تويت
وظائف الإدارة في ماجستير ادارة اعمال من موقع بحوث دوت كوم
إن أهم عنصرين وردا في تعريف الإدارة هما:
1. الوظائف الأربعة للإدارة.
2. تحقيق أهداف المنظّمة بفاعلية وكفاءة.
ماجستير ادارة اعمال يتطلب الأمر من المدراء قدرات وقابليات للقيام بعملهم بشكل صحيح واتخاذ قرارات تنفذ للوصول إلى الأهداف ويتم هذا من خلال الممارسة الإدارية وعناصرها المرتبطة بالتخطيط والتنظيم والقيادة والرقابة المسماة أيضًا بالعمليات الإدارية (وظائف المدير) والتي يمكن أن توضح بالشكل التالي:
- التخطيط
يعرف التخطيط بأنه العملية الّتي من خلالها يتم تحديد أهداف المنظّمة والموارد الضرورية والأفعال المؤدية على تحقيقها، ومن خلال التخطيط فإن المدير يحدد وصف النتائج ولماذا يجب أن تتحقق هذه النتائج. إن العملية التخطيطية في المنظمات وخاصة الكبيرة منها ليست بالعملية السهلة وقد تحتاج إلى وجود هيئات تخطيطية لمساعدة الإدارة العليا في تحديد توجه المنظّمة وتطورها المستقبلي. وفي العديد من الحالات فإن عدم كفاءة التخطيط ينعكس بنتائج سلبية مدمرة للمنظمة، خاصة إذا لم تستطع الجهات المسؤولة عن التخطيط إدراك واستقراء البيئة مؤشراتها بشكل صحيح أو عدم معرفة إمكانات المنظّمة وعناصر قوتها للاستفادة منها في تحديد الأهداف، فعلى سبيل المثال إن عدم قدرة الإدارة في فهم واستقراء اتجاهات السوق ونمو السكان وتطور الطلب يجعلها غير قادرة على وضع خطط عقلانية وواقعية.
- التنظيم
هي العملية التالية للتخطيط والمؤدية إلى فشله أو نجاحه خاصة وهي ترتبط بتنفيذ فعال للخطط الموضوعة. ويمكن أن نعرف التنظيم بأنه العملية المرتبطة بتأشير المهام وتخصيص الموارد وتنسيق أنشطة العمل وتحديد التقسيمات الإدارية الضرورية من أقسام وشعب لإنجاز الأعمال بشكل فاعل. بواسطة العملية التنظيمية يستطيع المدراء نقل الخطط إلى فعل حقيقي وتنفيذي من خلال الوظائف والأفراد ودعمهم بالتكنولوجيا والموارد اللازمة. وعادة ما نجد في مكاتب المدراء مخططًا يسمى "الخارطة التنظيميّة" تحدد فيها الوحدات الإدارية وارتباطاتها ببعضها.
- القيادة
إن القيادة تتجسد بالتأثير في الأفراد وتحفيزهم لإنجاز عمل يؤدي إلى تحقيق هدف مشترك وعام للمنظمة. إن القدرة على الإيحاء والتأثير في الآخرين سمة من سمات القادة وإن كل مدير يجب ان تكون لديه مهارات قيادية ليستطيع تحريك الطاقات الكامنة لدى مرؤوسيه وبالتالي إنجاز أعمالهم بشكل أفضل. ومن خلال القيادة يبني المدراء التزام عالٍ ومشترك تجاه رؤية محددة للمنظمة وتشجيع الأنشطة الداعمة للأهداف.
- الرقابة
تعني الرقابة متابعة وقياس الأداء المتحقق أو نتائج الأعمال ومقارنة ذلك بالأهداف المخططة مسبقًا ومن ثم تحديد الانحرافات واتّخاذ إجراءات تصحيحية إذا تطلب الأمر ذلك. من خلال العملية الرقابية يحافظ المديرون على وجود صلة مستمرة بالأعمال الجاري تنفيذها لجميع المعلومات الواردة بالتقارير واستخدامها في عمليات التغيير أو التصحيح عندما يتطلب الامر ذلك. وفي عالم اليوم ساهمت تكنولوجيا المعلومات بشكل خاص في ترصين عمليات الرقابة سواء كانت أثناء الإنجاز أو قبله أو بعده. ماجستير ادارة اعمال
اضغط هنا لدخول موقع بحوث دوت كوم
اغلوطة
- الاغلوطات في رسائل الماجستر
– الاغلوطات في البحث العلمي
– اغلوطات
- بحوث قانونية
– ماجستير
– ماجستير ادارة اعمال – بحوث العمليات – ادارة العمليات – بحوث علمية – بحوث تربوية – بحوث ادبية – بحوث جاهزة – بحوث رياضيات – بحوث علم النفس - بحوث دوت كوم
إن أهم عنصرين وردا في تعريف الإدارة هما:
1. الوظائف الأربعة للإدارة.
2. تحقيق أهداف المنظّمة بفاعلية وكفاءة.
ماجستير ادارة اعمال يتطلب الأمر من المدراء قدرات وقابليات للقيام بعملهم بشكل صحيح واتخاذ قرارات تنفذ للوصول إلى الأهداف ويتم هذا من خلال الممارسة الإدارية وعناصرها المرتبطة بالتخطيط والتنظيم والقيادة والرقابة المسماة أيضًا بالعمليات الإدارية (وظائف المدير) والتي يمكن أن توضح بالشكل التالي:
- التخطيط
يعرف التخطيط بأنه العملية الّتي من خلالها يتم تحديد أهداف المنظّمة والموارد الضرورية والأفعال المؤدية على تحقيقها، ومن خلال التخطيط فإن المدير يحدد وصف النتائج ولماذا يجب أن تتحقق هذه النتائج. إن العملية التخطيطية في المنظمات وخاصة الكبيرة منها ليست بالعملية السهلة وقد تحتاج إلى وجود هيئات تخطيطية لمساعدة الإدارة العليا في تحديد توجه المنظّمة وتطورها المستقبلي. وفي العديد من الحالات فإن عدم كفاءة التخطيط ينعكس بنتائج سلبية مدمرة للمنظمة، خاصة إذا لم تستطع الجهات المسؤولة عن التخطيط إدراك واستقراء البيئة مؤشراتها بشكل صحيح أو عدم معرفة إمكانات المنظّمة وعناصر قوتها للاستفادة منها في تحديد الأهداف، فعلى سبيل المثال إن عدم قدرة الإدارة في فهم واستقراء اتجاهات السوق ونمو السكان وتطور الطلب يجعلها غير قادرة على وضع خطط عقلانية وواقعية.
- التنظيم
هي العملية التالية للتخطيط والمؤدية إلى فشله أو نجاحه خاصة وهي ترتبط بتنفيذ فعال للخطط الموضوعة. ويمكن أن نعرف التنظيم بأنه العملية المرتبطة بتأشير المهام وتخصيص الموارد وتنسيق أنشطة العمل وتحديد التقسيمات الإدارية الضرورية من أقسام وشعب لإنجاز الأعمال بشكل فاعل. بواسطة العملية التنظيمية يستطيع المدراء نقل الخطط إلى فعل حقيقي وتنفيذي من خلال الوظائف والأفراد ودعمهم بالتكنولوجيا والموارد اللازمة. وعادة ما نجد في مكاتب المدراء مخططًا يسمى "الخارطة التنظيميّة" تحدد فيها الوحدات الإدارية وارتباطاتها ببعضها.
- القيادة
إن القيادة تتجسد بالتأثير في الأفراد وتحفيزهم لإنجاز عمل يؤدي إلى تحقيق هدف مشترك وعام للمنظمة. إن القدرة على الإيحاء والتأثير في الآخرين سمة من سمات القادة وإن كل مدير يجب ان تكون لديه مهارات قيادية ليستطيع تحريك الطاقات الكامنة لدى مرؤوسيه وبالتالي إنجاز أعمالهم بشكل أفضل. ومن خلال القيادة يبني المدراء التزام عالٍ ومشترك تجاه رؤية محددة للمنظمة وتشجيع الأنشطة الداعمة للأهداف.
- الرقابة
تعني الرقابة متابعة وقياس الأداء المتحقق أو نتائج الأعمال ومقارنة ذلك بالأهداف المخططة مسبقًا ومن ثم تحديد الانحرافات واتّخاذ إجراءات تصحيحية إذا تطلب الأمر ذلك. من خلال العملية الرقابية يحافظ المديرون على وجود صلة مستمرة بالأعمال الجاري تنفيذها لجميع المعلومات الواردة بالتقارير واستخدامها في عمليات التغيير أو التصحيح عندما يتطلب الامر ذلك. وفي عالم اليوم ساهمت تكنولوجيا المعلومات بشكل خاص في ترصين عمليات الرقابة سواء كانت أثناء الإنجاز أو قبله أو بعده. ماجستير ادارة اعمال
اضغط هنا لدخول موقع بحوث دوت كوم
اغلوطة
- الاغلوطات في رسائل الماجستر
– الاغلوطات في البحث العلمي
– اغلوطات
- بحوث قانونية
– ماجستير
– ماجستير ادارة اعمال – بحوث العمليات – ادارة العمليات – بحوث علمية – بحوث تربوية – بحوث ادبية – بحوث جاهزة – بحوث رياضيات – بحوث علم النفس - بحوث دوت كوم