تويت
فى البداية .......
أختلف العلماء من كان أولا القلم واللوح المحفوض أوالعرش ولكن المتفق علية أن المقادير كتب للخلأق قبل خلق السموات والارض بخمسين ألف سنه حيث خلق الله عز وجل الكون بكل مافية مما نرى ولا نرى ،،،
فالعرش أو الكرسي (( وسع كرسيه السموات والارض )) حيث قيل أن السموات والارض فى جوف الكرسي وقيل ان الكرسي تحت العرش حيث نقل عن الرسول صلى الله علية وسلم((ما الكرسي فى العرش الا كحلقةمن حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الارض...
واللوح المحفوض درة بيضاء صفحاتها من ياقوتة حمراء قلمة من نور وكتابة من نور ولله فيه كل يوم ستون وثلثمائة لحضة يخلق ويرزق ويميت ويحيي ويعز ويذل ويفعل مايشاء... وفى صدرة لا اله الا الله وحدة,دينه الاسلام ومحمدعبدة ورسولة,فمن آمن بالله وصدق بوعدة وأتبع رسله أدخلة الجنة.... طوله مابين السماء والارض وعرضة مابين المشرق والمغرب وحافتاة الدر والياقوت ودفتاة ياقوته حمراء وكلامة معقود بالعرش وأصله فى حجر ملك وهو من جهة أسرافيل وقيل انه عن يمين العرش...
يقول أهل التوراة أن ابتدأالله الخلق يوم الاحد,,,ويقول أهل الانجيل أنه السبت ,,,اما نحن المسلمين فنقول فيما أنتهى ألينا عن الرسول الكريم حين قال أبتدأ الله الخلق يوم السبت...ونقل عنه صلى الله علية وسلم (( خلق الله التربه يوم السبت ..وخلق الجبال يوم الاحد ..وخلق الشجر يوم الاثنين ..وخلق المكروة يوم الثلاثاء.. وخلق النور يوم الاربعاء.. وبث الدواب يوم الخميس ..وخلق آدم بعد العصر يوم الجمعة ,خلق فى آخر ساعة من ساعات الجمعه فيما بين العصل والليل))
الملائكه....هم جند الله وللأسف لم أجد مايذكر عن خلقهم لكن الاكيد قبل أدم,,,لكن ذكر قوتهم عندما رفع جبريل عليه السلام الذى قال الله عز وجل(( علمه شديد القوى)) مدائن قوم لوط وكن سبع بمن فيها من الامم وكانوا قرابه 400000 ومعهم الدواب والحيوانات كلها بطرف جناحه حتى بلغت عنان السماء وقلبها رأسآ على عقب,,,,ومنهم جبريل ينزل بالهدى على الرسل وهو على يمين العرش وهو بمثابه قائد الجند ...وأسرافيل موكل بنفخ الصور للقيام من القبور والحضور يوم البعث والنشور ... ومكائيل موكل بالقطر والنبات اللذين يخلق منهم الارزاق فى هذه الدار.. وملك الموت فليس مصرح بأسمه بالقرأن ولا فى الاحاديث الصحاح وقد جاء تسميته فى فى بعض الاثار بعزرائيل والله أعلم
وقد سمح للرسول صلى الله علية وسلم بذكر ملك من ملائكة الله من حمله العرش أن مابين شحمه أذنه وعاتتقه مسيرة 700 سنه...ولهم عده صور كما ذكر
ولكن عندما اراد الله عز وجل خلق أبينا أدم .... أمر الملائكه بتطهير الارض من الجن الذين كانوا يعيثون فيها فسادآ ويسفكون الدماء وهذا كان هو السبب وراء أستفسار الملائكة حين قالوا ((أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ))) حيث توقعوا أنه وذريته سيفعلون مثل الجن الذين يسكنون الارض قبل خلق أدم بألفى عام ...
فطاردوهم الى جزائر البحور ...
وعلم الله أدم الاسماء وقيل أنه علمه أسماء الذواتوأفعالها مكبرها ومصغرها ..(( ثم عرضهم على الملأئكه فقال أنبئونى بأسماء هؤلاء ان كنتم صادقين )) لأنهم قالوا لا يخلق ربنا خلقا الا كناأعلم منه...فأبتلوا بهذة وذلك قولة (( أن كنتم صادقين ))..
فلما آمرهم بالسجود له سجدوا جميعا وكان أسرافيل أول من سجد لأدم فجوزي بولايه اللوح المحفوض .....
سجدوا جميعا عدا عزازيل وكان من كبار عباد الجن فطقى الكبر على قلبه وأوقعة جهنم يوم الدين وعرف بعد ذلك بأبليس
...
أختلف العلماء من كان أولا القلم واللوح المحفوض أوالعرش ولكن المتفق علية أن المقادير كتب للخلأق قبل خلق السموات والارض بخمسين ألف سنه حيث خلق الله عز وجل الكون بكل مافية مما نرى ولا نرى ،،،
فالعرش أو الكرسي (( وسع كرسيه السموات والارض )) حيث قيل أن السموات والارض فى جوف الكرسي وقيل ان الكرسي تحت العرش حيث نقل عن الرسول صلى الله علية وسلم((ما الكرسي فى العرش الا كحلقةمن حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الارض...
واللوح المحفوض درة بيضاء صفحاتها من ياقوتة حمراء قلمة من نور وكتابة من نور ولله فيه كل يوم ستون وثلثمائة لحضة يخلق ويرزق ويميت ويحيي ويعز ويذل ويفعل مايشاء... وفى صدرة لا اله الا الله وحدة,دينه الاسلام ومحمدعبدة ورسولة,فمن آمن بالله وصدق بوعدة وأتبع رسله أدخلة الجنة.... طوله مابين السماء والارض وعرضة مابين المشرق والمغرب وحافتاة الدر والياقوت ودفتاة ياقوته حمراء وكلامة معقود بالعرش وأصله فى حجر ملك وهو من جهة أسرافيل وقيل انه عن يمين العرش...
يقول أهل التوراة أن ابتدأالله الخلق يوم الاحد,,,ويقول أهل الانجيل أنه السبت ,,,اما نحن المسلمين فنقول فيما أنتهى ألينا عن الرسول الكريم حين قال أبتدأ الله الخلق يوم السبت...ونقل عنه صلى الله علية وسلم (( خلق الله التربه يوم السبت ..وخلق الجبال يوم الاحد ..وخلق الشجر يوم الاثنين ..وخلق المكروة يوم الثلاثاء.. وخلق النور يوم الاربعاء.. وبث الدواب يوم الخميس ..وخلق آدم بعد العصر يوم الجمعة ,خلق فى آخر ساعة من ساعات الجمعه فيما بين العصل والليل))
الملائكه....هم جند الله وللأسف لم أجد مايذكر عن خلقهم لكن الاكيد قبل أدم,,,لكن ذكر قوتهم عندما رفع جبريل عليه السلام الذى قال الله عز وجل(( علمه شديد القوى)) مدائن قوم لوط وكن سبع بمن فيها من الامم وكانوا قرابه 400000 ومعهم الدواب والحيوانات كلها بطرف جناحه حتى بلغت عنان السماء وقلبها رأسآ على عقب,,,,ومنهم جبريل ينزل بالهدى على الرسل وهو على يمين العرش وهو بمثابه قائد الجند ...وأسرافيل موكل بنفخ الصور للقيام من القبور والحضور يوم البعث والنشور ... ومكائيل موكل بالقطر والنبات اللذين يخلق منهم الارزاق فى هذه الدار.. وملك الموت فليس مصرح بأسمه بالقرأن ولا فى الاحاديث الصحاح وقد جاء تسميته فى فى بعض الاثار بعزرائيل والله أعلم
وقد سمح للرسول صلى الله علية وسلم بذكر ملك من ملائكة الله من حمله العرش أن مابين شحمه أذنه وعاتتقه مسيرة 700 سنه...ولهم عده صور كما ذكر
ولكن عندما اراد الله عز وجل خلق أبينا أدم .... أمر الملائكه بتطهير الارض من الجن الذين كانوا يعيثون فيها فسادآ ويسفكون الدماء وهذا كان هو السبب وراء أستفسار الملائكة حين قالوا ((أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ))) حيث توقعوا أنه وذريته سيفعلون مثل الجن الذين يسكنون الارض قبل خلق أدم بألفى عام ...
فطاردوهم الى جزائر البحور ...
وعلم الله أدم الاسماء وقيل أنه علمه أسماء الذواتوأفعالها مكبرها ومصغرها ..(( ثم عرضهم على الملأئكه فقال أنبئونى بأسماء هؤلاء ان كنتم صادقين )) لأنهم قالوا لا يخلق ربنا خلقا الا كناأعلم منه...فأبتلوا بهذة وذلك قولة (( أن كنتم صادقين ))..
فلما آمرهم بالسجود له سجدوا جميعا وكان أسرافيل أول من سجد لأدم فجوزي بولايه اللوح المحفوض .....
سجدوا جميعا عدا عزازيل وكان من كبار عباد الجن فطقى الكبر على قلبه وأوقعة جهنم يوم الدين وعرف بعد ذلك بأبليس
تعليق