إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بلا رسم بلا اسم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بلا رسم بلا اسم

    [align=right]
    بسم الله خير الاسماء بسم الله الجامع الاول الآخر الباعث الباسط الجبار

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    اللهم صل على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

    السلام عليكم سادتي انبياء و رسل الله السلام عليكم يا حجج الله على خلقه السلام على المؤمنين والمؤمنات من انصار رسول الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،



    أسال الله لنا ولكم التوفيق والسداد في موضوعنا هذا ان شاء الله .


    ومحور كلامنا اليوم هو ليس خلاصه الحياة الماديه التي نتعايش بها يوميا ونتلمس كل اغصان افعالها و افعالنا بقوة أرادتنا



    الموضوع اسميته : بلا رسم بلا اسم والقصد هُنا هو التجلي في آيات الله وعظمته حيث الماده و عدم البصيره لاترى ولا تلمس فــ / من هذا الباب أطلقنا هذا الاسم ، لعل ان يلهم ذائقة عقولكم النيره وقلوبكم الخيره بأذن الله ، وستكون عدة ابواب لا اعلم ماهو آخرها .


    الباب الاول :

    الانسان

    مايميز الانسان وحين نذكر الانسان ، نرجع الى معناه وادراكه ، الانسان مخلوق مادي و ضرب الله المثل به كأحسن خلقه من مخلوقاته ويمتلك هذا المخلوق اعظم الوسائل والامكانيات الماديه والمعنويه ليصل الى الصفات التامه من ( روح الله ) كما ذكرت الآيات ( فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رّوحِنَا ) وهنا الآيه لها تفسيراته في ذات شأن العذراء مريم ، لكن هي ( لذات الانسان ) ، حتى لا نخرج عن لُب الحديث وندخل في امور شرعيه ، لكن الحياة هكذا تكتب يجب ان تُقاس بجميع محاورها ، من الدين الى العلوم الى الطبيعه ، فهذا الانسان مزيج من ماحوله ،،

    أي بمعنى ادق ، تركيبات الانسان الماديه روحانيا نقول الطين وعلميا هي تركيبات .

    وحين اكتمال هذا الجسد بقوة قادر ، يخرج الى محيط والمحيط ( هو ما يُدار به من حولة ) والمكان الذي ينتظره الانسان لأكتشافه هو مايسمى بمكان ( مجهول ) سواء القبر او البرزخ او الآخره او يوم الحساب وتصنيف مراحل الاحتساب النفس . فهو على علم انهُ سيموت ؟ ولم يرى الموت ؟ ويعلم ان هُناك ( الله ) ولكن لايعلم ان يراه او لا لكن يعلم انه سيموت لانه ماديا لدى امكانياته الجسديه ( عمر افتراضي ) ويدخل باب الصفات الكماليه لذات الله ، ان هو الآمر الناهي في امتلاك او اعطاء ( ماهو بأسم الروح ) الى هذا الانسان لمتابعه حياته ، لو كان الانسان مجرد من الروح وكان جسد ومخاط ودم وعظلات ! ( تخيلوا تلك الوضعيه ) واحتفظوا بها ...

    هنا اختصرنا ماهيه و كيفيه الانسان كما انت تعلم من انت .

    اما مالذي يجهله البعض او بالاصح ما لا نؤمن ونعتقد به هو مالانلمسه بسطحيه الجسد والعقل !

    فوجود قادر مقتدر بالصفه ! والذي نعجز عن رؤيته و ملامسه هذه العظمه لا يعني ان لا نؤمن بوجود ( الصفه ) في المجهول !!

    اوضح اكثر : لا اريد ضرب امثال فلسفيه في هذا الباب او في ذات الله عز وجل حتى لانخرج عن باب الحديث والمضمون ! فالمقصود في هذا الشرح هي امكانية الانسان !

    عدم الوصول الى صفه العظمة وانت تقراء الكلام؟

    ماهي العظمه ماذا قد تكون !! جبل؟عظيم

    سياره عظيمه؟ بحر عظيم؟قصر؟عظيم

    ماهي الصفه المناسبه للماده المناسبه !!

    بالنهايه لن تجد صفه مناسبه لماده! الصفات الجليله هي صفات مكرسه لذات الله المجهوله من عوالمنا الماديه !

    فهمتوا المقصد؟

    يعني الله سبحانه وتعالى هو من يستحق الصفات ونحن من ! روح الله ! نستطيع ان نحمل تلك الصفات لكن ليس بكمالها؟ انما بتمامها ! أي بالافعال نكون خالدين!!! عظيم !!! رحيم !!! غني !!! ولاحظوا الانسان لايستطيع ان يكون كامل الصفه انما تام الصفه فرق بين التمام والكمال !


    أي ( احمد ) رجل رحيم ع اهله ( صفه تامه فيه )

    يتطور احمد الى ! احمد رجل رحيم ع اهله و قريته ! وقد حارب الظالمين لأجل اهل المدينه احمد اذا رحل سيقى خالدا في اجيال البقيه ، كشخص ( قدم ) التضحيه !!! هُنا من قدم؟ واعطى (الانسان ) اعطى من صفات عظيمه لكن بسيطه وغير مكتمله فقط تامه ويبقى هذا الانسان مهما وصل ونال ! ذليل ، حقير ، بسيط ، صغير امام عظمة الله .

    اذا نرجع الى الانسان " هو اداة متحركه بقوة الاراده وتيسير العقل وهو معرض للافضل و الاسواء و هو محاط بمحيط يجهله من مايحدث ويحصل وكل ما صان ودقق في خطواته كل ما عرف محصولاته !

    َ

    ان شاء الله وفقت لايصال فكره ( ماهية الانسان )

    نسأل الله ان نوفق في الباب الثان اذا احببتم .

    [/align]

    اخواني اخواتي ماكتب هُنا ليس ( من درايه ) انما اجتهاد شخصي لذلك الموضوع للقراءة فقط ، وللجميع الحريه في التعقيب ومتاح للجميع .
    التعديل الأخير تم بواسطة زُمرد; الساعة 10-02-2009, 02:40 PM.


    ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

  • #2
    اللهم صلي على محمد وآل محمد و سلم تسليما كثيرا *

    بارك الله فيك *******

    تعليق


    • #3
      الى / Persian Boy.......................
      طرحك هادىء ..........وجميل ...............
      والعنوان...........أجمل............!!
      لكن لا تدع الكلمات تفلت منك فى التفسير ..............
      تقول ..................:
      ويمتلك هذا المخلوق اعظم الوسائل والامكانيات الماديه والمعنويه ليصل الى الصفات التامه من ( روح الله ).
      صفة الكمال لله سبحانه وتعالى...............................
      أعلم أنك ذكرت الصفة قبل أن تختم موضوعك ..........
      لكن......انتبه الى الى التفصيل عند التفسير.........
      اعداد جيد للموضوع....................
      تحياتى لك ..........................
      sigpic

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة د:احمد مشاهدة المشاركة
        اللهم صلي على محمد وآل محمد و سلم تسليما كثيرا *

        بارك الله فيك *******
        أهلا بكم وتباركت ايامكم



        المشاركة الأصلية بواسطة منظور مشاهدة المشاركة
        الى / persian boy.......................


        طرحك هادىء ..........وجميل ...............
        والعنوان...........أجمل............!!
        لكن لا تدع الكلمات تفلت منك فى التفسير ..............
        تقول ..................:
        ويمتلك هذا المخلوق اعظم الوسائل والامكانيات الماديه والمعنويه ليصل الى الصفات التامه من ( روح الله ).
        صفة الكمال لله سبحانه وتعالى...............................
        أعلم أنك ذكرت الصفة قبل أن تختم موضوعك ..........
        لكن......انتبه الى الى التفصيل عند التفسير.........
        اعداد جيد للموضوع....................

        تحياتى لك ..........................

        اهلا بك فاضلي المحترم ، نقطه حساسه في الامور العقائديه والدينيه ولا خلاف عليها !

        لكن لم اذكر هذا الامر انما كان شق من ذلك الامر ، وهو ذكرت فرق بين ( التام ) و ( الكمال ) فـ ( الكمال ) لله وذات الله

        اما التمام فهو مايسعى له الانسان والامكانيات والوسائل هي :

        الامكانيات : الرساله الالهيه ،، والصراط المستقيم

        الوسائل : هي العقل و الروح

        من خلالهما هذه الصفات التامه استطاع بعض الاشخاص من صنف ( البشر ) كشخص ابا بكر الصديق و بعض خيرة خلق الله ان يحصد صفات تامه يذكره التاريخ ويعتقد به من هم من صنفه !

        فما بالك من اصطفاه الله وذكر امره !

        والانسان مراتب ! دنيويه وفي الآخره مراتب ! ماذا نفهم من هذه الامور هناك درجات في صنف الانسان وللصنف صفات والصفات ليست ( فعل ) فاعل انما ( سلوكيات ) تتجسد في ماهيه وشخصيه الانسان .
        اذا الانسان ساع للوصول الى صفات موجوده و مكنونه في ذات الله الحسنى لكن ليس امتلاك كُلي كما ذكرت في الموضوع انما جزئي وضعنا بعض الامثله ،،

        والا كيف الانسان يعرف الصفات ، فالصفات ليست الى من الله و من ثم الينا !

        بعيدا بعد كامل عن القرآن والاحاديث هذا الكلام مجرد تحليل واستنباط علمي ولو ضخينا معلومات القرآن لــ، ، تبسط الامر

        نعم الموضوع قصير ولا استطيع ان اختصره في 10 صفحات حتى لكن استطيع ان اختم تعقيبكم الطاهر الذي انار قلبي وهو

        ان الانسان يستحق ( الافضل ) بالوصول الى تلك الصفات وليس امتلاكها !


        وفقكم الله فاضلي المحترم .

        اشكرك جزيل الشكر .


        ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

        تعليق


        • #5
          اخى / Persian Boy.....................


          لاحظت الان التفصيل عند التفسير ...........!!!

          أنت الان فصلت تفسيرك..................

          حتى لو كان الموضوع طويل .....لكن أعطيه حقه....!!!

          حتى لو كتبته على اجزاء.....المهم تكون النقاط واضحة ....!!!

          اسف اخى العزيز على الاطالة ..............

          لكن اعذدرنى لأن موضوعك جيد .....ومتعدد التفاسير ......


          تحياتى لك ..............
          sigpic

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة منظور مشاهدة المشاركة
            اخى / Persian Boy.....................



            لاحظت الان التفصيل عند التفسير ...........!!!

            أنت الان فصلت تفسيرك..................

            حتى لو كان الموضوع طويل .....لكن أعطيه حقه....!!!

            حتى لو كتبته على اجزاء.....المهم تكون النقاط واضحة ....!!!

            اسف اخى العزيز على الاطالة ..............

            لكن اعذدرنى لأن موضوعك جيد .....ومتعدد التفاسير ......



            تحياتى لك ..............

            بالفعل رب ضارة نافعه !!
            استفسارك او بالاصح نقطه اثرتها من كتابتي جعلتني اكمل موضوعي ليصبح ( تام ) و مفهوم المضمون


            من خلال هذا الرد اتمنى من الجميع قراءة المشاركه الاولى والرد ع زميلنا منظور لتكتمل الصوره

            وفقكم الله تعالى ، وبارك الله بك .


            ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

            تعليق


            • #7
              [align=right]
              الباب الثاني

              والله اكتبه وانا اشعر اني ارتكب جريمه


              وهو اريد ان اقول

              اذا كانت الحياة ،، غريزية ! سؤال حلق في ذهني و خرج من فطرتي

              وقلت لو كنا مجتمعات من مخلوقات متنوعه وسعينا هو سد الغريزه ،، كيف اصبح عالمنا وكوكبنا


              كم جميل اننا مخلوقات مختاره نختار مانشاء ونسعىالي ما نريد

              حقيقه ،، يأتي على ذهني ابواب تأمل ومفاتيح رحمه استغل بها ضعفي واهرب الى مكان تلو مكان يبعدني عن هذا المجتمع الغريزي ويحولني الى مخلوق وكائن ذو بصيره و بلا اختيار هناك مايقيدني

              مايبكل عقلي و روحي بأغلال العشق الابدي

              هناك من هو يسعى لي كم جميل لو كان الانسان كالورد لديه من يغرم به

              فالانسان هو الوحيد الذي يحب هذا وذاك


              لكن ياترى هل هناك اعظم منا يعشقنا ويغرم بنا



              كنت اتسأل عن الصفات في نفسي

              وبحثت عن اسماء الله الحسنى
              وعن اسماء الله الخفيه

              واسرار اللاهوت وخفايا الملكوت

              فلم اجد نطق صريح بان الله ( عاشق مطلق ) بالمعنى والصفه

              لكن عرفت اذا احب الله عبدا؟ ابتلاه

              واذا احب الله عبدا رزقه الشهاده والشفاعه

              واخذه بجواره


              هل الله يحتاجنا؟ ام يكفائنا ؟ ام يريدنا اذا وصلنا لمراحل الغيبيه


              [/align]


              ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

              تعليق


              • #8
                يسلمو على الطرح


                تعليق


                • #9
                  ..... الصمت احيانا ابلغ من الكلام
                  يأأرب اجعلــه يقتــربَ لا يبتـعد عنـي ... مهمـا طـال الغيــاب ياربي فـ آنـا في يـومـي احترق الـف مره لحـــين انــه اتـذكره جـالس مع غـيري .. وأرجـع أستغـر لان هـذا النصـيب انت من كتبتـه يا الهـي .. وربما انت يا ربي الكـريم .. كتبـت لي مـن هـو افضـل واجمـل واحسـن منــه .. ولكن ارجــع واستغفـــرك لانـي لا اريـــد الافضــل منــه !
                  اريـده هــو من يعيـش بجـانبي .. فعشقــته من كــلي يـارب اجعلــه هو مـن يخطــي معـي دربــي ....
                  االلهــم آميـــــن

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الحزين مشاهدة المشاركة
                    يسلمو على الطرح
                    المشاركة الأصلية بواسطة أميره بكلمتي مشاهدة المشاركة
                    ..... الصمت احيانا ابلغ من الكلام
                    أهلا بكم ، أعزاء ، اوفياء .


                    ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                    تعليق


                    • #11
                      عزيزي الفتى الفارسي ..



                      حقيقةً أدهشني هذا الكم الهائل .. من التفكير المنير الذي حظيت به أنت ..



                      لن أعقب عما فات من أسئلة فلسفيه أتيت على ذكرها سابقاً ..



                      وعلى الرغم من مجاورتك وسيرك بجانب الخطوط الحمراء ..



                      التي نهانا عنها النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم ..



                      وهي ذات الله عز وجل وأسمائه الخفية ..



                      ولكن أعجبني تساؤلك الأخير .. عن عشق الله ..



                      فأن من المعروف عبر التاريخ المكتوب والمنقول ..



                      هو أن الله عز وجل قد بين لنا أن حبه لعباده يختلف ..



                      عن زمان ومكان وقوم كل البشرية ..



                      فأن حب الله عز وجل لأنبيائه وعباده الصالحين ..



                      اختلف من نبي ورسول عن الآخر ..ومن عبدٍ صالح ..



                      لعبدِ صالح أخر .. وهناك العديد من القصص التي ..



                      ذكرها رب العرش العظيم في القرآن الكريم ..



                      من أنبيائه أولى العزم .. وأنبيائه الباقون ..



                      وعباده الصالحين .. فهناك من ابتلاه ..



                      وهناك من رزقه .. ومن الامثله البسيطة ..



                      والمعروفة عند العوام .. رزقه لعبده الصالح الخضر ..



                      وابتلا نبيه أيوب بالمرض .. والامثله كثيرة ومفصله ..



                      في القرآن .. وقد استنتجت من قرأتي ومعرفتي البسيطة ..



                      أن الصفة التي يحبها الله ويطلبها من عباده أجمعين ..



                      هي الصبر .. فمن صبر من عباده رزقه الله الحياة الدنيا الاخره ..



                      ومن لم يستطع أن يصبر .. يبتليه الله في الدنيا .. ويحاسبه في الاخره ..



                      أتمنى أن أكون وفقت في الرد على تساؤلك ..



                      فأن وفقت فما توفيقي إلا من الله .. وان أخطأت فمني ومن الشيطان ..















                      ع ــــــبث .,.,.,
                      منزلي الخاص ..
                      أتمنى مروركم ..

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبث مشاهدة المشاركة
                        عزيزي الفتى الفارسي ..




                        حقيقةً أدهشني هذا الكم الهائل .. من التفكير المنير الذي حظيت به أنت ..



                        لن أعقب عما فات من أسئلة فلسفيه أتيت على ذكرها سابقاً ..



                        وعلى الرغم من مجاورتك وسيرك بجانب الخطوط الحمراء ..



                        التي نهانا عنها النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم ..



                        وهي ذات الله عز وجل وأسمائه الخفية ..



                        ولكن أعجبني تساؤلك الأخير .. عن عشق الله ..



                        فأن من المعروف عبر التاريخ المكتوب والمنقول ..



                        هو أن الله عز وجل قد بين لنا أن حبه لعباده يختلف ..



                        عن زمان ومكان وقوم كل البشرية ..



                        فأن حب الله عز وجل لأنبيائه وعباده الصالحين ..



                        اختلف من نبي ورسول عن الآخر ..ومن عبدٍ صالح ..



                        لعبدِ صالح أخر .. وهناك العديد من القصص التي ..



                        ذكرها رب العرش العظيم في القرآن الكريم ..



                        من أنبيائه أولى العزم .. وأنبيائه الباقون ..



                        وعباده الصالحين .. فهناك من ابتلاه ..



                        وهناك من رزقه .. ومن الامثله البسيطة ..



                        والمعروفة عند العوام .. رزقه لعبده الصالح الخضر ..



                        وابتلا نبيه أيوب بالمرض .. والامثله كثيرة ومفصله ..



                        في القرآن .. وقد استنتجت من قرأتي ومعرفتي البسيطة ..



                        أن الصفة التي يحبها الله ويطلبها من عباده أجمعين ..



                        هي الصبر .. فمن صبر من عباده رزقه الله الحياة الدنيا الاخره ..



                        ومن لم يستطع أن يصبر .. يبتليه الله في الدنيا .. ويحاسبه في الاخره ..



                        أتمنى أن أكون وفقت في الرد على تساؤلك ..



                        فأن وفقت فما توفيقي إلا من الله .. وان أخطأت فمني ومن الشيطان ..















                        ع ــــــبث .,.,.,
                        عزيزي ،، ليت ردك كشخصك دائما ،، حتى اغلق بصري وبصيرتي عن امثالك الكريمه .


                        تعقيبك زهر قاتل و زهرٌُ يداوي به جرح اسئلتي ، ، اسأل الله لك اليسر في امور وشأن حياتك اليوميه .


                        ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                        تعليق

                        يعمل...
                        X