إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

7 عوامل تنبئ بفشل ميسي ورونالدو في كأس العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 7 عوامل تنبئ بفشل ميسي ورونالدو في كأس العالم



    رغم تعاقبهما على لقب أفضل لاعبٍ في العالم في الموسمين الأخيرين واحتلالهما الصفحات الأولى في مختلف وسائل الإعلام الأوروبية، تؤكد العديد من المؤشرات عدم قدرة المهاجمين الشابين على التألق في نهائيات كأس العالم التي تستضيفها جنوب أفريقيا الصيف المقبل مع منتخبي بلادهما.
    وقبل استعراض الأسباب السبع التي ترجح عجز اللاعبين عن تقديم المردود المنتظر في النهائيات، لا بد من الإشارة إلى أن الأرجنتين تلعب في المجموعة الثانية إلى جانب كلٍ من نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان، فيما تلعب البرتغال في السابعة التي تضم البرازيل وساحل العاج وكوريا الشمالية.
    1- مستوى الزملاء:
    يدخل نجما ريال مدريد وبرشلونة النهائيات العالمية للعب مع فريقين مغايرين تماماً لقطبي الكرة الإسبانية، فبعدما كان ميسي يلعب إلى جانب خط وسط رائع يتحلى بالسرعة والجماعية التي يتميز بها تشافي وانيستا وبيدرو، سيضطر للعب بالوتي والثلاثي العجوز فيرون وايمار وكامبياسو.
    أما رونالدو، فسيكون مضطراً لترك مهارات كاكا وتشافي الونسو وغوتي وفان دير فارت خلفه، واللعب إلى جانب آخرين مغمورين مثل تياغو مينديز ومانيش وبيدور مينديز.
    لذا من المستبعد أن يتمكن النجمان من تقديم نفس المستوى الذي اعتاد عليها عشاق الـ "ليغا".
    2- تاريخ اللاعبين على الصعيد الدولي:
    رغم تتويجهما بجائزة أفضل لاعبٍ في العالم أعوام 2008 و2009، يفتقر رونالدو وميسي للتاريخ الدولي الكبير الذي يدفعنا للتفاؤل بتألقهما في مونديال جنوب أفريقيا.
    فرغم حلول البرتغال رابعةً في مونديال 2006، لم يقدم رونالدو شيئاً في النهائيات التي استضافتها ألمانيا. فبعد إنهائها الدور الأول كمتصدرة للمجموعة الرابعة "السهلة" - ضمت إلى جانبها كلاً من أنغولا والمكسيك وإيران -، تخطت البرتغال هولندا في الدور الثاني بمباراة البطاقات الحمراء الشهيرة دون الحاجة إلى جهود رونالدو، قبل أن تقصي إنكلترا بركلات الترجيح في ربع النهائي بعد مباراة سلبية، لتسقط بعدها أمام فرنسا (صفر-1) ثم ألمانيا (صفر-3) وسط غيابٍ تام لابنها المدلل.
    وفي بطولة أوروبا 2008، فشل رونالدو في قيادة بلاده إلى اجتياز أول اختبارٍ حقيقي لها في البطولة عندما خسرت البرتغال أمام ألمانيا 2-3 في الدور الثاني بعد أداء مخجل لأغلى لاعبٍ في العالم.
    ولم تكن حال ميسي أفضل بكثير، إذ لم يفعل شيئاً يذكر في مونديال 2006 (باستثناء تألقه في مباراة صربيا التي انتهت بنتيجة 6-صفر)، كما سقط في امتحان الأرجنتين الحقيقي في بطولة أميركا الجنوبية 2007، عندما لاقى "راقصو التانغو" البرازيل في النهائي، وتلقوا خسارة ثقيلة صفر-3 دون أن يسعفهم ميسي في تجنب المذلة.
    3- الإرهاق:
    من الصعب على ميسي ورونالدو التخلص من عناء الموسم الطويل الذي خاضاه مع برشلونة وريال مدريد، بالنظر إلى أن الستار لن يسدل على فعاليات الدوري الإسباني إلا قبل انطلاق النهائيات العالمية بـ 25 يوماً فقط، يتخللها عددٌ من المباريات الودية التي يخوضها المنتخبان استعداداً للمونديال.
    وخلافاً للكثيرين، خاض اللاعبان موسماً متعباً شاركا في معظم فتراته كأساسيين على 3 جبهات، ناهيك عن عدم تعرضهما إلى إصابات تمنحهم قسطاً من الراحة في النصف الثاني من الموسم.
    4- الضغوط:
    خاض ميسي الموسم الجاري تحت ضغوط إضافية، إذ توجب عليه دائماً تقديم أداءٍ يليق بسمعة أفضل لاعبٍ في العالم، إلى جانب اعتماد المدرب بيب غوارديولا الدائم عليه كعنصر أساسي في هجوم برشلونة، وانتظار جماهير النادي الكتالوني أن يكون دائماً عند تطلعاتها.
    أما رونالدو، فكان عليه تقديم مستوىً يليق بأغلى لاعبٍ كرة قدم في التاريخ مع ناديه الملكي. إلا أن فشله في الارتقاء إلى تطلعات إدارة ريال مدريد وجماهيره، واحتمال خروجه من الموسم بخفي حنين تسببا بضغوط إضافية على اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً.
    كما خسر رونالدو المعركة الكبرى التي اشتراه ريال مدريد ليكون مفتاح الانتصار فيها، إذ فشل في تحقيق ثأر النادي الملكي من خصمه اللدود في قمتي الـ "كلاسيكو"، بل لم يقدم شيئاً يذكر في لقاء العودة الذي احتضنه ملعب "سنتياغو برنابيو" تاركاً الأضواء لخصمه الأرجنتيني.�
    5- تراجع مستويهما في الآونة الأخيرة:
    قد يكون ميسي أحد أفضل لاعبي الفريق الكتالوني في الموسم الجاري، إلا أن مستواه تراجع بشكلٍ ملحوظ منذ تسجيل رباعيته الشهيرة في مرمى آرسنال الإنكليزي في ربع نهائي دوري الأبطال، وتألقه أمام ريال مدريد في الأسبوع الحادي والثلاثين من الـ "ليغا".
    وفشل لاعب الـ "تانغو" في ترك بصمته في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام انتر ميلان الإيطالي، ليؤكد للجميع أنه لم يكن ذلك الـ "ميسي" الذي قاد برشلونة إلى الفوز بسداسيته التاريخية الموسم الماضي.
    أما رونالدو، فلم يقدم المستوى المنتظر منه منذ بداية الموسم، فبدا بعيداً عن المجد الذي صنعه لنفسه عندما قاد مانشستر يونايتد الإنكليزي إلى نهائي دوري الأبطال في الموسمين الماضيين، بل قدماً أداءً مخجلاً أمام ليون الفرنسي الذي أقصى النادي الملكي من الدور الثاني لدوري أبطال أوروبا.
    6- المدربان:
    على عكس تاريخ المنتخبين العريقين، يشرف المدربان المتواضعان دييغو مارادونا وكارلوس كيروش على الإدارة الفنية للأرجنتين والبرتغال على التوالي.
    ولا يحتاج المتابع لمسيرة الـ "تانغو" و"برازيل أوروبا" في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم للكثير من التمحيص ليكتشف كارثية الوضع الذي يعيشه المنتخبان فنياً. فبعيداً عن بلوغهما مونديال جنوب أفريقيا بعملية قيصرية، لم يسبق لمارادونا وكيروش الإشراف على تدريب فرق كبيرة من قبل، ناهيك عن افتقادهما خبرة التعامل مع البطولات الكبرى.
    ولمن لا يعلم، سبق لكيروش العمل كمساعد لمدرب مانشستر يونايتد الإنكليزي السير اليكس فيرغسون، كما أشرف على تدريب ريال مدريد موسم 2003/2004 وفشل في قيادة كتيبة نجومه إلى أي لقب.
    أما مارادونا، فلم يشرف سوى على تدريب مانديا دي كورينتس ورايسنغ كلوب الأرجنتينيان في تسعينيات القرن المنصرم، قبل أن يتسلم دفة إدارة الـ "تانغو" في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 ويقوده في 17 مباراة رسمية فقط.
    7- فردية الأرجنتين والبرتغال:
    على عكس المنتخبات العالمية الكبرى، تطغى الفردية على أداء المنتخبين الأرجنتيني والبرتغالي بصورة تحرمهما من الفوز بالألقاب. فرغم كتيبة النجوم التي تزخر بها الملاعب الأوروبية، فإن مدرباً واحداً لم ينجح في أن يخلق منهم فريقاً متماسكاً قادراً على انتزاع أحد الألقاب الكبرى في العقدين الأخيرين.
    وبمقارنة منتخبي ميسي ورونالدو بالمنتخب الألماني مثلاً، يبدو جلياً الفرق الشاسع في نوعية اللاعبين. فالأرجنتين تملك ميسي وزانيتي وماسكيرانو وميليتو وتيفيز وصامويل، والبرتغال تملك رونالدو وباولو فيريرا وبيدرو وناني وديكو، فيما لا تملك ألمانيا الكثيرين، ومع ذلك تمكن لوف من جعل الـ "مانشافت" منتخباً قوياً يصارع الكبار تحت قيادة بالاك الذي يعد نجم ألمانيا الأول.

    ملاحظه من عندي: ميسي محد راح يقدر يوقفه الا اللي خلقه وما راح يفشل لكبير يضل كبير. اما رونالدو بالنسبه حق ميسي ولا شي. ميسي هو الافضل في العالم..




  • #2
    يسلمو على الخبر


    يعطيك الف العافيه


    تعليق


    • #3
      يسلمك ربي ويعافيك
      شاكرلك ع مرورك..



      تعليق


      • #4
        [align=center].. تشكر على هالجهد الكبير ..

        .. وانا اقولك ملاحظة من عندي إن رونالدو اهو الي راح يعلم ميسي شلون يلعب بالمونديال ..

        .. وانا راح اذكرك بهالشي ..

        .. ويعطيك العاافية على الملاحظة ..[/align]

        تعليق


        • #5
          الفعو
          وراح انجوف انشالله منو اللي راح يعلم الثاني
          شاكرلك ع مرورك.



          تعليق

          يعمل...
          X