مَركبه وعَزف الـَّسيمفونيه كأنها تقِع بالجوف , وإحساس مُفعَم



بـِ طُغيان الحُب وخِندِس ونُجوم مُتلألِأه بِناظري وأنفاس مُتقطِعَه



كأنها تُحضّرُ أوآخر إستنشاق هواء الـَّدُنيا ونَظرة الودآع بـِ



رحيل نبض القلب , أصنتُ لـِ معزوفتي التي قطعتَّ القلب إرباً إرباً




بـِ صّرخاتُها الأليمه وبُعدْ مَسافتٍِ تّتراوح بين الآلآف الأميال



حتى كاد مرض الإشتياق أن يزداد



أتـى الهـم أتـى الإعجآز عن مٌُجارات الغَم سبباً لـِ البُعاد الذي



أهلكني جسداً لـِ مرضي وروحاً لـِ يأسي أتى مَوعـِدُ الَّصمت




وإطلآق الـَّنزف عتباً لـِ عالم حزني , بِما أجع مِن مآآسي وبِما



أنزًق مِن إشتياقاً لِـ سيدتي حتى كُدتُ مَجنوناً يطلُقُ حِكمَته




بـِ مرور الـَّدقائِق , إبتعدتُ بـِ إمتساس لـِ طريقي الوعِر وأجلبتُ



بـِ بضعةٍ لـِ طريق وصف إنثتي الـَّطاهِره



وجدتُ بِكِ أعذب تقبيل الـِّشفاة وجدتُ ترانيم صوتِك حين



تتحدثين بـِ أروع الحروف الذي يعشقُها قَلبي قَبل سمعي




عَ ـشيقتي : دثريني بَين حنآيا جسدِك المفتون حتى أضِع أنفي



بين أسوار جسدكِ الذي يروق إلي دائماً



زمليني : كم أخشى هذا البرد القارِص الذي دخل بين فقرآت

أضلُعي



أريد نظرات بصيص عينِك حتى أُشفي بَحر الأحزان من همومهِ

وأجعلهُ يستمتِعُ بـِ عالم الفرح وسروره




أريدُ حنينك , أريدُ عَطفِك , أريد تساقِط دمعتِك التي تخشى



عذابي بِهذه الدُنيا التي تحل بالقلب المَهالِك




أريدُ دُخول أناملي بين أنامِلك حتى تُدفِئينها أُرِيدُ لُعابِك لـِ يبتَل



الوريد سائِلك بـِ نكهة العِشق




أريـدُ وأريـــدُ وأريــــد ......!!




سـَيدتي

و


آنِسَتي


و عشيقتي


و شريكـــة الحيـاه




إعلمـــي




بـِ أن حِكمَة اليوم تقول : العشق مصدر عبدالرحمن والحُب



والهيام مركزاًً بـ الإلها لـِ سموي فقط بـِ كلمةً واحِده حتى إنني لم

أصل لـِ حبكة



الـَّشعور الذي يجتاح الكيآن فقط أنطُق :




بـِ أحبِكِ وبـِ جنون مَجنون العِشقِ وبـَعد ......!!




....{... هَمْ ـسه ...}...




على أوتار مَعزوفتي أرحلُ , على صَميم القلب أندُبُ , على قُبة الـَّزمان أفخرْ




إستِمرار العِشق بـِ ذآتي , إستِمرار الحِزنُ بـِ حميمِه , رجِفتُ بـِ بردِه إستعرتٌ بـَلا إنحناء




نطقتُ بلا نَدَم للإنتِماء بعيداً عن إرتواء الـَّريق بـِ الماء حتى

أُشعِرُ بـِ الشقاء أثناء خروج همستي بـِ الهاء




هِب لي الـَّرحمه هِِب لي الغُفرآن




هِب لي قلبَه هِب لي الَّسلوآن




أحببتُك بل وبـِ سهوه ولكِن أضطر لـِ الهُجرآن




أصبح أصَّم وأُمسِي سَرحآن , ندبتُ حتى لُغِبتُ بـِ العاشِقُ

الولهآن



نُسِقتُ بـِ أجمل الحروف المبورزه لـِ يندهشوا بـِ هذا العاشِق

الـَّندمان




الذي يَلقي حروفه بين الأشجان , بـَين الحُب وخيآل الآمـآل




بَين الهَم وزَغآريد الفرحآن , لِما مَخاوفي تـَزداد بـِ حريق قلب حرقآن




أحسستُ أنني مُقبِلاً بـِ مكيده , لا شكاً بِـ أنها مَريرَّه بل أنها بـِ عقليه رزينَه




ظَنِنتُ بـِ أن الـَّروح تَهدَع بـِ نكهة طاماتُها الأروع




إن كاد الـََّظن قَدري فـَ حِسبي رب العِشق ع هذا القلب الأصدَع




رب الكَون أُناجي نور دُنيتِك بـِ العُمر المديد قريباً لـِ صبر الفًُراق العديد





وربـــــــــــــــي




على ما خُطَت أناملي لـِ تُراقِص لوحة المفاتيِح شهيـــــد .......!!