إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النساء الشرقيات و الحب خارج الزواج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النساء الشرقيات و الحب خارج الزواج

    نزار جاف من بون: التصدي لأي موضوع يرتبط بالنساء الشرقيات " المسلمات بوجه خاص"، يعتبر مساسا بالبناء الاجتماعي للمجتمعات الشرقية و من السهولة جدا إدخاله ضمن نطاق دائرة"التآمر الصهيوني ـ الامبريالي على الامة" أو"الهجمة الصليبية الشرسة ضد الامة" أو على أقل تقدير وضعه ضمن خانة(الالتفاف على القيم الدينية و الاجتماعية). ولطالما وجدت في تعرضي لأي إش?الية تخص الانثى الشرقية بمثابة الدخول في دائرة مغلقة محاطة بالنيران و الاسلاك الشائ?ة و رأيت ال?ثير من الذين تبرعوا عن طيب خاطر لنعتي بشتى صنوف التهم لا لشيء إلا لانني قد تصديت لموضوع يتعلق بالحريم، ?ما يحبذ البعض أن يسميهن!


    اضغط على هذا الشريط لمشاهدة الصورة كاملة


    ولئن ?ان موضوع الحب بعد الزواج "للرجال طبعا" من تلك المواضيع التي طالما تصدت لها مختلف النشاطات الادبية و الفنية، ل?ن موضوع الحب بعد الزواج بالنسبة إلى النساء الشرقيات ?ان و لايزال من ضمن دائرة المحرمات و تش?ل"في نظر ال?ثيرين"خطرا على البنيان الاجتماعي و تهدد البناء الاسري ذاته و يعتبر التصدي له بمثابة تحدٍ فيه ال?ثير من "الصلافة و الصفاقة"للأسس التي بنيت عليها هذه المجتمعات.

    و?ما هو معروف و شائع لدى العموم، فإن أي شئ يفعله الرجل ومهما بلغت درجة و مستوى"تجاوزاته الاخلاقية إجتماعيا"فهو يلقى بش?ل أو بآخر نوعا من التفهم أو التقبل لدى عموم المجتمع ل?ن، أي شئ مهما ?ان بسيطا و?ان فيه نوع من تجاوز الخطوط و الحدود المسموحة للأنثى الشرقية، فإن الدنيا ستقوم ضدها و لاتقعد! لماذا هو يحب بعد الزواج وهي لا؟ لماذا هو يمارس ?ل أنواع الممنوعات وهي لا؟ هل إنها ?ما تقول ال?اتبة العراقية"فاتن نور": ليس لها سوى الدعاء و التسبيح؟! من هنا وجدنا أن هناك ضرورة و ضرورة قصوى للتصدي لموضوع حب النساء الشرقيات بعد الزواج و جعله موضوعا لتحقيق صحافي لا نسميه مثيرا، ل?ن أخلاقي بالدرجة الاولى، ذلك أنه و?ما يقول الشاعر:
    لاتنه عن خلق و تأت مثله
    عار عليك إذا فعلت عظيم


    باحثة إجتماعية مختصة: وراء ?ل سلوك نية أو هدف ما


    ول?ي ن?ون على بينة أ?بر من هذه المسألة، إلتقت إيلاف " روخوش غريب"د?توراه في علم النفس، مدربة محترفة و معتمدة في التنمية البشرية و المقيمة في هولندا و سألتها بخصوص مسألة الخيانة الزوجية بش?ل عام و الحب خارج الزواج خصوصا بالنسبة للنساء فقالت:" الزواج الحقيقي اتحاد شخصين يشتهي كل منهما الآخر لا من الناحية الجنسية فقط وإنما من كل النواحي الاخرى، فهما يتوقان للعيش معا تحت سقف واحد وكل منهما يشعر بحاجته إلى الآخر من النواحي العاطفية والفكرية والجسدية على حد سواء وهو في الواقع؛ احتياج القلبين، الجسدين و العقلين. اذن الزواج ارتباط مقدس يؤدي إلى اتحاد كامل بين شخصين وبناء الأسرة، وعندما يقوم احد الطرفين سواء الزوج او الزوجة بإقامة علاقة تحت اي مسميات خارج نطاق الزواج فإن ذلك الامر يعتبر شيئا غير طبيعي.
    ظاهرة وجود علاقات حب خارج نطاق الزواج، ظاهرة اجتماعية موجودة من قديم الزمان و في مختلف المجتمعات الإنسانية، تختلف من مجتمع لاخر حسب القيم و المعتقدات و النظم. و تنشأ لوجود خلل ما في العلاقة الطبيعية التي تربط بين الازواج.

    كثير من علماء النفس و الباحثين قاموا بالبحث في الاسباب التي تقف وراء هذه الحالات، و ظلت المعلومات المستحصلة حول هذا الموضوع من قبل علماء النفس الذين يطلبون من الرجال و النساء الاجابة على أسئلة حول من، لماذا و متى تحصل علاقات حب خارج نطاق الحالة الزوجية.

    هناك فرق بين الاسباب و الاسلوب و الدوافع بين الرجل و المراة في هذه الحالات، اذا نبحث وراء الاسباب و الدوافع في انشاء علاقة حب المرأة لشخص اخر في وجود الزوج، يجدر بنا ان نتعمق اكثر في الخلفيات ما وراء هذا السلوك، لانه لا يوجد أي سلوك بدون تفكير او نية، اذن، ما هي النية او الهدف وراء هذا السلوك؟

    هناك بعض الاسباب العامة التي تؤدي الى وجود علاقة حب خارج نطاق الحالة الزوجية. مثلا :-

    - عدم التكافؤ الزواجي (العاطفي، الجنسي او الثقافي) و هذا بسبب الاختلاف السني التفكيري او الاجتماعي. و كل ما تطمح الفتاة اليه قبل الزواج. اختفاء المشاعر المتبادلة و عدم التوافق الجنسي و العاطفي.
    - غياب الزوج و زيادة الاهتمام بالعمل خارج المنزل و كسب المال او السياسة او الدراسة والخ. وهذا يسبب فراغا عاطفيا و جنسيا مما يجعل المراة تبحث عن علاقات لاشباع و تسديد هذه الفراغات.
    - تغيير سلوكيات الزوج و صدور تصرفات غير مشروعة منه و قد تكون الخيانة الزوجية عدم وجود الثقة ما يؤدي الى إنتقام الزوجة. او اهمال الزوج نفسه و مظهره و نظافته.
    - عدم وجود لغة مشتركة لتعبير الحب، هناك خمس لغات مختلفة للحب و لكل شخص لغته الخاصة لتعبير و فهم الحب.
    - فرق بين النظم التمثيلية في البشر، هناك ثلاثة نظم مختلفة (البصري، السمعي و الحسي) لكل واحد منهم امتيازاته وعيوبه و طريقة التعامل مع الاخرين و فهمهم وغالبا لا توجد لغة مشتركة بين مثلا البصري و الحسي.

    - ربط الزوج بحالات سلبية و مؤلمة مما يدفع المرأة للهروب منه.
    - حب التغيير فقط لدى البعض و الملل من العيش مع شخص واحد او اضطرابات نفسية اخرى والتي تعتبر بمثابة مرض نفسي و اسبابه كثيرة تبدأ من الطفولة و ربما تستمر الى الشيخوخة و تقدم على هذه العلاقات مرغمة دون ان تدري لماذا تفعل ذلك، هنا هي بحاجة ماسة الى استشارات نفسية.

    - الفقر و الدخل المعيشي.
    - الهجرة و الانتقال من مجتمع الى آخر و الذي يسبب فقدان الهوية و الانتماء بين ثقافات مختلفة و هذا غالبا السبب الرئيس في المهجر.
    - الزواج المبكر و عدم حسن الاختيار.
    - عدم القدرة على طلب الطلاق بسبب الخوف من الزوج او الاهل حسب عادات و التقاليد.
    - اذا اصبح الزوج لا يحترم الزوجة و لا يقدرها و لا يشعر برغباتها و ميولها العاطفية و الجنسية و الفكرية. و لا يصغي الى متاعبها و مشاكلها فهي تتجه الى غيره لتحقيق اهدافها و تخفيف عبئها و ايجاد من يصغي اليها.
    - او اسباب اخرى، في اعتقادي التطرق الى هذا الموضوع يحتاج الى بحوث اكثر و كما ذكرت في البداية وراء كل سلوك نية او هدف او طلب فلا يوجد شئ من لا شئ"
    .

    بوسنية و عراقي و حب وجداني!



    اضغط على هذا الشريط لمشاهدة الصورة كاملة


    "ن. ف"امرأة مسلمة من البوسنة عمرها 29 عاما و تزوجت ذات يوم رجلا ي?برها بأ?ثر من 12 عاما ويعيشان حاليا في مدينة ستراسبورغ في فرنسا، وهي تقر إنها في بداية زواجها تقبلته ل?نها وبعد مرور فترة من إقترانها به وجدته ?ائنا غريبا و"مقرفا"بالنسبة لها وتقول:"يأوي الى فراش الزوجية و قد ذهبت بعقله و ?ل إنسانيته الخمرة و يبدأ بتشغيل الافلام الجنسية المبالغة في الاسفاف و يطلب مني تقليد ذلك، ولطالما حدثت بيننا مشاجرات إمتدت حتى الساعات الاولى من الصباح حيث يذهب ?حيوان وليس ?إنسان الى عمله فأتخلص من شره الى حين" هذه المرأة فتحت قلبها أ?ثر لإيلاف عندما قالت:"عمله يمتد من ساعات الصباح الاولى وحتى الحادية عشرة مساء وهو لايقصر علي و لاعلى ابننا(4 أعوام)من أي وجه بل وأنه يضع ?ل تعبه و شقاه في يدي ل?ن المش?لة ليست في المال إنما في الانسان ذاته، فهو ما إن يعود يبدأ باحتضاني و تقبيل ابنه ومن ثم يبدأ بمعاقرة الخمر و مشاهدة الافلام الجنسية المبالغة في سخافتها و تبد‌أ المشا?ل، و?م من مرة طلبت إليه وهو في ?مال وعيه أن يترك الخمر و يمنح المزيد من إهتمامه لعائلته، ل?ن لا فائدة ترجى من ذلك" وتضيف الفتاة البوسنية التي تميزت بجمال واضح:"وإستمرت هذه القصة المملة حتى إلتقيت(ع.د)الشاب العراقي الذي شعرت من خلاله ليس بأنوثتي فقط و إنما حتى بإنسانيتي وانني أتعجب من تلك الجرائم التي ترت?ب في العراق فيما أجد عراقيا بصورة ملاك الى جانبي"، وأضافت هذه المرأة وهي تتنهد"أحببت هذا العراقي من أعماق روحي و نفسي و أقضي معه أجمل لحظات حياتي و حتى ان ابني طفق هو الاخر يحبه بش?ل غير عادي و يشعر بالوحشة من غيابه" وعندما سألناها هل أن زوجها يعلم شيئا عن علاقتها العاطفية هذه أجابت:"لا، ول?نه سوف يعلم عاجلا أم آجلا، ل?نه لايعلم شيئا لانه ما أن يعود لبيته حتى يبدأ بشرب الخمرة والافلام الجنسية الوضيعة".

    احبه لانه ا?ثر انسانية من زوجي
    اللبنانية"س.م.د"التي تبلغ من العمر 26 عاما والمقيمة في المانيا، والتي تزوجت من زوجها الحالي قبل أ?ثر من عشر سنوات وهي في مدينة"بحمدون" فضفضت مافي صدرها لإيلاف وقالت:"?نت طفلة حين تزوجت هذا الانسان العديم الاحساس الذي يسمونه زوجي، وقد خدعني منذ البداية بهداياه التي أبهرتني و صور نفسه بمظهر أ?ثر الناس حنانا و عطفا علي، ل?ن ما إن دخل بي حتى بدأت الصورة تتوضح شيئا فشيئا، إذ وجدت انسانا عديم الشعور و الاحساس وحتى الضمير، إنه يتصورني مجرد العوبة أو حتى عبدة تحت قدميه و هو دائما يذ?رني بانه قد نقلني من التخلف(يقصد لبنان) الى الحضارة والتقدم(يقصد المانيا)" ولما سألناها عن أساس الاختلاف مع زوجها قالت:"يريدني دائما أشعر انه صاحب الفضل و العرفان و انني لولاه ل?نت نسيا منسيا، وهو يطلب مني دوما أن أخدم ضيوفه ?زوجة مثالية تعبد زوجها و ترى الدنيا من خلال عيونه" وقالت وهي تشعر بنوع من الخجل:"?ان غريبا أن أقابل انسانا بتلك المواصفات المثالية من ضمن دائرة أصدقاء زوجي، ولا تتعجب إذا قلت لك انه هو الاخر متزوج ل?نه يعاني من زواجه لان زوجته تسعى دوما لقضايا لاتهمه أساسا، وقد توثقت عرى الصداقة بيننا لتنقلب حبا جارفا لم نستطع مقاومته و صرنا لانتم?ن من العيش ولو لساعات بعيدا عن بعضنا و صار ?لانا يتفنن في خلق الاعذار ل?ي نتم?ن من الالتقاء أ?ثر"و إستطردت قائلة:"قد تتصور انني أخوض غمار علاقة جنسية غير عادية، ل?نني أطمئنك إلى أن علاقتنا افلاطونية من ?ل الجوانب وحتى انه يحاذر من أن يلمس يدي و يحرص على أن يحفظ علاقتنا من أي شائبة وهذا مادفعني الى التعلق به أ?ثر فأ?ثر" أما عن مدى تعلقه بها فقد قالت:"أن أقول انه متيم بي لحد الجنون فإنني قد لا أتوفق في التوصل لوصف دقيق لتعلقه بي، ولطالما ب?ى على صدري لساعات و ساعات من دون توقف حتى انه أدمى قلبي من شدة لوعته و عذابه" وحاولنا أن نقربها من الواقع أ?ثر حين بادرناها بالسؤال، ل?ن ماذا عن مستقبل حب?ما؟ فأجابت:"ت?لم عن ?ل شئ إلا عن نهاية هذا الحب، فهو بنظري يعني نهاية العالم و الحياة برمتها، آه لو تدرك ?م هو رقيق و ?م هو حساس و يشعر بي في ?ل لحظة تمر بل وانه في أغلب الاحيان يقول: آه على تلك اللحظات التي تمر من دون أراك انه زمن يسحقني".

    تر?ية و سعودي و قصة حب بأحرف من نار!
    "م.ب"امرأة تر?ية في السابعة و الثلاثين من عمرها وهي متزوجة من رجل ي?برها بأ?ثر من عشرين عاما وهي من أهالي مدينة (ازمير)، أخبرت إيلاف بأنها إقترنت بزوجها في لحظة ضعف لم تجد مناصا منها وإنها:"إ?تشفت بعد زواجها منه بفترة انه رجل مدمن على المواد المخدرة بالاضافة الى انه(مثلي)" وإنه يحاول الاحتفاظ بها ?ما لو انها:"قطعة من أثاثه أو إحدى مقتنياته" و إستدر?ت بانه و بالاضافة إلى ?ل ذلك، فإنه يجبرها على الجلوس ساعات طوال قبالة ضيوف(غريبي الاطوار) من دون أن تنبس ببنت شفة في حين انه و ضيوفه يملأون البيت ضح?ا و صراخا و تصرفات تافهة لا يتحملها أي انسان سوي"، وقالت انها و بعد أن طفح بها ال?يل، لم تجد مناصا من الذهاب لساعات محددة للتنفيس عن همومها، وأثناء ذلك تعرفت إلى الرجل الذي حلمت به طوال عمرها:"رجل سعودي يقدرها و يحبها بصورة لم تألفها طوال حياتها" وتقسم أغلظ الايمان إنها:"لم تشعر بعاطفة و أحاسيس توازي تلك التي أبداها و يبديها حيالها" وأنها لم تشعر يوما انه"يستغلها لأغراض محددة، بل هو يحبها لنفسها فقط"وأضافت"صحيح انه متزوج و غير مستعد للتفريط بزوجته أو طفليه، ل?نه وفي مقابل ذلك غير مستعد أيضا للتضحية بي وقد أغدق علي من الاموال ما يشعرني انني اميرة بحق" وعندما سألناها عن تصوراتها لمستقبل علاقتها أجابت:"أحبه و يحبني وهذا ي?في، الزواج مجرد إجراء نرضي به المجتمع وليس أ?ثر من ذلك".

    الحب بعد الزواج أ?ثر حرارة و لهيبا!!
    الايرانية"س.ه.ع"اعترفت انها لم تسع إلى علاقة حب خارج أسوار الزواج لأنها ت?ره زوجها، بل لأنها وجدت أن ذلك حق مشروع لها ?ما هو الحال لزوجها الذي يعيش قصة حب ملتهبة مع إحدى قريباتها، و قالت لإيلاف:"تزوجته عن قصة حب دامت لأ?ثر من خمسة أعوام عانينا خلالها الامرين و تحملنا شتى أنواع المضايقات و المشا?ل ل?نه و بعد أن أقنعني بالسفر لخارج البلاد و وصولنا الى هنا(الدنمارك)، بدأ رويدا رويدا بإهمالي علما إنني لست قاصرة من ناحية المواصفات الجمالية ?ما ترى، والامر الذي دفعني للإحساس أ?ثر بالضيق و التذمر و الضجر هو انه أخبرني و بصراحة ان من حق ?لينا أن نعيش لفترة ما ب?امل الحرية وانه(ليس هناك شئ غير مسموح في الحياة" وأضافت أنها على علاقة مع شاب مغربي تشعر انه يحبها بحق و انه لا يتم?ن من العيش بدونها" و بخصوص رأيها الخاص بالحب بعد الزواج تضيف تلك الايرانية قائلة:"للحب بعد الزواج ن?هة و طعم آخر يختلف عن الحب قبل الزواج، أنا جربت الحب قبل الزواج وهو يغرق في مثالية أقرب منها الى الخيال، ل?ن الحب بعد الزواج بالاضافة الى طابعه الواقعي، فهو أ?ثر حرارة و لهيبا".


    غير ان"ر.ز"التي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي عربية مشرقية، تزوجت للمرة الثالثة من رجل لاتحبه ل?ن الظروف القاسية دفعتها دفعا الى الاقتران به رغم انفها، وتؤ?د انها و بعد هذه التجربة الثالثة الفاشلة أيضا من اساسها، فقد وجدت أخيرا حضنا دافئا و حنونا من بلاد"السند و الهند"، وأخبرت إيلاف انها تعيش قصة حب:"نارية مع حبيبها الاسمر الذي لم يقصر بحقها وانه مستعد للتضحية ب?ل شئ في سبيلها" وأ?دت أنها قد:"جربته أ?ثر من مرة وقد أثبت انه وفيّ لها و يحبها من ?ل قلبه"و أصرت على أنه لا يسمح لها بأن تصرف ولو"سنتا واحدا عندما ي?ونان معا و ان هداياه ?لها من النوع الممتاز جدا ولاسيما أن وضعه المادي فوق الجيد". وعندما سألناها بخصوص مستقبل علاقتها مع ذلك الرجل قالت"الحقيقة لحد الان لست أدري، لأن هنالك ال?ثير من العقبات أمامنا نحن الاثنين، فهو أرمل و ديانته هندوسية و يصر أهله على أن يتزوج واحدة من ضمن طبقته الاجتماعية و مؤ?د انهم يرفضون تماما ف?رة زواجه من أجنبية مسلمة، ?ما إنني أجد حرجا من الانفصال مجددا عن زوجي لما لذلك من تبعات اجتماعية سلبية ولاسيما انه سي?ون ثالث إنفصال وهو أمر قد لا يتفهمه ال?ثيرون".
    هنا تتجسد معاني الارادة والعزيمة والاصرار والتحدي والامل

    أعشق حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً
    أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
    ولكن لأنني أجده بعيداً
    عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
    الأيسر من ( الكيبورد ) أتمنى أن أعيش مثله بعيداً
    عن مشاكل البشر!

  • #2
    يعطيــــــــــــــج العــــــــــــــآفيه

    تعليق


    • #3
      يعطيج العافيه خيتو

      تعليق


      • #4
        كلكم زؤؤء على المرور الاكثر من رائع وبتمنى تنال اعجابكم بس والله انا شب مو صبيه
        هنا تتجسد معاني الارادة والعزيمة والاصرار والتحدي والامل

        أعشق حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً
        أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
        ولكن لأنني أجده بعيداً
        عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
        الأيسر من ( الكيبورد ) أتمنى أن أعيش مثله بعيداً
        عن مشاكل البشر!

        تعليق


        • #5
          شكو صبيه لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

          طلعت صبي وانا كنت ابي اخطب ههههههههههههههههههههه

          تعليق


          • #6
            تسلمين ما قصرتى خيتو

            LoVeLy GiRl >>بــقــايــاروح سابقاً

            تعليق


            • #7
              يعطيك العاافيه

              تعليق

              يعمل...
              X