تويت
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يا اعضاء المنتدى الرائع بكم
ان ضيف جديد عليكم وودت ان يكون موضوعي هذا عربون تعارف لعيونكم
المهم ماراح اثرثر اكثر و ازعجكم
و بموضوعي هذا سادخل عليكم
هذه والله العظيم قصة حقيقة و لكن سارويها بطريقتي فتحملو ثرثرتي
حدثت من قرنان الى 3 قرون من الزمان و كان ضحيتها ...... ستعرفون فلا تستعجلون
روى جدي القيصر الاكبر لجدي القيصر الاصغر و منها الى جدي الثالث الى ان
وصلتني عن طريق ابي القيصر وقال لي يا صغيري هل تعرف ماذا تعني كلمة
ladies first
وما المقصود منها فقلت له حالي حال اي مسبه عفوا عامي : يعني النساء اولا
و المقصود منها بروتوكول للمراة و اعطائها اولوية للمرور... فقال لي ابي : يا احمق الى هذه
الدرجة انت امعة دعني احكي لك قصتها :....................
في القرن ال17 عشر كانت منطقة في ايطاليا اسمها فينيسيا فكان بها عاشقان لم تشهد
القصص مثل عشقهما فكان العاشق ثريا من طبقة اروستقراطية و متنعمة و اما العاشقة
فكانت فقيرة وحالها يرثى لها و العامل الاجتماعي و الفارق المادي يعول لزواجهما
فكان يتقابلان كل يوم عند مكان ما ولكن بغير التعمق
الى الرذيلة لان حينها عرف الناس ببلاد الطليان بانهم متحفظين و كاثلوكيين متعصبين
فهذا كان يمنع من اي تعمق في اي علاقه , المهم سئم العاشق و العاشقة من وضعهما هذا
فقررا ان يتزوجا باي طريقة من الطرق فاتفقا على الزواج بالجنة فحينها قال العاشق للعاشقة
يا حبيبتي مارايك بان نتزوج بالجنة فقالت له و لكن نحن احياء و الجنة للاموات فقال لها
نموت معا و ندخل الجنة و نتزوج هناك ( فكما قلت لكم بانهم كانو كاثلوكيين و يعتقدون بالحياة
بعد الموت ) فقالت له يا حبيبي اذا فلنفعل ... فتواعدا في ساعة قائمة و زهورها هائمة و الناس
عيونها نائمة فصعدا فوق جبل فقال العاشق يا حبيتي امسكي بيدي و لنقفز قفزة واحد بعدها
سنكون بالموعد ونتزوج فقالت له نعم يا حبيبي فالنفعل و لما اقتربا عند حد الجبل و سفحه
ترددت العاشقة فقالت له يا حبيبي افعل انت اولا لاتشجع بعدك و سارمي نفسي بعدك
فوثق العاشق بها من غير ملامة فقبلها قبلة الوداع فرمى نفسه و سقط الى ان تشبع جسمه
من سموم الموت و بعدها نظرت العاشقة المنظر
فترددت
فخافت
فبكت
فرجعت
فخانت
تبا لها ماذا عملت
ثم رجعت الى بيتها تبكي حبيبها الذي خانته فقالت لنفسها لم اكن قوية كما كان حبيبي
ما اتعسني كيف اسامح نفسي .............
ولكنها نست كعادة النساء
و بعد شهور تزوجت هذه الحسناء البلهاء من رجل تقدم اليها و استقرت معه و انجبت منه
حتى عرف الناس خيانتها و قبح افعالها
فاتفقو على كلمة واحد و اتعظو فقالو : ان اردت ان تفعل شئ مع امرأة فاجعلها تفعل هذا قبلك
لانهن خلقن بهن الغدر و لاحت مقولة ladies first وقتها ...الى ان وصلت عالمنا
انتهى ابي من سرد القصة التي افجعتني
هل عرفت يا صغيري المغزى من هذه الكلمة المشؤمة ام ما زلت امعة
فقلت له لله درك يا ابتي عرفتها وساوصلها لاي شخص اراه .
على العموم
هذه القصة واقع محال و سر هذه الكلمة التي يتباهى بها اكثر النساء منها و يحسبون
انها بروتكول او بريستسج و لا يعرفون انها خزي و عار عليهم و الرجال يضحكون بداخلهم
فكما قال الشاعر : اذا رايت مخالب الليث لك بارزة ... فلا تحسبن الليث لك يبتسم
فيا احبتي نحن اعزنا الله بالاسلام و عرفنا الاصح فلا نكون كالمعة الذي نسحب كالغنم
باتباع الغرب في اي شء
و اسف على اطالتي
و لكن الموضوع اعجبني
كما اعجبت بمنتداكم
ولكم كل التقدير
كونو بخير
القيصر المغمور[/align]
السلام عليكم يا اعضاء المنتدى الرائع بكم
ان ضيف جديد عليكم وودت ان يكون موضوعي هذا عربون تعارف لعيونكم
المهم ماراح اثرثر اكثر و ازعجكم
و بموضوعي هذا سادخل عليكم
هذه والله العظيم قصة حقيقة و لكن سارويها بطريقتي فتحملو ثرثرتي
حدثت من قرنان الى 3 قرون من الزمان و كان ضحيتها ...... ستعرفون فلا تستعجلون
روى جدي القيصر الاكبر لجدي القيصر الاصغر و منها الى جدي الثالث الى ان
وصلتني عن طريق ابي القيصر وقال لي يا صغيري هل تعرف ماذا تعني كلمة
ladies first
وما المقصود منها فقلت له حالي حال اي مسبه عفوا عامي : يعني النساء اولا
و المقصود منها بروتوكول للمراة و اعطائها اولوية للمرور... فقال لي ابي : يا احمق الى هذه
الدرجة انت امعة دعني احكي لك قصتها :....................
في القرن ال17 عشر كانت منطقة في ايطاليا اسمها فينيسيا فكان بها عاشقان لم تشهد
القصص مثل عشقهما فكان العاشق ثريا من طبقة اروستقراطية و متنعمة و اما العاشقة
فكانت فقيرة وحالها يرثى لها و العامل الاجتماعي و الفارق المادي يعول لزواجهما
فكان يتقابلان كل يوم عند مكان ما ولكن بغير التعمق
الى الرذيلة لان حينها عرف الناس ببلاد الطليان بانهم متحفظين و كاثلوكيين متعصبين
فهذا كان يمنع من اي تعمق في اي علاقه , المهم سئم العاشق و العاشقة من وضعهما هذا
فقررا ان يتزوجا باي طريقة من الطرق فاتفقا على الزواج بالجنة فحينها قال العاشق للعاشقة
يا حبيبتي مارايك بان نتزوج بالجنة فقالت له و لكن نحن احياء و الجنة للاموات فقال لها
نموت معا و ندخل الجنة و نتزوج هناك ( فكما قلت لكم بانهم كانو كاثلوكيين و يعتقدون بالحياة
بعد الموت ) فقالت له يا حبيبي اذا فلنفعل ... فتواعدا في ساعة قائمة و زهورها هائمة و الناس
عيونها نائمة فصعدا فوق جبل فقال العاشق يا حبيتي امسكي بيدي و لنقفز قفزة واحد بعدها
سنكون بالموعد ونتزوج فقالت له نعم يا حبيبي فالنفعل و لما اقتربا عند حد الجبل و سفحه
ترددت العاشقة فقالت له يا حبيبي افعل انت اولا لاتشجع بعدك و سارمي نفسي بعدك
فوثق العاشق بها من غير ملامة فقبلها قبلة الوداع فرمى نفسه و سقط الى ان تشبع جسمه
من سموم الموت و بعدها نظرت العاشقة المنظر
فترددت
فخافت
فبكت
فرجعت
فخانت
تبا لها ماذا عملت
ثم رجعت الى بيتها تبكي حبيبها الذي خانته فقالت لنفسها لم اكن قوية كما كان حبيبي
ما اتعسني كيف اسامح نفسي .............
ولكنها نست كعادة النساء
و بعد شهور تزوجت هذه الحسناء البلهاء من رجل تقدم اليها و استقرت معه و انجبت منه
حتى عرف الناس خيانتها و قبح افعالها
فاتفقو على كلمة واحد و اتعظو فقالو : ان اردت ان تفعل شئ مع امرأة فاجعلها تفعل هذا قبلك
لانهن خلقن بهن الغدر و لاحت مقولة ladies first وقتها ...الى ان وصلت عالمنا
انتهى ابي من سرد القصة التي افجعتني
هل عرفت يا صغيري المغزى من هذه الكلمة المشؤمة ام ما زلت امعة
فقلت له لله درك يا ابتي عرفتها وساوصلها لاي شخص اراه .
على العموم
هذه القصة واقع محال و سر هذه الكلمة التي يتباهى بها اكثر النساء منها و يحسبون
انها بروتكول او بريستسج و لا يعرفون انها خزي و عار عليهم و الرجال يضحكون بداخلهم
فكما قال الشاعر : اذا رايت مخالب الليث لك بارزة ... فلا تحسبن الليث لك يبتسم
فيا احبتي نحن اعزنا الله بالاسلام و عرفنا الاصح فلا نكون كالمعة الذي نسحب كالغنم
باتباع الغرب في اي شء
و اسف على اطالتي
و لكن الموضوع اعجبني
كما اعجبت بمنتداكم
ولكم كل التقدير
كونو بخير
القيصر المغمور[/align]
.gif "Smile777 (44)")
تعليق