خطوه بعد خطوه < للخلف >
حتى بت أسترجع مساراتي
أمر مريب عندما يجتمع شتات الفكر < بقاع > واحده
يصب مختلف انماطه ..في ذاك الصلب المحدودب
منتشلا من كل طرف < لمسات مترفه > كانت بيوم
من الايام اقرب الى الحقيقه من بعد حلم .. خاضت به
الروح حرب عاتيه .. ما بين معرفة < انا > او البقاء على حاليا !
قريبه ... في كل لحظه , فلا زالت ثلتك تحوم حول عنقي
حارمتا أوداجي من الهناء ومتنفس الصعداء
فمن أنتِ . . . ؟
أم أذكرك كيف أنتِ على تلك الوسائد ... عاريه !
يا لصخبك .. لا زال يقتص مني عنوة
ويسلبني شيئاً ,, فشئ
آآه على تلك الليالي الآنيه
ها هو العمر يمضي
وينتهي كشموع منطفئه
واحده تتلو الاخرى ,, والسنون جاريه
ربما هو جزاء للحظات لم تكن في عداد العمر
.
.
غصه بأثر غصه ..
لا يغرقها المعين ....
بل تزداد مراره مع كل رشفه
حتى الاالاام ليست < متأنيه > !
لمن الحنين ...؟ < مشتاقة أحضاني >
لمن الزهر ...؟ < سئمت الانتظار احلامي >
لمن أرمي بأنا ..
ولمن أنا ..
يا سلوة أنا وعطر شافي
.
.
سأبقى ازور ذلك القبر الذي رسمته مخيلتي
ولن اكتفي .. سأذرف وأذرف حتى أنشف
وانتهي
حتى تأتي أنتِ .... لتنعكس تراتيل آياتي
.
.
.
أعشقك ... ولا زلت اسير على آثار قدميك
مسترجعا بعض ايامي ... علني أجدك حقيقه
لا ظهوراً بأحلامي !
< أفتقدك > من دونكِ سجين
ومن بعدك يتيم ...
.
.
.
تقبلوا قلمي
سهالااااات
تعليق