تويت
:) السلام عليكم و رحمه اللله و بركاته
حبيت اشارك معاكم و احط لكم هذا الموضوع و انشاء يعجبكم و تقول اميره :
ولدت لابوين نصرانيين في ولايه اركنساس بالولايات المتحده الامريكيه و تربيت هناك و يعرفني اصدقائي العرب بالامريكيه البيضاء و كنت اول مره ارى فيها مسلم في جامعه اركنساس و لابد ان اعرف في بدايه كنت مذهوله بالملابس الغربيه التي يرتديها المسلمون رجالا و نساء و لم اصدق ان الملمات يغطين شعورهن و بما انني محبه للاستطلاع انتهزت اول فرصه للتعرف على امراه مسلمه و كانت تلك هي المقابله التي غيرت مجرىى حياتي و لن انساها ابا كان اسمها ياسمين و هي مولوده في فلسطين و كنت اجلس ساعات استمع لحديثها عن بلدها و ثقافتها و عائلتها و اصدقائها الذين تحبهم كثيرا و لكن ما كانت تحبه كثيرا كان دينها الاسلام و كانت ياسمين تتمتع مع نفسها بسلام بصوره لم ار مثلها ابدا في اي انسان قابلته و كانت تحدثني عن الانبياء و عن الرب و انها لا تعبد الا الله واحدا لا شريك له و تسميه الله و كانت احاديثها بالنسبه لي مقنعه صادقه و كان يكفي عندي انها صادقه و مقنعه فيها و لكني لم اخبر اهلي عن صديقتي تلك و قد فعلت ياسمين كل ما يمكنها لقيام به لاقناعي بان الاسلام هو الدين الحقيقي الوحيد و انه ايضا اسلوب الحياه الطبيعيه و لكن اهم شيء بالنسبه لها لم يكن هذه الدنيا انما في الخره و عندما غادرت الى فلسطين كنا نعلم اننا ربما لن نرى بعضنا مره ثانيه في هذه الدنيا و لذا بكت و رجتني ان استمر في دراسه الاسلام حتى نتمكن من اللقاء و لكن في الجنه و حتى هذه الحظه ما زالت كلماتها تتردد في اذني و منذ اول يوم التقيت فيها سمتني اميره و لذا سميت نفسي بهذا الاسم عندما دخلت الاسلامو بعد اسبوعين من رجوع ياسمين الى بلادها اغتالها رصاص الجنود الاسرائيليين خارج منزلها و خلال فتره دراستنا في الكليه قابلت الكثيرين من الاصدقاء من الشرق الاوسط و اصبحت اللغه العربيه محببه الي و كانت جميله خاصه عندما اسمع احدهم يتلو القران او استمع له عن طريق الشريط و كل من يتحدث معي على الانترنت او يرى كتابتي سيقول لا محاله انه ما زال امامي طريق طويل و بعد ان غادرت الكليه و عدت الى مجتمعي الصغير لم اعد استانس بوجود مسلمين من حولي و لكن الظما للاسلام و اللغه العربيه لم يفارق قلبي و يجب ان اعترف ان ذلك اقلق اسرتي و اصدقائي كثيرا و بعد سنوات من ذلك اتى في طريقي واحدااعتبره مثالا للمسلم الصحيح و بدات مره ثانيه في طرح الاسئله عليه و في قراءه كل ما استطيع قراءته حول الدين و لشهور و شهور كنت اقرا و ادعو الله و اخيرا في 15 ابريل 1996 اعتنقت الاسلام و كان هناك شيء واحد بالتحديد هو الذي اقنعني بالاسلام و كان هو كل شيء عن الاسلام و الذي من اجله لن اترك الاسلام ابدا ذلكهو لا اله الا الله محمد رسول الله و عندما لا حظت اسرتي انني ادرس الاسلام غضبوا و اصبحوا لا يكلمونني الا فيما ندر و عندما اعتنقت الاسلام قاطعوني تماما بل حاولوا ان يضعوني في مصحه الامراض العقليه لانهم اقتنعوا انني مجنونه و كانت جفوه اهلي علي هي اكبر ضاغط علي و كانوا احيانا يدعون علي بالجحيم و تعدى الامر الى ان احد اقاربي اقام علي حضرا قانونيا يمنعني من الاقتراب من منزله و كانت امي من ضمنهم و في احد الليالي هجم علي رجل في موقف السيارات و ضربني و طعنني و تم القبض عليه و قد تم عده مرات تخريب فرامل سيارتي و اسمع دائما و في الليل عند منزلي الطلقات الناريه و الصراخ و عندما ادخلت ملابسي الاسلاميه و بعض بناطيل الجينز في المغسله المجاوره لبيتي يقوم الغسال باضاعه جميع ملابسي الاسلاميه و يرد لي البناطيل و يهددني ان شكوته و في و قت كتابه هذا الموضوع اخوض حربا امام المحاكم لا استطيع مناقشتها الان في العلن و رغم اني لم ارتكب جريمه الا ان المحكمه منعتني من مغادره هذه المدينه و لكن لن يكسبوا هذه المعركه باذن الله
و ادعوا لها ان الله ينصرها على نصارى
مع تحيـــــــــــــــــــــــاتي لكــــــــــــــــــــــــــم :) :)
حبيت اشارك معاكم و احط لكم هذا الموضوع و انشاء يعجبكم و تقول اميره :
ولدت لابوين نصرانيين في ولايه اركنساس بالولايات المتحده الامريكيه و تربيت هناك و يعرفني اصدقائي العرب بالامريكيه البيضاء و كنت اول مره ارى فيها مسلم في جامعه اركنساس و لابد ان اعرف في بدايه كنت مذهوله بالملابس الغربيه التي يرتديها المسلمون رجالا و نساء و لم اصدق ان الملمات يغطين شعورهن و بما انني محبه للاستطلاع انتهزت اول فرصه للتعرف على امراه مسلمه و كانت تلك هي المقابله التي غيرت مجرىى حياتي و لن انساها ابا كان اسمها ياسمين و هي مولوده في فلسطين و كنت اجلس ساعات استمع لحديثها عن بلدها و ثقافتها و عائلتها و اصدقائها الذين تحبهم كثيرا و لكن ما كانت تحبه كثيرا كان دينها الاسلام و كانت ياسمين تتمتع مع نفسها بسلام بصوره لم ار مثلها ابدا في اي انسان قابلته و كانت تحدثني عن الانبياء و عن الرب و انها لا تعبد الا الله واحدا لا شريك له و تسميه الله و كانت احاديثها بالنسبه لي مقنعه صادقه و كان يكفي عندي انها صادقه و مقنعه فيها و لكني لم اخبر اهلي عن صديقتي تلك و قد فعلت ياسمين كل ما يمكنها لقيام به لاقناعي بان الاسلام هو الدين الحقيقي الوحيد و انه ايضا اسلوب الحياه الطبيعيه و لكن اهم شيء بالنسبه لها لم يكن هذه الدنيا انما في الخره و عندما غادرت الى فلسطين كنا نعلم اننا ربما لن نرى بعضنا مره ثانيه في هذه الدنيا و لذا بكت و رجتني ان استمر في دراسه الاسلام حتى نتمكن من اللقاء و لكن في الجنه و حتى هذه الحظه ما زالت كلماتها تتردد في اذني و منذ اول يوم التقيت فيها سمتني اميره و لذا سميت نفسي بهذا الاسم عندما دخلت الاسلامو بعد اسبوعين من رجوع ياسمين الى بلادها اغتالها رصاص الجنود الاسرائيليين خارج منزلها و خلال فتره دراستنا في الكليه قابلت الكثيرين من الاصدقاء من الشرق الاوسط و اصبحت اللغه العربيه محببه الي و كانت جميله خاصه عندما اسمع احدهم يتلو القران او استمع له عن طريق الشريط و كل من يتحدث معي على الانترنت او يرى كتابتي سيقول لا محاله انه ما زال امامي طريق طويل و بعد ان غادرت الكليه و عدت الى مجتمعي الصغير لم اعد استانس بوجود مسلمين من حولي و لكن الظما للاسلام و اللغه العربيه لم يفارق قلبي و يجب ان اعترف ان ذلك اقلق اسرتي و اصدقائي كثيرا و بعد سنوات من ذلك اتى في طريقي واحدااعتبره مثالا للمسلم الصحيح و بدات مره ثانيه في طرح الاسئله عليه و في قراءه كل ما استطيع قراءته حول الدين و لشهور و شهور كنت اقرا و ادعو الله و اخيرا في 15 ابريل 1996 اعتنقت الاسلام و كان هناك شيء واحد بالتحديد هو الذي اقنعني بالاسلام و كان هو كل شيء عن الاسلام و الذي من اجله لن اترك الاسلام ابدا ذلكهو لا اله الا الله محمد رسول الله و عندما لا حظت اسرتي انني ادرس الاسلام غضبوا و اصبحوا لا يكلمونني الا فيما ندر و عندما اعتنقت الاسلام قاطعوني تماما بل حاولوا ان يضعوني في مصحه الامراض العقليه لانهم اقتنعوا انني مجنونه و كانت جفوه اهلي علي هي اكبر ضاغط علي و كانوا احيانا يدعون علي بالجحيم و تعدى الامر الى ان احد اقاربي اقام علي حضرا قانونيا يمنعني من الاقتراب من منزله و كانت امي من ضمنهم و في احد الليالي هجم علي رجل في موقف السيارات و ضربني و طعنني و تم القبض عليه و قد تم عده مرات تخريب فرامل سيارتي و اسمع دائما و في الليل عند منزلي الطلقات الناريه و الصراخ و عندما ادخلت ملابسي الاسلاميه و بعض بناطيل الجينز في المغسله المجاوره لبيتي يقوم الغسال باضاعه جميع ملابسي الاسلاميه و يرد لي البناطيل و يهددني ان شكوته و في و قت كتابه هذا الموضوع اخوض حربا امام المحاكم لا استطيع مناقشتها الان في العلن و رغم اني لم ارتكب جريمه الا ان المحكمه منعتني من مغادره هذه المدينه و لكن لن يكسبوا هذه المعركه باذن الله
و ادعوا لها ان الله ينصرها على نصارى
مع تحيـــــــــــــــــــــــاتي لكــــــــــــــــــــــــــم :) :)