تويت
.gif){kind=icon}
العلاقة بين الزوجين
بسم الله الرحمن الرحيم...gif "Smile777 (34)")
نبدأ معكم أحبتي الكرام موضوع من إعتقادنا أنه يهم شريحة كبيرة في المجتمع إن لم يكن معضمهم..
نقول لكي تصبح علاقة الزوجين علاقة ناجحة وسعيدة يجب على كليهما النظر للآخر وفق معايير معينة ،تتسم بالرغبة بالتفوق والوصول إلى أعلى مراتب التمييز،وهذا يتم عن كيفية نظرة المرآة للرجل وكيفية نظرة الرج...ل للمرآة ، ومن معاصرتنا للحياة نقول ما نعتقدة لعل الله أن يحدث به خيرا :
1-نظرة الرجل للمرآة:نظرته مهمة جدا،وقناعته عنها بكثير من الجدية ،وصول الرجل إلى مرحلة متقدمة من النظرة نحو المرآة يجب أن يكون تحت رعاية وشمولية تعاليم الدين الإسلامي ، يجب أن تكون نظرة الرجل للمرآة على أنها لؤلؤة تكونت داخل محارة اسمها الرجل ، فالمرآة منطوية بكل ما فيها داخل الرجل ،هي تحت حمايته ،هي تحت كنه ورعايته،لينظر لها على أنها إنسانه مبدعه فيها كامل صفات الزوجة المحبوبة الرائدة ،هي لن تصبح قائدة وهو لن يصبح قائد ما لم يتمم كلاهما نقص الآخر،المرآة ليست فقط لغسل الصحون وتنظيف البت وترتيب العفش ، كلا إنها درة ، يجدها من يتقن حسن الظن بها وفاقدها من ركز على سلبياتها ، أنظر لا أيها الرجل على أنها لؤلؤتك الخاصة التي من واجبها عليك أن تفرز لها من مودتك وعطفك واحترامها وتقديرها وعم تهميشها ،أعطها حرية مشاركتك في أغلب أمورك أعطها إحساس الأمان بأنها هي مملكتك الخاصة بأنها قوتك التي تعينك بأنها زوجتك التي تحبك لا تكثر من الكلام عن عيوبها لأنك والله سوف تخسر ولا تكسب إلى الضغينة وأتباعها،حاول قدر الإمكان أن تذكرها بصفاتها الحية النشطة الجميلة ،إذا كنت لا ترى الجمال في صورتها اعلم انك تستطيع أن تجده بنفسك بتعاملها وأخلاقها،وإذا وجدت الجمال في وجهها لا تصب جل همك عليه وتغفل عن إيقاظ جما روحها ، هي أنت تشكلها ، هي سعادتك بإسعادك إياها وهي شقائك بشقائك لها،أكثر من التمعن بأنها إنسانه وليست آلة تذكر قول الحبيب المصطفى(صلى الله عليه وسلم)عند وفاته كان من آخر ما قاله"رفقاً بالقوارير". لا تقل أنها لن تستوعب ولن تتغير ولن تطيع لان عند هذا اعلم انك أنت الذي لا تستطيع التغيير ولا أنت الذي طوعت نفسك بالصبر لتسمو بك إلى الفوز ،أنت تجد في حياتك ما تجده في نفسك ،قال تعالى"لا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم".فلن تقابلك زوجتك بالطاعة والسرور والحبور ما لم تضع هذا بداخلك ما لم تمكن نفسك منه،إنها طوعا لك بما شئت تطويعها،أنت كونها وكونك أنت النجاح،فاعلم إذا لم تهيأ لكونك أسباب النجاح والذي من أساسياته وقوف امرأة معك تثيرك إن قل عزمك وتشدك إن ارتخت سواعدك،أنت كونها فماذا تتوقع منها،هل تريد كوكباً ناجحاً؟أم كوكباً متهدم؟أجب نفسك وكن واثق من إجابتك واجعلها دائماً نصب عينيك وبخاصة عندما تنشأ بعض المشاكل فيما بينكما،فمحال أن تتذكر شعورها نحوك وحبها لك ولا تسامحها أو تهدأ من ناحيتها،ولا تقل أشد وأرخي معها هو الحل الأمثل،إنه ليس بالحل ولكن هذا ما سولت لك به نفسك؛لأن هذا عبارة عن مسكن يذهب تأثيره متى ما ذهب المؤثر،فهذا لا يجدي نفعاً، يا أيها الزوج المصون صنَ نفسك عن ما لا تريد تجد عند زوجتك ما تحب وتريد،ولا يخفى عليك بأن المرآة عاطفية فلا تؤلمها بالتضييق على عاطفتها وحرمها وصدها عن سبيلها الطبيعي،احتوي عاطفتها تحتويك هيه بحبها ورعايتها،اعلم أنها تنظر لك فارسها وبطلها،فتعلم صفات الأبطال تكن منهم،والبطل لا يولد هكذا فجأة وإنما بالتعلم تأتي الأبطال،وما هو بالبطل من حمل العصا وأوجعها ضرباً وأوسعها جفا في الرأي والكلام،كن بطلها بصفات الرجال من زين الأفعال وحلو اللسان وسعة البال،ووعدها بما تستطيع وأنصحك بعدم الإكثار منها إن لم تكن لك رؤية واضحة للإيفاء بها "إن الوعد كان مسؤلا". ولا تدبر عنها عندما تود الكلام فهي عاطفة تريد الإفصاح والتعريف بحالها، ولا تطعن بها ولا بذوقها فقد اختارتك أولاً.
وفي مقالة أخرى بأذن الله سنورد كيفية نظر المرآة للرجل ان شاء الله تعالى.مشاهدة المزيد[/B]
نبدأ معكم أحبتي الكرام موضوع من إعتقادنا أنه يهم شريحة كبيرة في المجتمع إن لم يكن معضمهم..
نقول لكي تصبح علاقة الزوجين علاقة ناجحة وسعيدة يجب على كليهما النظر للآخر وفق معايير معينة ،تتسم بالرغبة بالتفوق والوصول إلى أعلى مراتب التمييز،وهذا يتم عن كيفية نظرة المرآة للرجل وكيفية نظرة الرج...ل للمرآة ، ومن معاصرتنا للحياة نقول ما نعتقدة لعل الله أن يحدث به خيرا :
1-نظرة الرجل للمرآة:نظرته مهمة جدا،وقناعته عنها بكثير من الجدية ،وصول الرجل إلى مرحلة متقدمة من النظرة نحو المرآة يجب أن يكون تحت رعاية وشمولية تعاليم الدين الإسلامي ، يجب أن تكون نظرة الرجل للمرآة على أنها لؤلؤة تكونت داخل محارة اسمها الرجل ، فالمرآة منطوية بكل ما فيها داخل الرجل ،هي تحت حمايته ،هي تحت كنه ورعايته،لينظر لها على أنها إنسانه مبدعه فيها كامل صفات الزوجة المحبوبة الرائدة ،هي لن تصبح قائدة وهو لن يصبح قائد ما لم يتمم كلاهما نقص الآخر،المرآة ليست فقط لغسل الصحون وتنظيف البت وترتيب العفش ، كلا إنها درة ، يجدها من يتقن حسن الظن بها وفاقدها من ركز على سلبياتها ، أنظر لا أيها الرجل على أنها لؤلؤتك الخاصة التي من واجبها عليك أن تفرز لها من مودتك وعطفك واحترامها وتقديرها وعم تهميشها ،أعطها حرية مشاركتك في أغلب أمورك أعطها إحساس الأمان بأنها هي مملكتك الخاصة بأنها قوتك التي تعينك بأنها زوجتك التي تحبك لا تكثر من الكلام عن عيوبها لأنك والله سوف تخسر ولا تكسب إلى الضغينة وأتباعها،حاول قدر الإمكان أن تذكرها بصفاتها الحية النشطة الجميلة ،إذا كنت لا ترى الجمال في صورتها اعلم انك تستطيع أن تجده بنفسك بتعاملها وأخلاقها،وإذا وجدت الجمال في وجهها لا تصب جل همك عليه وتغفل عن إيقاظ جما روحها ، هي أنت تشكلها ، هي سعادتك بإسعادك إياها وهي شقائك بشقائك لها،أكثر من التمعن بأنها إنسانه وليست آلة تذكر قول الحبيب المصطفى(صلى الله عليه وسلم)عند وفاته كان من آخر ما قاله"رفقاً بالقوارير". لا تقل أنها لن تستوعب ولن تتغير ولن تطيع لان عند هذا اعلم انك أنت الذي لا تستطيع التغيير ولا أنت الذي طوعت نفسك بالصبر لتسمو بك إلى الفوز ،أنت تجد في حياتك ما تجده في نفسك ،قال تعالى"لا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم".فلن تقابلك زوجتك بالطاعة والسرور والحبور ما لم تضع هذا بداخلك ما لم تمكن نفسك منه،إنها طوعا لك بما شئت تطويعها،أنت كونها وكونك أنت النجاح،فاعلم إذا لم تهيأ لكونك أسباب النجاح والذي من أساسياته وقوف امرأة معك تثيرك إن قل عزمك وتشدك إن ارتخت سواعدك،أنت كونها فماذا تتوقع منها،هل تريد كوكباً ناجحاً؟أم كوكباً متهدم؟أجب نفسك وكن واثق من إجابتك واجعلها دائماً نصب عينيك وبخاصة عندما تنشأ بعض المشاكل فيما بينكما،فمحال أن تتذكر شعورها نحوك وحبها لك ولا تسامحها أو تهدأ من ناحيتها،ولا تقل أشد وأرخي معها هو الحل الأمثل،إنه ليس بالحل ولكن هذا ما سولت لك به نفسك؛لأن هذا عبارة عن مسكن يذهب تأثيره متى ما ذهب المؤثر،فهذا لا يجدي نفعاً، يا أيها الزوج المصون صنَ نفسك عن ما لا تريد تجد عند زوجتك ما تحب وتريد،ولا يخفى عليك بأن المرآة عاطفية فلا تؤلمها بالتضييق على عاطفتها وحرمها وصدها عن سبيلها الطبيعي،احتوي عاطفتها تحتويك هيه بحبها ورعايتها،اعلم أنها تنظر لك فارسها وبطلها،فتعلم صفات الأبطال تكن منهم،والبطل لا يولد هكذا فجأة وإنما بالتعلم تأتي الأبطال،وما هو بالبطل من حمل العصا وأوجعها ضرباً وأوسعها جفا في الرأي والكلام،كن بطلها بصفات الرجال من زين الأفعال وحلو اللسان وسعة البال،ووعدها بما تستطيع وأنصحك بعدم الإكثار منها إن لم تكن لك رؤية واضحة للإيفاء بها "إن الوعد كان مسؤلا". ولا تدبر عنها عندما تود الكلام فهي عاطفة تريد الإفصاح والتعريف بحالها، ولا تطعن بها ولا بذوقها فقد اختارتك أولاً.
وفي مقالة أخرى بأذن الله سنورد كيفية نظر المرآة للرجل ان شاء الله تعالى.مشاهدة المزيد[/B]
.gif "Smile777 (34)")
تعليق