تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالا بشعا...فى الإساءة إلى العرب و المسلمين. و يتفنن اليهود المسيطرون على كافة وسائل الإعلان العالمية في إظهار العربي في ‘اعلاناتهم بصورة الهمجي او الأبلة او الغارق في شهواته.
ففي احدى الإعلانات التلفزيونية التى عرضت في الولات المتحدة الأمريكية إعلان عن احد انواع الصابون, و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد ان صابون (كذا) ينظف اي شيء ..........حتى العربي ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز و و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاه تكاد تكون عارية ظو لتدفع به الى البانيو المليء بالماء, و تبدأ بتدليكه بصابون (كذا) .ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح: عفواا سيداتى سادتى ...نحن نتحدى اى صابون آخر ان ينظف هذا العربي اكثر مما نظفه صابون (كذا)! لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا اقوى فاعلية . و في هذه اللحظات بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس سيداتى سادتى الآن جاءنا من مختبرات (كذ) ان صابون (كذا ) في قمة الفاعلية و ان العيب في العربي ..و ان العربي لا يمكن ان يكون نظيفا.
ابداا!
و لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و اهله بوسائل الإعلام المختلفة, و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق ايضا..
فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسيل..طبع اول سورة مريم و اول سورة البقرة على ورق التغليف ليستعملها اليهودي في محلاته.
أما محلات اليهود (مارك سبنسر) في لندن فقد انتجت ملابس داخلية طبع عليها عبارة(لا إله إلا لله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ الجلالة ملاصقا لمكان العورة.
و في قبرص وضع يهودي اسم الجلالة (الله) على نعال الأحذية الرياضية ! ألا ساء ما يفعلون , و في مدينة بازل السوسرية بنى مأوى الخنازير في حديقة المدينة على هيئة مسجد .
و في امريكا طبعت صورة ترمز لعلماء المسلمين على ورق للتواليت!!!
اختكم فتاة حالمة
ففي احدى الإعلانات التلفزيونية التى عرضت في الولات المتحدة الأمريكية إعلان عن احد انواع الصابون, و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد ان صابون (كذا) ينظف اي شيء ..........حتى العربي ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز و و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاه تكاد تكون عارية ظو لتدفع به الى البانيو المليء بالماء, و تبدأ بتدليكه بصابون (كذا) .ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح: عفواا سيداتى سادتى ...نحن نتحدى اى صابون آخر ان ينظف هذا العربي اكثر مما نظفه صابون (كذا)! لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا اقوى فاعلية . و في هذه اللحظات بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس سيداتى سادتى الآن جاءنا من مختبرات (كذ) ان صابون (كذا ) في قمة الفاعلية و ان العيب في العربي ..و ان العربي لا يمكن ان يكون نظيفا.
ابداا!
و لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و اهله بوسائل الإعلام المختلفة, و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق ايضا..
فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسيل..طبع اول سورة مريم و اول سورة البقرة على ورق التغليف ليستعملها اليهودي في محلاته.
أما محلات اليهود (مارك سبنسر) في لندن فقد انتجت ملابس داخلية طبع عليها عبارة(لا إله إلا لله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ الجلالة ملاصقا لمكان العورة.
و في قبرص وضع يهودي اسم الجلالة (الله) على نعال الأحذية الرياضية ! ألا ساء ما يفعلون , و في مدينة بازل السوسرية بنى مأوى الخنازير في حديقة المدينة على هيئة مسجد .
و في امريكا طبعت صورة ترمز لعلماء المسلمين على ورق للتواليت!!!
اختكم فتاة حالمة
تعليق