الـوّدَ يَلّتَفُ حَوْلَ الرَوُحَ و القَلّبَ
فَـ تتََعَالْى أَسَتِغَاثّه أَنَفَاسَ السَحَابَ
عِشَقٌ لـِ أَجَواءَ لهَا حَنِيَن مُنَذو الأَزَلَ
مَتَاهَاتٍ مُتَنَاغِمَه وشِتَاتَ مُجَتَمِع بـِ حَنَوّ
لاَ يَعَرِفَ سَر لِـ تَآلُفَ الأَرَّواحَ
أَو أنَسَكَاب أُوَرِدَه تلِكَ الاشَبَاحَ
رُغَمَ عَدَمَ تَوافَق الأَشَكّالَ أو البَيِئَاتَ
هي .. نُقَطَ عَابِرَه .. تَطَفُو بالأَفَاقَ...
تَمَتِزَجَ بِـ إنسَكابَاتٍ خَاصَة لِمَن يُجِيَدّ هَذا الإِحّتِواء
لـِ تَتَعلْقَ بِـ رَوحَ أُخَرى لَديِها عِطَراً خَاصَ
و تُكَوّنَ مَسيِرَة رُوحَين ... وقلَبَين
أَعّتَنَقَا الطُهَرَ لُغَه و الحُضُوَرَ دِفئ
تَحَتويِهَما كِرَسَتّالهَ فَاخِرَه أَصَيَلّه
مُرَصَعَه بأَلّمَاسٌ وأَحَجَارٌ جَمِيلّه
مُحَكَمَه الإِغَلاقَ بِرَقهَ حَمِيَمَه
فَـ تتََعَالْى أَسَتِغَاثّه أَنَفَاسَ السَحَابَ
عِشَقٌ لـِ أَجَواءَ لهَا حَنِيَن مُنَذو الأَزَلَ
مَتَاهَاتٍ مُتَنَاغِمَه وشِتَاتَ مُجَتَمِع بـِ حَنَوّ
لاَ يَعَرِفَ سَر لِـ تَآلُفَ الأَرَّواحَ
أَو أنَسَكَاب أُوَرِدَه تلِكَ الاشَبَاحَ
رُغَمَ عَدَمَ تَوافَق الأَشَكّالَ أو البَيِئَاتَ
هي .. نُقَطَ عَابِرَه .. تَطَفُو بالأَفَاقَ...
تَمَتِزَجَ بِـ إنسَكابَاتٍ خَاصَة لِمَن يُجِيَدّ هَذا الإِحّتِواء
لـِ تَتَعلْقَ بِـ رَوحَ أُخَرى لَديِها عِطَراً خَاصَ
و تُكَوّنَ مَسيِرَة رُوحَين ... وقلَبَين
أَعّتَنَقَا الطُهَرَ لُغَه و الحُضُوَرَ دِفئ
تَحَتويِهَما كِرَسَتّالهَ فَاخِرَه أَصَيَلّه
مُرَصَعَه بأَلّمَاسٌ وأَحَجَارٌ جَمِيلّه
مُحَكَمَه الإِغَلاقَ بِرَقهَ حَمِيَمَه
فَيسْتَوطُنَهَا
إنِتَظَارَ ......
... وعَبَثَ نَسَماتَ
إِنِتَظَارَ ......
... وبَعِثَرَه رَغَبَاتَ
إِنتَظَارَ......
... وتَهَمُشَ أُمَنَيَاتَ
إنِتَظَارَ ......
... وعَبَثَ نَسَماتَ
إِنِتَظَارَ ......
... وبَعِثَرَه رَغَبَاتَ
إِنتَظَارَ......
... وتَهَمُشَ أُمَنَيَاتَ
فيَا لـِـ شَتَاتِيَ ...
كَنتُ بَينَ حِبَالَ الوّد الَتَمِسَ مَنهَا وِدَاً مُصَفَى
فـَ وَجَدّتَنَي أَبَحَثُ عَن عِطَراً مَلّكَي
تَنَاثرَتَ الأَنبَاءَ عَن وجُودَه
فـ تَمَلّكَتِنَي أَنَانِيَه في أَقْتَنَائه
و أَن ْأَذُوبَ في جُزَيِئَاتَه
كَنتُ بَينَ حِبَالَ الوّد الَتَمِسَ مَنهَا وِدَاً مُصَفَى
فـَ وَجَدّتَنَي أَبَحَثُ عَن عِطَراً مَلّكَي
تَنَاثرَتَ الأَنبَاءَ عَن وجُودَه
فـ تَمَلّكَتِنَي أَنَانِيَه في أَقْتَنَائه
و أَن ْأَذُوبَ في جُزَيِئَاتَه
فـَ هّل ياتَرىَ
يَسّكُبَنَي فَي إَِنائَه ....
وأَتّنَفَسَهُ عِطَراً حَتى الأعَمَاق
أَو
أَتَطَايَر في هَوّاء اللاَ وَجُودَ ...
فَـ تَخَتَِنقَ بِيَ صَرْخَةَ الأَشَوّاقَ
وأَتّنَفَسَهُ عِطَراً حَتى الأعَمَاق
أَو
أَتَطَايَر في هَوّاء اللاَ وَجُودَ ...
فَـ تَخَتَِنقَ بِيَ صَرْخَةَ الأَشَوّاقَ
بخيال روح /عشقت انفاسه
تعليق