إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
إلى محمد عبدالقادر الجاسم (نقلا عن مدونة أم صدة)
تقليص
X
-
-
رد: إلى محمد عبدالقادر الجاسم (نقلا عن مدونة أم صدة)
المشاركة الأصلية بواسطة ســهـالااااات مشاهدة المشاركةمحمد عبد القادر الجاسم
عبد الباري عطوان
وجهان لعمله واحده والفرق قليل للاخر
.
.
تحيات
عبد الباري عطوان، كاتب وصحفي فلسطيني ولد في مخيم للاجئين بمدينة دير البلح في قطاع غزة 1950، ويتولى الآن رئاسة تحرير القدس العربي الفلسطينية اليومية.
الجنسيه فلسطيني بريطانيعبدالباري عطوان من مواليد 1950 هو صحافي فلسطيني مقيم في لندن، رئيس تحرير جريدة "القدس العربي" اللندنية. ولد عطوان في مخيم للاجئين بمدينة دير البلح في قطاع غزة وهو واحدٌ من أحد عشر طفلاً لعائلة تنحدر من أسدود، بعد الانتهاء من الدراسة الابتدائية في مخيم رفح للاجئين في غزة. أكمل دراسته الإعدادية والثانوية في الأردن، عام 1967، ثم في القاهرة بمصر. وفي عام 1970 التحق بجامعة القاهرة. تخرج بتفوق من كلية الاعلام. ثم حاز دبلوم الترجمة من الجامعة الأمريكية بالقاهرة. بعد التخرج عمل لجريدة البلاغ في ليبيا، ثم جريدة المدينة في السعودية. وفي عام 1978 انتقل إلى لندن، حيث استقر، ليعمل في جريدة الشرق الأوسط و"مجلة المجلة" السعوديتان الصادرتان في لندن. في عام 1980 أنشأ مكتب لندن لجريدة المدينة، وفي عام 1984 عاد إلى جريدة الشرق الأوسط. وفي عام 1989 تم تأسيس جريدة القدس العربي في لندن وعـُرض على عبد الباري عطوان رئاسة تحريرها. ومنذ ذلك الحين يقوم برئاسة تحريرها.
وطن من كلمات
صدرت عن دار الساقي للنشر في لندن الطبعة الأولى من مذكرات عبد الباري عطوان "وطن من كلمات". كما وضع عطوان عنوانا آخر يوجز مضمونه وهو: "رحلة فلسطينية من مخيم اللاجئين إلى الصفحة الأولى". ويهدي عبد الباري رحلته التي بدأت مصاعبها القاسية بقسوة صقيع الشتاء في مخيم دير البلح، في قطاع غزة إلى "الأطفال اللاجئين في العالم كله، خصوصا أطفال المخيمات في فلسطين والمنافي". كما يخص بإهدائه في الوقت نفسه الكاتبة الراحلة مي غصوب، إذ "لولا إلحاح مي غصوب واقناعها لما كان لهذا الكتاب أن يصدر". ويقع الكتاب في 271 صفحة يسجل فيه عطوان محطات بارزة في رحلته الصعبة من مخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، في قطاع غزة، إلى المشاركة في صنع الصفحة الأولى لصحف عربية عدة، من "البلاغ" الليبية، إلى "المدينة" السعودية، ثم "الشرق الأوسط" اللندنية، حتى "القدس العربي"، اللندنية أيضًا التي أمضى فيها تسعة عشر عاما في تجربة مهنية وإعلامية متميزة. "وطن من كلمات" موجه إلى جمهور يقرأ بالانجليزية، لذا يقول عطوان إن تفاصيل مهمة من مذكراته سوف تتضمنها النسخة العربية التي لا يعرف متى سترى النور. أما بالنسبة للنسخة الإنجليزية فهناك ثلاث دور نشر عالمية، كندية وفرنسية، وإسبانية، أبدت اهتماما بشراء حقوق النشر. الغلاف الأخير للكتاب شهادة من الكاتبة بولي توينبي تتفق فيها مع تصور الكاتب لما قدمه في كتابه، تقول: "إن هذا التصوير للحياة والأوقات التي عاشها صحفي مميز، يوفر رؤية داخلية للعالم كما يراها شخص ولِد وتربى في معسكر لاجئين فلسطينيين في غزة. إن الصوت الموثوق لعبد الباري عطوان، وكتابته التصويرية الحادة، يعيدان إلى الحياة طفولة مليئة بالأحداث وسط صعاب وأحداث مأساة منطقة الشرق الأوسط".
أسلوبه
مقالات عبد الباري عطوان ولقاءته التلفزيونية تتميز بالصراحة التي تثير العديد من المسائل الخلافية، فترضي الكثير وتثير أعجابهم وتغضب الكثير. ولئن يعتبره البعض قاسياً، يعتبره البعض الآخر بطلاً وصوتاً معبرا عن مشاعر الجماهير العربية المسحوقة والصامتة. وكثيرا ما يظهر الأستاذ عطوان على شاشات الفضائيات العربية والاجنبية، ولاسيما على شاشة الجزيرة. وكان عبد الباري عطوان آخر من قابل أسامة بن لادن وظل ينعته "بالشيخ بن لادن" [1] حتى في المقابلات مع الاعلام الغربي[بحاجة
أنشطته المهنيه
[عدل] جوائزه
رشح الصحافي عبد الباري عطوان، رئيس تحرير "القدس العربي" اللندنية، لعضوية لجنة تحكيم الجمعية الملكية للتلفزيون في بريطانيا، ليصبح بذلك أول عربي يترشح لهذا المنصب. يُذكَر ان الجمعية الملكية للتلفزيون تتولى تقييم الاعمال التلفزيونية، البريطانية والدولية، وتمنح جوائز سنوية للاعمال الفائزة، وتعتبر من أهم الجوائز على المستويين المحلي والعالمي. وتشمل قائمة الجوائز الممنوحة مجالات تغطية الأخبار المحلية والدولية، أفضل برنامج أخباري، القناة الأخبارية للعام، أفضل مذيع أخباري، اصغر صحافي للعام، أهم قصة أخبارية، وغيرها من الجوائز الخاصة بالأخبار، والتي تعتبر محط انظار أغلب الاعلاميين في العالم.
حصل على جائزة التواصل الثقافي شمال- جنوب لسنة 2003 مناصفة مع إيغناسيو راموني, من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية (شعبة السياسة) بجامعة لندن.
[عدل] مساهماته
ساهم في تأطير العديد من الورشات حول الشرق الأوسط بالجامعات البريطانية كما بالجامعات العربية. ساهم في العديد من الدورات السياسية حول قضايا الشرق الأوسط بالعالم العربي كما بالغرب. متحدث ممتاز وبدون كلل لفائدة القضايا العربية ب "cnn" كما ب "سكاي" و"itn" وال "pbs" الإذاعية والتلفزية. من اشد الداعمين والمدافعين عن القضية الفلسطينية والقضية العربية ومن اشد المنتقدين للأعداء والمتآمرين حكاما كانوا أو غير ذلك.
تعليق
تعليق