تويت
.gif){kind=icon}
بالفيديو.. فضل شاكر يرفع أذان المغرب بمسجد «بلال بن رباح» في لبنان
[img2]http://media1.arabia.msn.com/medialib/2013/04/12/Fadl.jpg[/img2]
رفع الفنان فضل شاكر، أذان المغرب، الخميس، من مسجد بلال بن رباح، بمنطقة صيدا، في لبنان، للمرة الأولى منذ إعلانه اعتزال الغناء والفن بشكل عام قبل أشهر من الآن. وتلقى «شاكر» مباركة وتهنئة عبر صفحات التواصل الاجتماعي، «فيس بوك» و«تويتر»، التي دشنها له محبيه بعد اعتزاله، وأثنى عدد كبير منهم على صوته في رفع الأذان.
كان فضل شاكر، أعلن في يناير الماضي اعتزاله الغناء تمامًا، ووصفه بـ«الحرام»، مشيرًا إلى أن قراره لا علاقة له بأحداث سوريا، مشددًا على أنه قرار ديني، لـ«شعوره بأنه ابتعد عن دينه وربه خلال السنوات الماضية».
وأوضح في حيثيات اعتزاله أن الموسيقى لم تعد تعنيه، مؤكدًا أن «الموسيقى حرام الآن، ومن المستحيل أن أفكر في العودة يومًا ما إلى الغناء والعزف، لكنني لن أتخلى عن موهبتي الصوتية وسأسخرها لصالح الدين».
وبرر قرار اعتزاله أيضًا بأسباب عددها في «شعرت بأنني شريك في الدعوة إلى الإثم، وأساعد على أن يقع الناس في المعصية، لأنني أدعي في أغنياتي إلى الحب والغرام، وهذا حرام، أما الآن فأدعو إلى التوبة، ولم يعد لي رغبة في إحياء حفلات لأن فيها عريّ وسكر»، كما أعلن في ذلك الوقت أيضًا تأييده للثورة السورية، مؤكدًا أنه ضد بشار الأسد ونظامه، معتبرًا أن موقفه إنساني وليس سياسي».
رفع الفنان فضل شاكر، أذان المغرب، الخميس، من مسجد بلال بن رباح، بمنطقة صيدا، في لبنان، للمرة الأولى منذ إعلانه اعتزال الغناء والفن بشكل عام قبل أشهر من الآن. وتلقى «شاكر» مباركة وتهنئة عبر صفحات التواصل الاجتماعي، «فيس بوك» و«تويتر»، التي دشنها له محبيه بعد اعتزاله، وأثنى عدد كبير منهم على صوته في رفع الأذان.
كان فضل شاكر، أعلن في يناير الماضي اعتزاله الغناء تمامًا، ووصفه بـ«الحرام»، مشيرًا إلى أن قراره لا علاقة له بأحداث سوريا، مشددًا على أنه قرار ديني، لـ«شعوره بأنه ابتعد عن دينه وربه خلال السنوات الماضية».
وأوضح في حيثيات اعتزاله أن الموسيقى لم تعد تعنيه، مؤكدًا أن «الموسيقى حرام الآن، ومن المستحيل أن أفكر في العودة يومًا ما إلى الغناء والعزف، لكنني لن أتخلى عن موهبتي الصوتية وسأسخرها لصالح الدين».
وبرر قرار اعتزاله أيضًا بأسباب عددها في «شعرت بأنني شريك في الدعوة إلى الإثم، وأساعد على أن يقع الناس في المعصية، لأنني أدعي في أغنياتي إلى الحب والغرام، وهذا حرام، أما الآن فأدعو إلى التوبة، ولم يعد لي رغبة في إحياء حفلات لأن فيها عريّ وسكر»، كما أعلن في ذلك الوقت أيضًا تأييده للثورة السورية، مؤكدًا أنه ضد بشار الأسد ونظامه، معتبرًا أن موقفه إنساني وليس سياسي».