لابـد ، طـبّ الجـروح المدميـه بالجـروح ..
مـدام سـاعـة غيـابـه .. شـمّـرت كمّـهـا
الحبّ مثـل السفينـه / والبشـر قـوم نـوح ..
مـا صدّقـوا ، ليـن طوفـان البحـر عمّـهـا !
أوّلْه يحلب لك الصافـي وضحـك ، ومـزوح ..
وآخـره ، تجـمـع بقـايـا الـشـوق وتلمّـهـا
واكبدي اللـي علـى جـور المفـارق تفـوح ..
علـى كثـر مــا امــدح الايــام واذمّـهـا
لو كـان قلبـي علـى ذيـك الليالـي شفـوح ..
لـي عيـن ، مـا ودّهـا ، الا بالنـظـر يمّـهـا
لي عزم ، لي راي ، لي وجهه ، وعندي طموح ..
لـكـن ســود اللـيـالـي بـــاردٍ دمّـهــا
لا تقول : طيفه علـى مرمـى عيونـي يلـوح ..
تـشـوف ورده ، ولـكـن عـاجـز تشمّـهـا !
وشهو له إنحبّ / .. مـا ردّ الحبيبـه تـروح ..
أمـا لـولـد خالـهـا ، والا ولــد عمـهـا !
لشاعرها ,,
مـدام سـاعـة غيـابـه .. شـمّـرت كمّـهـا
الحبّ مثـل السفينـه / والبشـر قـوم نـوح ..
مـا صدّقـوا ، ليـن طوفـان البحـر عمّـهـا !
أوّلْه يحلب لك الصافـي وضحـك ، ومـزوح ..
وآخـره ، تجـمـع بقـايـا الـشـوق وتلمّـهـا
واكبدي اللـي علـى جـور المفـارق تفـوح ..
علـى كثـر مــا امــدح الايــام واذمّـهـا
لو كـان قلبـي علـى ذيـك الليالـي شفـوح ..
لـي عيـن ، مـا ودّهـا ، الا بالنـظـر يمّـهـا
لي عزم ، لي راي ، لي وجهه ، وعندي طموح ..
لـكـن ســود اللـيـالـي بـــاردٍ دمّـهــا
لا تقول : طيفه علـى مرمـى عيونـي يلـوح ..
تـشـوف ورده ، ولـكـن عـاجـز تشمّـهـا !
وشهو له إنحبّ / .. مـا ردّ الحبيبـه تـروح ..
أمـا لـولـد خالـهـا ، والا ولــد عمـهـا !
لشاعرها ,,
تعليق