تويت
.gif){kind=icon}
النكـــــــــــــاح
تعريف النكاح في اللغة :
هو الضم والجمع
يقال " تناكحت الأشجار إذا تمايلت وإنضم بعضها إلى بعض
فهو الجمع بين الشيئين
وله عدة معاني في اللغة منها
يطلق على الوطئ
قال تعالى (فإن طلّقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجاً غيره) ( البقرة 230 )
أي النكاح في الآية بمعنى الوطء ( المجامعة )
ويطلق النكاح على الحلم
قال تعالى ( وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن ءانستم منهم رشداً فادفعوا إليهم أموالهم )
( النساء6 )
ويطلق على العقد ( عقد النكاح )
فإذا قالوا : نكح فلانه أو بنت فلان أرادوا تزوجها وعقد عليها
قال تعالى ( وإن خفتم الاّ تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
( النساء 3 )
تعريف النكاح في الأصطلاح
هو عقد وضعه الشارع ليفيد ملك استمتاع الرجل بالمرأة وحل استمتاع المرأة بالرجل .
فأثر هذا العقد بالنسبة للرجل يفيد الملك الخاص به ، فلا يحل لأحد غيره .
وأما أثره بالنسبة للمرأة فهو حل الاستمتاع لا الملك الخاص بها وإنما يجوز أن تتعدد الزوجات فيصبح الملك حقاً مشتركاً بينهم أي أن تعدد الأزواج ممنوعاً شرعاً وتعدد الزوجات جائز شرعاً
الحكم الشرعي للزواج ( أي الدليل )
الزواج مشروع في الكتاب والسنة والإجماع
أما في الكتاب
قال تعالى ( وإن خفتم الاّ تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
أما في السنة
عن ابن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :قال : ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج) الحديث
أخرجه البخاري في صحيحه
أما الإجماع فقد أجمع العلماء على أن الزواج مشروع .
ما الحكمه من النكاح
1 ــ أعفاء المرء نفسه وزوجته عن الوقوع في الحرام
2 ـ حفظ النوع الإنساني من الزوال والأنقراض
3 ـ حفظ النسب وإقامة الأسرة التي بها يتم تنظيم المجتمع
الباحث للعقد
1 ـ فقد يكون لقضاء شهوته
2 ـ وقد يكون الباعث لتحصيل الأولاد
3 ـ وقد يكون لجمال المراءة
4 ـ وقد يكون لمال المراءة
5 ـ وقد يكون لألتزام المراءة بالدين
6 ـ وقد يكون لحسبها
والدليل على ذلك
عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( تنكح المراءة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك)
أخرجه البخاري في صحيحه ومسلم في صحيحه
تربت : كلمه يراد بها الحث والتحريض
يدور حكم النكاح على الأحكام الشرعية الخمسة
الوجوب
التحريم
الكراهة
الاستحباب
المباح
يجب النكاح
: إذا تيقن الانسان الوقوع في الزنا ويخاف الزنا بتركه
وكان قادرا على نفقات الزواج من مهرٍ ونفقه وحقوق الزواج الشرعيه
لكنه إذا صام واحترز عن الوقوع في الفاحشة بلغ المقصود
ويحرم النكاح
إذاتيقن الإنسان ظلم المراءة والإضرار بها أو لا يعدل أن تزوج بزوجه آخرى
ويكره النكاح
إذا خاف الشخص الوقوع في الجور والضرر خوفاً لا يصل إلى مرتبة اليقين إن تزوج لا ساءة العشرة أو فتور الرغبه في النساء
ويستحب النكاح
في حالة الأعتدال بحيث لا يخشى الوقوع في الزنا إن لم يتزوج ولا يخشى أن يظلم زوجته إن تزوج
وحالة الأعتدال هذه الغالبة عند أكثر الناس
ويباح النكاح
لمن لا شهوة له مثل الكبير الذي ذهبت شهوته وذلك لأن العلة التي لها يجب النكاح أو يستحب مفقودة فيه فلا ينصرف إليه الخطاب
ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم ( يا معشر الشباب
هو الضم والجمع
يقال " تناكحت الأشجار إذا تمايلت وإنضم بعضها إلى بعض
فهو الجمع بين الشيئين
وله عدة معاني في اللغة منها
يطلق على الوطئ
قال تعالى (فإن طلّقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجاً غيره) ( البقرة 230 )
أي النكاح في الآية بمعنى الوطء ( المجامعة )
ويطلق النكاح على الحلم
قال تعالى ( وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن ءانستم منهم رشداً فادفعوا إليهم أموالهم )
( النساء6 )
ويطلق على العقد ( عقد النكاح )
فإذا قالوا : نكح فلانه أو بنت فلان أرادوا تزوجها وعقد عليها
قال تعالى ( وإن خفتم الاّ تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
( النساء 3 )
تعريف النكاح في الأصطلاح
هو عقد وضعه الشارع ليفيد ملك استمتاع الرجل بالمرأة وحل استمتاع المرأة بالرجل .
فأثر هذا العقد بالنسبة للرجل يفيد الملك الخاص به ، فلا يحل لأحد غيره .
وأما أثره بالنسبة للمرأة فهو حل الاستمتاع لا الملك الخاص بها وإنما يجوز أن تتعدد الزوجات فيصبح الملك حقاً مشتركاً بينهم أي أن تعدد الأزواج ممنوعاً شرعاً وتعدد الزوجات جائز شرعاً
الحكم الشرعي للزواج ( أي الدليل )
الزواج مشروع في الكتاب والسنة والإجماع
أما في الكتاب
قال تعالى ( وإن خفتم الاّ تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
أما في السنة
عن ابن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :قال : ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج) الحديث
أخرجه البخاري في صحيحه
أما الإجماع فقد أجمع العلماء على أن الزواج مشروع .
ما الحكمه من النكاح
1 ــ أعفاء المرء نفسه وزوجته عن الوقوع في الحرام
2 ـ حفظ النوع الإنساني من الزوال والأنقراض
3 ـ حفظ النسب وإقامة الأسرة التي بها يتم تنظيم المجتمع
الباحث للعقد
1 ـ فقد يكون لقضاء شهوته
2 ـ وقد يكون الباعث لتحصيل الأولاد
3 ـ وقد يكون لجمال المراءة
4 ـ وقد يكون لمال المراءة
5 ـ وقد يكون لألتزام المراءة بالدين
6 ـ وقد يكون لحسبها
والدليل على ذلك
عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( تنكح المراءة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك)
أخرجه البخاري في صحيحه ومسلم في صحيحه
تربت : كلمه يراد بها الحث والتحريض
يدور حكم النكاح على الأحكام الشرعية الخمسة
الوجوب
التحريم
الكراهة
الاستحباب
المباح
يجب النكاح
: إذا تيقن الانسان الوقوع في الزنا ويخاف الزنا بتركه
وكان قادرا على نفقات الزواج من مهرٍ ونفقه وحقوق الزواج الشرعيه
لكنه إذا صام واحترز عن الوقوع في الفاحشة بلغ المقصود
ويحرم النكاح
إذاتيقن الإنسان ظلم المراءة والإضرار بها أو لا يعدل أن تزوج بزوجه آخرى
ويكره النكاح
إذا خاف الشخص الوقوع في الجور والضرر خوفاً لا يصل إلى مرتبة اليقين إن تزوج لا ساءة العشرة أو فتور الرغبه في النساء
ويستحب النكاح
في حالة الأعتدال بحيث لا يخشى الوقوع في الزنا إن لم يتزوج ولا يخشى أن يظلم زوجته إن تزوج
وحالة الأعتدال هذه الغالبة عند أكثر الناس
ويباح النكاح
لمن لا شهوة له مثل الكبير الذي ذهبت شهوته وذلك لأن العلة التي لها يجب النكاح أو يستحب مفقودة فيه فلا ينصرف إليه الخطاب
ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم ( يا معشر الشباب
.gif "Smile777 (44)")
.gif "Smile777 (34)")
تعليق