تويت
بهدف التغطية على أحد الاستجوابات
قناة فضائية تهاجم "عيادة الميدان"
هجوماً طائفياً لاثارة الفتنة في المجتمع
• القناة : تدعي كذباً وزوراً بان الشركة تخارجت من مستشفى السيف
• عيادة الميدان : حصتنا في مستشفى السيف لا تزال مملوكة
بنسبة 100% وما نشر في وسائل الإعلام غير صحيح
• صدور حكم نهائي بإزالة الأدوار من الثامن وحتى العشرين من مبنى السيف غير صحيح
• تقرير ديوان المحاسبة يؤكد صحة تراخيص مستشفى مبنى السيف
• كيف تباع أسهم الميدان على سعر 150 فلساً في حين أن سعرها السوقي وقتها تجاوز الدينار ؟
فوجئت شركة عيادة الميدان لخدمات طب الفم والاسنان ( ميدان ) بإحدى القنوات التي دأبت على اثارة الفتن والنعرات الطائفية في المجتمع ، حيث أطلت علينا بلباس جديد يتعلق بالنواحي الاقتصادية بأن عمدت إلى بث أكاذيب تتعلق بأنشطة الشركة وأصولها والمساهمين الرئيسيين في الشركة ، بأن ادعت كذباً أن الشركة قد تصرفت في حصة من مستشفى السيف لمالك آخر غير شركة عيادة الميدان وأن مستشفى السيف غير مستوفاة للتراخيص وأنه قد صدر حكم بات بإزالة عدة أدوار من المستشفى ، وأن الشركة المالكة لمستشفى السيف قد باعت ستون مليون سهماً من أسهمها بسعر 150 فلس للسهم بإجمالي مبلغ تسعة ملايين كويتي لجهة أخرى.
- ولما كان ما بثته تلك القناة مجرد أكاذيب ومحض خيالات تكشف عن مكنون مافي نفوس مردديها من أحقاد وضغائن طائفية مجردة عن الصالح العام وتهدف إلى زعزعة الثقة في المستشفى والشركة وتأليب الجهات الرسمية عليها.
- إلا أن ما رددته تلك القناة من أكاذيب سبق ترديده أكثر من مرة ، وتم تفنيده ودحضه والرد عليه وإثبات كذبة ، كما تم الرد عليه من أكبر جهة رقابية في الدولة وهي " ديوان المحاسبة" وأحكام القضاء ، ورغم ذلك لم يرتدع مروجي تلك الأكاذيب .
- ولعل هؤلاء ظنوا أن حلمنا وصبرنا عليهم وعدم مقاضاتهم ضعفاً أو خوفاً ، وإنما كان ذلك من الشركة إيماناً بأنه لا تقذف إلا الشجرة المثمرة.
ولما كانت الشركة على يقين من أن هذه الهجمة الشرسة على الشركة غايتها السعي للنيل من كبار مساهميها إضراراً بهم وبالشركة وجميع المساهمين لأسباب طائفية ، الأمر الذي حدا بها اعتزازاً بكرامة مساهميها وحفاظاً على حقوقها وردعاً لمثيري الفتن ومروجي الأكاذيب ومدمني الاشاعات اللجوء إلى القضاء كأسلوب حضاري في ردع أمثال هؤلاء. وتساءلت الشركة كيف لها ان تقوم كم تزعم القناة بانها قامت ببيع أسهم شركة عيادة الميدان بسعر 150 فلس في حين أن سعر السهم السوقي وقتها تجاوز مستوى الدينار ؟ الأمر الذي يؤكد أن الغرض هو فقط بث الفتنة وليس نقل المعلومة الصحيحة لمشاهديها
والشركة تحتفظ بحقها الكامل في ملاحقة من أطلق هذه الاتهامات ومن روج لها دونما إثبات أو دليل.
قناة فضائية تهاجم "عيادة الميدان"
هجوماً طائفياً لاثارة الفتنة في المجتمع
• القناة : تدعي كذباً وزوراً بان الشركة تخارجت من مستشفى السيف
• عيادة الميدان : حصتنا في مستشفى السيف لا تزال مملوكة
بنسبة 100% وما نشر في وسائل الإعلام غير صحيح
• صدور حكم نهائي بإزالة الأدوار من الثامن وحتى العشرين من مبنى السيف غير صحيح
• تقرير ديوان المحاسبة يؤكد صحة تراخيص مستشفى مبنى السيف
• كيف تباع أسهم الميدان على سعر 150 فلساً في حين أن سعرها السوقي وقتها تجاوز الدينار ؟
فوجئت شركة عيادة الميدان لخدمات طب الفم والاسنان ( ميدان ) بإحدى القنوات التي دأبت على اثارة الفتن والنعرات الطائفية في المجتمع ، حيث أطلت علينا بلباس جديد يتعلق بالنواحي الاقتصادية بأن عمدت إلى بث أكاذيب تتعلق بأنشطة الشركة وأصولها والمساهمين الرئيسيين في الشركة ، بأن ادعت كذباً أن الشركة قد تصرفت في حصة من مستشفى السيف لمالك آخر غير شركة عيادة الميدان وأن مستشفى السيف غير مستوفاة للتراخيص وأنه قد صدر حكم بات بإزالة عدة أدوار من المستشفى ، وأن الشركة المالكة لمستشفى السيف قد باعت ستون مليون سهماً من أسهمها بسعر 150 فلس للسهم بإجمالي مبلغ تسعة ملايين كويتي لجهة أخرى.
- ولما كان ما بثته تلك القناة مجرد أكاذيب ومحض خيالات تكشف عن مكنون مافي نفوس مردديها من أحقاد وضغائن طائفية مجردة عن الصالح العام وتهدف إلى زعزعة الثقة في المستشفى والشركة وتأليب الجهات الرسمية عليها.
- إلا أن ما رددته تلك القناة من أكاذيب سبق ترديده أكثر من مرة ، وتم تفنيده ودحضه والرد عليه وإثبات كذبة ، كما تم الرد عليه من أكبر جهة رقابية في الدولة وهي " ديوان المحاسبة" وأحكام القضاء ، ورغم ذلك لم يرتدع مروجي تلك الأكاذيب .
- ولعل هؤلاء ظنوا أن حلمنا وصبرنا عليهم وعدم مقاضاتهم ضعفاً أو خوفاً ، وإنما كان ذلك من الشركة إيماناً بأنه لا تقذف إلا الشجرة المثمرة.
ولما كانت الشركة على يقين من أن هذه الهجمة الشرسة على الشركة غايتها السعي للنيل من كبار مساهميها إضراراً بهم وبالشركة وجميع المساهمين لأسباب طائفية ، الأمر الذي حدا بها اعتزازاً بكرامة مساهميها وحفاظاً على حقوقها وردعاً لمثيري الفتن ومروجي الأكاذيب ومدمني الاشاعات اللجوء إلى القضاء كأسلوب حضاري في ردع أمثال هؤلاء. وتساءلت الشركة كيف لها ان تقوم كم تزعم القناة بانها قامت ببيع أسهم شركة عيادة الميدان بسعر 150 فلس في حين أن سعر السهم السوقي وقتها تجاوز مستوى الدينار ؟ الأمر الذي يؤكد أن الغرض هو فقط بث الفتنة وليس نقل المعلومة الصحيحة لمشاهديها
والشركة تحتفظ بحقها الكامل في ملاحقة من أطلق هذه الاتهامات ومن روج لها دونما إثبات أو دليل.
تعليق