول : الكفر الأصلي:
    وهو كفر من لم يدخل في دين الإسلام أصلاً، ولم يؤمن برسالة محمد صلى الله عليه وسلم=، وهو ككفر المشركين،
    الكفر الطارئ، وهو كفر الردة:
    وهو كفر من انتسب إلى دين الإسلام، ثم ارتد عنه.
    الراجع إلى دينه الأول بعد دخوله في الإسلام.
    الحكم بكفر رجل مسلم هو من الخطورة بمكان، ولا ينبغي أن يتجاسر عليه المسلم.
    فلا ينبغي مبادرة الفاعل بالتكفير إلا بعد أن تقيم له الحجج والبراهين على أن ما عمله هو الشرك الأكبر، ولا شك أن أعظم البغي على المسلم تكفيره.
    وقد بين أهل السنة والجماعة لذلك ضوابط مستنبطة من نصوص الشرع:
    الفرق بين تكفير المعين والتكفير المطلق:
    تكفير المعين والتكفير المطلق: فهو وصف شخص ما لعمل قام به أو قول قاله بأنه كافر، وهذا لا يجوز إلا بشروط، وانتفاء موانع، وسنذكر كل ذلك.
    فهو إطلاق الكفر على الفعل أو القول أو الاعتقاد وعلى فاعل ذلك على سبيل الإطلاق، وهذا النوع قد ورد في الشرع إطلاقه، فنطلقه كما أطلقهالشارع.
    وهذا التفريق بينالتكفير المطلق وبين تنزيله على شخص معين.
    تدل عليه أدلة الكتاب والسنة.
    وقد ورد عن إبراهيم النخعي رحمه الله أنه قيل له : ما ترى في لعن الحجاج؟ فقال : ألا تسمع إلى قوله تعالى : (الا لعنة الله على الظالمين) هود 18.
    ومن هذا الجنس: اللعن، فلا يجوز لعن إنسان بعينه حتى يعرف بالنص أنه ملعوم بعينه، أو يموت على الكفر،
    أما اللعن بالوصف: فليس بحرام، كلعن الواصلة والمستوصلة، والمواشمة والمستوشمة وآكل الربا وموكله والمصورين والظالمين والفاسقين والكافرين ولعن من غير منار الأرض، ومن انتسب إلى غير أبيه، ومن أحدث في الإسلام حدثاً، أو آوى محدثاًن وغير ذلك مما جاءت به النصوص الشرعية.
    شروط تكفير المعين:
    الشرط الأول:
    أن يظهر من قوله أو فعله ما يدل على المعنى الكفري، ويلتزمه: لابد من اعتبار النية في المكفرات، وكذلك بمطابقة القصد للفظ، لأن الإسلام إذا ثبت لأحد لا يجوز إخراجه منه بالظن والتهمة.
    قيام الحجة ووضوحها:
    موانع تكفير المعين:
    وهذه الموانع هي:
    1) الجهل:
    جهل المسلم بالحكم الشرعي في الأمر الكفري الذي قارفه مما يدفع.
    2) التأويل :
    مما يدرأ التكفير عن المعين: أن يكون متأولاً فيما وقع فيه من كفر للشبهة عرضت له، فهذا لا يكفر حتى يبين له خطوة وترتفع شبهته في المسألة.
    3) الإكراه:
    الإكراه يدرأ التكفير عن المسلم، فمن ثبت أنه كان مكرهاً على كلمة الكفر أو فعل كفري: يحكم بإسلامه.
    ::+:+:+:::
    النفاق
    أولاً: تعريف النفاق لغة:
    النفاق مصدر نافق ينافق منافقة ونفاقاً، وهو فعل المنافق، النفاق لغةت: مخالفة الظاهر للباطن.
    ثانياً: تعريف النفاق اصطلاحاً:
    النفاق أسم إسلامي، لم تعرف العرب بالمعنى المخصوص به، وإن كان أصله في اللغة معروفاً.
    ثالثاً: أقسام النفاق :
    النفاق كالكفر ينقسم إلى نفاق دون نفاق أو نفاق غير مخرج من الملة ونفاق مخرج عن الملة، فهو على نوعين:
    النوع الأول: النفاق الاعتقادي: وهو ما كان من طريق اعتقاد الكفر وإبطانه، والتلبس بالإسلام وإظهاره.
    النوع الثاني: النفاق العملي: وهو يتصل بالأعمال الظاهرة دون الاعتقاد، وهو غير مخرج من الملة، ولكنه مناف لكمال الإيمان، وصاحبه ناقص الإيمان.
    البدعة:
    تعريف البدعة
    بدع الشئ يبدعه بدعأً وابتدعه،
    تعريف البدعة اصطلاحاً:
    للبدعة مشتق من معناه وكل من أنشأ ما لم يسبق إليه .
    بيان أنواع البدعة
    تنقسم البدعة باعتبارات مختلفة إلى أقسام عديدة،
    الأول: تقسيم البدعة بحسب ما يترتب عليها من أحكام.
    الثاني: تقسيم البدعة من حيث كونها إضافية أو حقيقية.
    الثالث: تقسيم البدعة باعتبار كونها اعتقادية أو عملية.
    تقسيم البدعةب هذا الاعتبار إلى نوعين:
    النوع الأول : البدعة المكفرة.
    وهي التي تخرج الإنسان من الغسلام، وهي الفساد في العقيدة في أصل من أصول الدين.
    البدعة المفسقة:
    وهي التي لا تخرج عن الإسلام، بل يفسق بها ، وهي تطلق على فساد في العمل مع سلامة العقيدة.
    البدعة بهذا الاعتبار على نوعين:
    وهي التي ليس لها اصل من كتاب الله العزيز، ولا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا من إجماع علماء المسلمين.
    النوع الثاني: البدعة الإضافية:
    وهي التي تكون ذات وجهين: وجه من حيث مشروعيتها في الجملة، والثاني من حيث الزمن والكيفية، فإذا نظرت إلى الوجه الأول: تقول إنها مندوبة، وإذا نظرت إلى الوجه الثاني: ترى أنها بدعة.
    تقسيم البدعة باعتبار كونها اعتقادية أو عملية:
    بحسب حالها إلى قسمين:
    القسم الأول : البدعة الاعتقادية:
    وهي أعتقاد شئ على خلاف ما عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، سواء أكان مع الأعتقاد عمل أم لا.
    القسم الثاني: البدعة العملية:
    وهي أن يشرع في الدين عبادة لم يشرعها الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وكل عبادة لم يأمر بها الشارع أمر غيجاب أو استحباب: فإنها من البعد العملية.
    التحذير من البدع:
    وردت أدلة كثيرة تدل على تحريم البدع والتغليظ على مبتدعها وفاعلهان ومنها:
    1) قوله تعالى : (أم لهم شركؤا شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) الشورى: 21.
    2) ما روته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".
    الخاتمة
    .
    أولاً: بعض أصول أهل السنة والجماعة:
    1) موقفهم من الصحابة رضي الله عنهم:
    2) حب الصحابة رضي الله عنهم والترضي عنهم، والصحابي هو الذي لقي المصطفى صلى الله عليه وسلم يقظة لا مناماً، وأمن به، ومات على الإسلام. وهذا الأصل ينتظم أموراً منها:
    3) أولاً: إثبات جميع ما ورد في فضلهم من آيات الكتاب الكريم وأحاديث الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم.
    الصحابة رضي الله عنهم وإن جمعهم شرف الصحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وشملهم هذا الفضل الكريم، إلا أنهم متفاوتون في الفضل والدرجة.
    ثالثاً: ومن أصول أهل السنة والجماعة:
    محبة آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوليهم وحفظ وصية النبي صلى الله عليه وسلم فيهمن
    رابعاً: الصحابة رضي الله عنهم كلهم عدول، صغارهم وكبارهم، ذكورهم وإناثهم، وقد ثبتت عدالتهم بنص الكتاب والسنة والإجماع والمعقول.
    خامساً: ومن أصول أهل السنة والجماعة: الإمساك عما شجر بين الصحابة رضي الله عنهم وعدم الخوض فيه، والتتبع لكل تفصيلاته.
    سادساً: سب الصحابة رضي الله عنهم والتعرض لهم بعيبهم وتنقصهم والطعن في عدالتهم حرام بنص الكتاب العزيز والسنة النبوية المطهرة.
    والحقيقة: أن سب الصحابة رضي الله عنهم ليس جرحاً في الصحابة رضي الله عنهم فقط، بل هو قدح في النبي
    سابعاً: عدم الإفراط والتفريط في حب الصحابة، وأهل السنة والجماعة يتبرأون هنا من طريقة أهل البدع الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم ويسبونهم.
    ومن أصول أهل السنة والجماعة ايضاً:
    1) وجوب السمع والطاعة لولاة الأمور بالمعروف، ما لم يأمروا بمعصية.
    2) وجوب النصيحة لله تعالى، ولرسوله ، ثم لائمة المسلمين.
    3) الجهاد مع الإمام، برا كان أو فاجرا.
    4) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
    5) وجوب الحب في الله تعالى.
    ثانياً: وسطية أهل السنة بين الفرق:
    عدول خيار – بين طرفين منحرفين في جميع أمورهم.
    وقد تقدم بيان ذلك عند ذكر أصول العقائد ، ولكنني الخص هنا بعض ما تقدم لأهمية هذا الأمر، وسأذكر خمسة أصول عقدية توضح وسطية أهل السنة بين الفرق فيها، وهي:
    الأصل الأول : باب العبادات:
    توسط أهل السنة في هذا الباب بين فرق الباطنية الذين تركوا عبادة الله تعالى بالكلية وبين بعض فرق أهل البدع الذين يعبدون الله تعالى بما لم يشرعه من الأذكار والتوسلات.
    أما أهل السنة والجماعة: فيعبدون الله تعالى بما جاء في كتاب الله تعالى وسنة رسوله ،
    الأصل الثاني: باب أسماء الله تعالى وصفاته:
    توسط أهل السنة والجماعة في هذا الباب بين المعطلة وبين الممثلة.
    فالمعطلة: منهم من ينكر الأسماء والصفات كالجهمية، ومنهم من يثبت الأسماء وينكر الصفات كالمعتزلة.
    والممثلة : يضربون لله تعالى الأمثال، ويدعون أن صفات الله تعالى تماثل صفات المخلوقين.
    فهدى الله عز وجل أهل السنة والجماعة للقول الوسط في هذا الباب، والذي دل عليه كتاب الله تعالى وسنة رسوله فآمنوا بجميع أسماء الله تعالى وصفاته الثابتة في النصوص الشرعية.

    الأصل الثالث: باب القضاء والقدر:
    فالقدرية نفوا القدر، فقالوا : إن أفعال العباد وطاعتهم ومعاصيهم لم تدخل تحت قضاء الله تعالى وقدره.
    أما الجبرية: فقد غلوا في إثبات القدر، فقالوا : إن العبد مجبور على فعله، ولم يفرقوا بين أفعاله الاضطرارية وأفعاله الاختيارية، فهدى الله أهل السنة والجماعة للقول الحق والوسط في هذا الباب فآمنوا بمراتب القضاء والقدر الأربعة الثابتة في الكتاب والسنة.

    ثالثاً: ثمرات الإيمان بأركان الإيمان:

    ::+:+:+:::



    من ثمرات الإيمان بالله تعالى
    الإيمان بالله تعالى واسمائه وصفاته يثمر للعبد محبة الله تعالى وتعظيمه الموجبين للقيام بأمره، وأجتناب نواهيه، والقيام بأمر الله تعالى واجتناب نهيه يحصل بهما كمال السعادة في الدنيا والآخرة للفرد والمجتمع.
    ومن ثمرات الإيمان بالكتب
    1) العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه،
    2) ظهور حكمة الله تعالى ، حيث شرع في هذه الكتب لكل أمة ما يناسبها.
    3) شكر نعمة الله تعالى على ذلك.
    ومن ثمرات الإيمان بالرسل
    1) العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه.
    2) شكره تعالى على هذه النعمة الكبرى.
    3) محبة الرسل عليهم السلام وتوقيرهم والثناء عليهم بما يليق.
    4) العزم على ترسم خطاهم في تبليغ الدين.
    ومن ثمرات الإيمان باليوم الآخر
    1) الحرص على طاعة الله تعالى رغبة في ثواب ذلك اليوم،
    2) تسلية المؤمن عما يفوته من نعيم الدنيا ومتاعها بما يرجوه من نعيم الآخرة وثوابها.
    ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر
    1) الاعتماد على الله تعالى عند فعل الأسباب؛ لأن السبب والمسبب كلاهما بقضاء الله تعالى وقدره.
    2) راحة النفس وطمأنينة القلب.
    3) طرد الإعجاب بالنفس عند حصول المراد.
    4) طرد القلق والضجر عند فوات المراد أو حصول المكروه.

  • #2
    يعطيج العافيه اخت " غرور انثى " نحن بـ حاجة الى مثل هذه المعلومات ونحن بـ حاجة الى ان نقرا ونعرف عن ديننا قدر المستطاع لكي لا نقع بـ المشتبهات ..

    تقبل ودي واحترامي ..

    تعليق


    • #3
      يعطيج الف عافيه وماقصرتي









      أحــتــرا Mark مــاتــي
      Expiŗèd

      تعليق


      • #4
        [align=center][/align]

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عـازف النـاي *! مشاهدة المشاركة
          يعطيج العافيه اخت " غرور انثى " نحن بـ حاجة الى مثل هذه المعلومات ونحن بـ حاجة الى ان نقرا ونعرف عن ديننا قدر المستطاع لكي لا نقع بـ المشتبهات ..

          تقبل ودي واحترامي ..
          الله يعــأأفيك ـأأخوي

          وانـ شــأألله مـأ انقصر

          حيــأأك الله

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة mark مشاهدة المشاركة
            يعطيج الف عافيه وماقصرتي









            أحــتــرا mark مــاتــي
            يعــأأفيك ربي ـأخووي

            حيــأأك ـألله

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كلى فداه مشاهدة المشاركة
              ـأأجمعيين ـأن شـألله

              حيــأأج الله

              تعليق


              • #8
                معلومات وتقرير جميل


                سلمت يداكِ حبيبتي


                جزيتِ الفردوس الأعلى

                تعليق


                • #9
                  يسلمج ربي يالغلاا

                  وــأأجمعيين ـأن شـألله

                  تعليق


                  • #10
                    جزاج الله الف خير


                    تعليق


                    • #11
                      ــأأجمعيين ــأأن شــأألله

                      تعليق


                      • #12
                        الله يعطيـــــــــــــج العافيــــــــــــــة

                        LoVeLy GiRl >>بــقــايــاروح سابقاً

                        تعليق


                        • #13
                          يعــأأفيييج ربي حيــأأتي ..

                          تعليق


                          • #14

                            تعليق


                            • #15
                              ـأأجمعيين ـأن شـألله

                              حيــأأك ـالله

                              تعليق

                              يعمل...
                              X