[align=center]لك الله أيها الأواب ، كم هي قيمتك عند ربك !
يفرح بك مع غناه عنك .......
ويقبل عليك مع سوء ما قدمته بين يديك .......
ويتجاوز عن تقصيرك في حقه وهو من أعطاك وأولاك وأنعم عليك وهداك .......
فالمعصية وقعت بعلمه ......
وتحت نظره ...
وبنعمه ...
وفي ملكه ...
وفوق أرضه ...
وتحت سمائه ....
ومن عبده ...
ثم يمتن عليك ...
ويقذف التوبة في قلبك ....
ويهديك ويجتبيك ....
ويدلك عليه ....
ويرغبك فيه ....
ويطمعك في كرمه ...
ويدعوك لجنته ....
ويحذرك من سطوته ونقمته .....
وبعد أن بارزته بذنبك .....
وتمردت عليه بمعصيتك ...
يهديك إليه ...
ويدلك به عليه ...
ويمنحك فرصة للتوبة إليه ....
ثم يفرح بإقبالك عليه ......
ويحبك ويتودد إليك .....
ويبدل سيئاتك إلى حسنات ما كانت لك على بال ..[/align]
يفرح بك مع غناه عنك .......
ويقبل عليك مع سوء ما قدمته بين يديك .......
ويتجاوز عن تقصيرك في حقه وهو من أعطاك وأولاك وأنعم عليك وهداك .......
فالمعصية وقعت بعلمه ......
وتحت نظره ...
وبنعمه ...
وفي ملكه ...
وفوق أرضه ...
وتحت سمائه ....
ومن عبده ...
ثم يمتن عليك ...
ويقذف التوبة في قلبك ....
ويهديك ويجتبيك ....
ويدلك عليه ....
ويرغبك فيه ....
ويطمعك في كرمه ...
ويدعوك لجنته ....
ويحذرك من سطوته ونقمته .....
وبعد أن بارزته بذنبك .....
وتمردت عليه بمعصيتك ...
يهديك إليه ...
ويدلك به عليه ...
ويمنحك فرصة للتوبة إليه ....
ثم يفرح بإقبالك عليه ......
ويحبك ويتودد إليك .....
ويبدل سيئاتك إلى حسنات ما كانت لك على بال ..[/align]
تعليق