إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ليلى تكشف سر شقيقتها مي في مسلسل ‘فرح ليلى’

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليلى تكشف سر شقيقتها مي في مسلسل ‘فرح ليلى’

    [img2]http://media1.arabia.msn.com/medialib/2013/07/15/farahlaila2.jpg[/img2]


    تدور أحداث المسلسل عن فتاة اسمها ليلى حسن (ليلى علوي) التي تجاوزت الأربعين من عمرها لم تتزوج بعد رغم أنها تعمل كمنسقة حفلات زفاف وتساعدها في عملها صديقة عمرها (دعاء طعيمة).
    تعيش ليلى مع عائلتها المكونة من والدها حسن (عبد الرحمن أبو زهرة) وأختها مي (نادية خيري) التي تحب شاب اسمه نادر (شادي خلف) تقدم لخطبتها سابقاً لكن والدها رفضه وتحجج أنه لن يزوج الإبنة الأصغر قبل أن تتزوج ليلى.
    بعد وفاة والدتها، تلعب ليلى دور الأم والزوجة والأخت فتقوم بمسؤوليات البيت بالكامل بالإضافة إلى مراعاة والدها وأختها مي وتحاول التنسيق بين المنزل وعملها.
    تتعرف ليلى بطريق الصدفة على أدهم (فراس سعيد) الذي يعمل مصور فوتوغرافي وتطلب منه تغطية زفاف تنظيمه اعتذر عن تصويره المصور الخاص بها في اللحظة الأخيرة.
    بعد الزفاف يطلب أدهم إليها أن يشربا معاً القهوة لأنه يحتاج إلى مكالمتها في موضوع بالغ الأهمية.
    توافق ليلى لتسمع منه قصة إنفصال والده عن والدته وكيف أخذه معه والده ليعيش في لندن طول عمره بعد أن كذب عليه بالقول أن والدته توفت.
    على فراش الموت، يعترف والد أدهم له أن والدته لم تتوفى وأنه كذب عليه فقط لكي لا يتركه.
    يقرر أدهم المجيء إلى مصر للبحث عن والدته التي لا يعلم عنها أي شي سوى اسمها ويحمل صورتها.
    يعرض على ليلى الصورة لتفاجئ بأن والدته هي نسخة طبق الأصل عنها هي! وتحمل إسمها نفسه! تقترح ليلى على أدهم أن يستشيرا والدها الذي يستطيع تحديد فيما إذا كانت والدة أدهم من العائلة نفسها.
    يتعرف حسن على أدهم ويقرر أن يساعده في البحث كما يقترح عليه أن يترك الفندق المقيم فيه ويستأجر شقة خالية في نفس البناء الذي تسكنه ليلى وعائلتها وهذا ما حصل.
    يدور نقاش بين مي وليلى حول علاقتها بحبيبها نادر الذي لا ترتاح له ليلى ولا ترى أنه يأخذ أي خطوات جادة في سبيل تسهيل زواجهما.
    تعد ليلى مي أنه إذا أثبت لها أنه على قدر المسؤولية ستتوسط لدى والدها حسن للموافقة على الزواج.
    يتعرض حسن لنكسة صحية فتقوم ليلى بنقله إلى المشفى ويطلب إليه الأطباء البقاء بضعة أيام للمراقبة.
    تعود ليلى إلى المنزل من المشفى وهي متعبة لتتفاجئ بنادر مختبأ في خزانة الملابس. تثور ثائرتها وتسألهما عما يفعلان ليواجهها نادر أنه ومي متزوجان منذ ستة أشهر ويريها قسيمة الزواج.
    تثور ليلى أكثر وتطرد نادر وتعود لتتشاجر مع مي التي خانتها وخانت أبوها بزواجها سراً. تذهب مي إلى حجرتها وتقطع شريان يدها. تدخل عليها ليلى لترى الدم ينزف فتستغيث بأعلى صوتها. يسمعها أدهم الساكن في الشقة العلوية فينزل بسرعة ويحمل مي ليذهبا بها إلى المشفى.
    بأن أن قدم الأطباء لها الإسعافات الأولية يقومون بفحوص أخرى للإطمئنان على صحتها ويقول الطبيب لليلى أن مي أصبحت هي والجنين بخير.
    عندما تعرف ليلى بحمل أختها يجن جنونها وتغادر المشفى مع أدهم لتذهب إلى البيت وتتصل بطبيبها النفسي (زكي فطين عبد الوهاب) الذي ينصحها بالتقرب من أختها ومحاولة حل المشكلة فوراً.
    تعود ليلى إلى المشفى عند أختها لتفاجئ أنها اتصلت بنادر وأخبرته بمكانها. تطلب ليلى من نادر أن يتكلمان بحضور أدهم ويتفقا على أنها ستحاول إقناع والدها بزواجهما العلني في أقرب فرصة بسبب الحمل.
    تخرج مي من المشفى إلى البيت وحسن لا يزال في المشفى. تطلب من ليلى المسامحة وأن تساعدها لإنقاذ الموقف.
    وتنتهي الحلقة السادسة بمشاهدتنا لحسن يهرب من المشفى في رغبة صبيانية لإحتساء القهوة والشيشة خارج أسوارها.

يعمل...
X