إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شباب بنات ابي معلومات عن جنه الفردوس هذا اول طلب لي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شباب بنات ابي معلومات عن جنه الفردوس هذا اول طلب لي

    شباب بنات ابي معلومات عن جنه الفردوس هذا اول طلب لي بليز لا تفشلوني
    كلنا نحبج يا كـــــــــــــــــــــــــــويـــــــــــــــــــــــــــــــت

  • #2
    آلسلآم عليكم


    هلآ وغلآ

    آختي

    وآلله من آمس وآنآ آدورلج ومو محصلة

    بس آللي عرفته آن آسمهآ يمكن جنة عدن <<< آذآ مو غلطآنة

    ورآح آدورلج مرة ثآنية

    وبآجي آلآخوآن مآ يقصروون آنشآلله
    أنا غآيتي?َ عُنْوآنهآ




    تعليق


    • #3


      أولاً: الفردوس الأعلى:


      في صحيح البخاري (2790) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : "إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة".
      قال الحافظ ابن حجر في الفتح: قوله صلى الله عليه وسلم : "أوسط الجنة وأعلى الجنة" المراد بالأوسط هنا الأعدل والأفضل كقوله تعالى: وكذلك جعلناكم أمة وسطا فعلى هذا عطف الأعلى عليه للتأكيد.
      قال ابن حبان: المراد بالأوسط السعة، وبالأعلى الفوقية، وفي الحديث إشارة: إلى أن درجة المجاهد قد ينالها غير المجاهد إما بالنية الخالصة أو بما يوازيه من الأعمال الصالحة لأنه صلى الله عليه وسلم أمر الجميع بالدعاء بالفردوس بعد أن أعلمهم أنه أعد ذلك للمجاهدين.


      هؤلاء ساكنو الفردوس:

      قال تعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا (107) خالدين فيها لا يبغون عنها حولا {الكهف: 107- 108}.
      هؤلاء السعداء صدقوا في إيمانهم فصلحت أعمالهم، ومن هذه الأعمال ما جاء في قوله تعالى: قد أفلح المؤمنون (1) الذين هم في صلاتهم خاشعون (2) والذين هم عن اللغو معرضون (3) والذين هم للزكاة فاعلون (4) والذين هم لفروجهم حافظون (5) إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين (6) فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون (7) والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون (8) والذين هم على صلواتهم يحافظون (9) أولئك هم الوارثون (10) الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون {المؤمنون: 1- 11}.
      يقول العلامة السعدي: هذا تنويه من الله بذكر عباده المؤمنين وذكر فلاحهم وسعادتهم، وبأي شيء وصلوا إلى ذلك، وفي ضمن ذلك الحث على الاتصاف بصفاتهم والترغيب فيها، فليزن العبد نفسه وغيره على هذه الآيات، يعرف بذلك ما معه وما مع غيره من الإيمان زيادة ونقصًا، كثرة وقلة. {تفسير السعدي: 547}.
      في صحيح الترغيب (4-951) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "خلق الله تبارك وتعالى الجنة لبنة من ذهب ولبنة من فضة وملاطها المسك وقال لها تكلمي فقالت: قد أفلح المؤمنون، فقالت الملائكة طوبى لك منزل الملوك".


      صفة مباني الجنة


      في سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: قلنا: يا رسول الله: الجنة ما بناؤها؟ قال: لبنة من فضة ولبنة من ذهب وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت وتربتها الزعفران، من يدخلها ينعم لا يبأس ويخلد لا يموت، لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم... {أخرجه الترمذي ح2526 وصححه الألباني}
      هذا البناء العظيم، لبناته واحدة من ذهب والأخرى من فضة، والذي يربط بين اللبنتين المسك الأذفر (الملاط) والحصباء: صغار الحجارة من اللؤلؤ والياقوت وتربتها: الزعفران.


      ثانيًا: غرف الجنة:



      من هم ساكنو هذه الغرف؟ وما صفاتهم؟ من ساكني الغرف:
      أ- عباد الرحمن: قال تعالى: وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما (63) والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما (64) والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما (65) إنها ساءت مستقرا ومقاما (66) والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما (67) والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما (68) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا (69) إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما (70) ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا (71) والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما (72) والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا (73) والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما (74) أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما (75) خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما {المؤمنون: 63- 76}.
      يقول القرطبي رحمه الله: قوله تعالى: أولئك يجزون الغرفة بما صبروا أولئك: خبر، وعباد الرحمن: مبتدأ، وهو أحسن ما قيل فيه وما تخلل بين المبتدأ وخبره أوصافهم من التحلي والتخلي وهي إحدى عشرة: {التواضع، الحلم، التهجد، الخوف، وترك الإسراف والاقتار، والنزاهة عن (الشرك والزنى والقتل)، والتوبة وتجنب الكذب، والعفو عن المسيء وقبول المواعظ والابتهال إلى الله}. و"الغرفة": الدرجة الرفيعة وهي أعلى منازل الجنة وأفضلها كما أن الغرفة أعلى مساكن الدنيا. "بما صبروا": أي بصبرهم على أمر ربهم وطاعة نبيهم عليه أفضل الصلاة والسلام.




      تعريف الجنّة وأسماؤها:

      الجنة في اللغة هي الروضة أو البستان الذي فيه نخيلٌ وعنب. وفي العقيدة الإسلامية: الجنة هي دار الثوب الأكبر ،أي دار النعيم الدائم في الدّار الآخرة. الجنة هي دار السعادة المطلقة التي وعد بها الله المؤمنين برسالة محمد. الجنة هي دار الخلود.



      جاءت كلمة الجنة في القرآن ست وستين (66) مَرَّة بصيغة المفرد. فنقرأ مثلاً في سورة البقرة 82:2 قوله "والذّين آمنوا وعملوا الصّالحات أُلئك أصحابُ الجّنّة هم فيها خالدون" وفي سورة مريم 63:19 " تلك الجنّةُ اّلَتي نُورِث من عبادنا من كان تقيّاً" وفي النّازعات 40:79-41 "وأمّا من خافَ مقام ربَّه ونَهى النَّفس عن الهوى فإنَّ الجنّةَ هي المأوى" ومن جملة هذه الآيات وغيرها الكثير يستنتج القارئ أن الله وعد المؤمنين بجنَّةٍ سيقضون بها الأبديَّةِ معاً، ولكننا نفاجئ عندما نجد القرآن يتحدث عن جَنّاتٍ بصيغة الجمع، وليس مجرد جنةٍ واحدة، حيث وردت كلمة جَنّاتٍ تسع وستين (69) مَرَّةً في القرآن، أي أكثر من عدد مرّات ذكر الجنّة، ومن الأمثلة على ذلك قوله في البقرة 25:2 "وبشَّر الّذين آمنوا وعمِلوا الصّالحاتِ أَنَّ لهُم جنّاتٍ تجري مِن تحتِها الأَنهار" وفي سورة لقمان 8:31 "إِنَّ الَّذين آمنوا وعمِلوا الصَّالحاتِ لهُم جَنَّاتِ النَّعيم" وفي الطور17:52 إن المتّقينَ في جناتٍ ونعيم". وهكذا سيقضي المؤمنون أبديتهم موزّعين في جَنّات النّعيم.



      وهذه الجّنة أو الجنّات الموعودة للمسلمين، يُطلق عليها القرآن أسماءً مختلفة توحي بالنَعيم المقيم، ونذكر من هذه الأسماء:

      الحُسنى (أنظر النساء 95؛ الرعد 18؛ النحل 62؛ الكهف88؛ الأنبياء101؛ فصلت50؛ الحديد10؛ الليل 6،9).

      دار السلام (الأنعام 127:6، يونس25:10).

      جَنَّة عدن أو جنّاتُ عدنٍ (التوبة72؛ الرعد23؛ النحل31؛ الكهف31؛ مريم61؛ طه76؛ فاطر33؛ ص 50؛ غافر8؛ الصف12؛ البينة8؛).

      جنّة نَعيم أو جَنّاتُ النَّعيم (يونس9؛ الحج56؛ الشعراء85؛ لقمان8؛ الصّافات 43؛ الواقعة12،89؛ القلم34؛ المعارج38؛).

      طوبى (الرّعد 29:13).

      دار الآخرة (النّمل 30:16).

      دار المتَّقين (النَّمل 30:16).

      الفردوس (الكهف 107:18؛ المؤمنون 11:23).

      جَنَّة الخُلد (الفرقان 15:25).

      الغُرفَة (الفرقان 75:25).

      دار المقامة (فاطر 35:35).

      دار القرار (غافر 39:40).

      جَنَّة عالية (الحاقة 22:69؛ الغاشية 10:88).

      نجد في هذه الأسماء أن جنةَ عَدْن هو أكثر الأسماء شيوعاً للجنّة في القرآن، وهو في واقع الحياة يجسد الحلم والشوق في وجدان المسلم. ومعروفٌ أنّ "جَنَّةِ عَدْنٍ" قد ذكرت أولاٍ في الكتاب المقدس، حيث كانت مسكن آدم وحواء عندما خلقهما الله (انظر تكوين 8:2،15؛ 23:3-24). بعد ذلك يأتي اسم جنة نعيم أو جنات النعيم بالتساوي مع تكرار اسم الحُسنى، وهكذا تكون جنة عدن هي الحسنى وجنة النعيم، وقد اسْتَرْسَلَ القرآن في وصف هذا النعيم في آيات كثيرة جداً، وخصوصاً في سورَتَيْ الرَّحمان والواقِعة. أما اسم الفِرْدَوْس فلم يرد إلا مرتين في القرآن، وتعني الكلمة في اللغة الوادي الخصيب أو الرَّوضة. وقد استخدم شاعر النبي حَسّان بن ثابت هذه الكلمة في وصف الجنة عندما أنشد قائلاً:

      "وأنَّ ثوابَ الله كلَّ مُوَحَّدٍ جنانٌ من الفِرْدَوْسِ فيها يُخَلَّدُ"

      مع العلم أن الكلمة ليست عربيّة، كما قال ابن منظور في قاموسِهِ "لسان العرب" حيث يعترف بأن أَصل الكلمة روحي ثم عُرِّبت. وقد اختلف الرُّواة ومفسرو القرآن في تحديد دلالة كلمة الفردوس، ومما قالوه نذكر ما يلي مما أورده القرطبي في تفسيره لسورة الكهف 107:18 "جَنّات الفردوس":

      قال قتاده: الفردوس ربوة الجنة وأوسطها وأعلاها وأرفعها.

      قال أبو إمامة الباهلي: الفردوس سُرَّة الجنة.

      قال كعب: ليس في الجنان جنّة أعلى من جنّة فردوس؛ فيها الآمرون بالمعروف والنّاهون عن المنكر.

      قال النّبي محمد في حديث رواه أبو هريرة: "...فإذا سأَلتم الله تعالى فاسألوه الفردوس فإنّه أوسط الجنّة، وأعلى الجنّة، وفوقه عرش الرّحمان ومنه تُفجّر أنهار الجنّة". (رواه البخاري ومسلم في الصّحيحين).

      قال مجاهد: الفردوس هو البستان في الرّومية. وقيل فارسيّة عُرِّبَت، وقيلَ حبشيَّة.

      قال الفراء: الفردوس عربي، وهو حديقة في الجنّة.

      وأورد ابن كثير في لسان العرب جميع المعاني والدّلالات السّابقة وأضاف عليها أنّ الفردوس:

      قال كعب والسّدي والضّحاك: هو البستان الّذي فيه شجرُ الأعناب.

      قال النّبي محمد في حديث له: الفردوس ربوة الجنَّةِ أوسطها وأحسنها.

      بناء على هذه الأقوال والأوصاف والتّعاريف الّتي ذكرها رواة الحديث والمفسّرون، يحق لنا أن نطرح الأسئلة التّالية:

      هل الفردوس هو الجنّة نفسها؟ أم مكان في الجنّة؟ أم جنّة قائمة بذاتها؟!

      هل الفردوس سُرّةَ الجنة أم ربوة الجنة أم حديقة في الجنة؟!

      هل كلمة الفردوس عربية أم روميّة أم فارسية أم حبشية؟!

      هل تُفَجِّرُ أنهار الجنة من الفردوس؟ أم أن هذه الأنهار تنبع من البحار الموجودة في الجنة؟! فقد أورد ابن كثير في تفسيره لسورة محمد 15:47 حديثاً لنبي الإسلام قال فيه: "في الجنة بحر اللبن وبحر الماء وبحر العسل وبحر الخمر ثم تشقق الأنهار منها بعد". ويضيف ابن كثير قائلاً عن هذا الحديث: رواه الترمذي في صفة الجنة عن محمد بن يسار عن يزيد بن هارون عن سعيد بن أبي إياس الحريري وقال حسن صحيح".

      وعليه: هل يحق للمسلم، أو لغير المسلم، أن يبحث عن معنى الفردوس في مصادر غير إسلامية، مادام المسلمون مختلفين في تحديد معنى الكلمة، وخصوصاً البحث في الكتاب المقدس؟!

      عدد الجنّات في القرآن:

      يعلن لنا القرآن عن وجود عدد وافرٍ من الجنّاتِ التي أعدها الله للأتقياء، وليس فقط جنة واحدة، حيث استخدم كلمة "جناتٍ" في تسعٍ وستين (69) آية. ونجد في القرآن إشارة إلى عدد هذه الجنّات، حيث يقول في سورة الرحمان 46:55 "ولمن خافَ مقامَ ربِّهِ جنَّتان" ويضيف في الآية62 "وَمِن دونهما جنَّتان" مما يعني أن عدد الجنّات هو أربعة، كما هو واضح من ظاهر النَّص، ولكننا نُفاجأ فيما يقوله الرواة والمفسرون حول هذه الجنَّات الأَربعة، ومما قالوه نذكر ما يلي :

      مناسبة التّنزيل: اختلفوا في مناسبة تنزيل "ولمن خاف مقام ربه جنّتان"، قال ابن شوذب وعطاء الخراساني: نزلت هذه الآية في أبي بكرٍ الصِّديق. ومعنى هذا القول أن هذه الجنات الأربعة هي فقط لأبي بكر الصديق، ولا يشاركه أحد فيهما. وفي رواية ثانية: قال ابن أبي حاتم عن عطية بن قيس في هذه الآية: "نزلت في الذي قال أحرقوني بالنّار لعلي أضل الله. قال تاب يوماً وليلة بعد أن تكلم بهذا فقبل الله منه وأدخله الجنة". وعليه: إن كانت هذه هي المناسبة الصحيحة لنزول الآية، فإنها تعني أنَّ هذا الشخص هو الَّذي له الجنات الأربعة، ولا تُسْتَحَقُّ لغيرِهِ.

      قال ابن كثير في تفسير آية الرحمن 46:55"ولمن خاف مقام ربه جنّتان": الصحيح أنّ هذه الآية عامّة كما قاله ابن عباس وغيره. أي أن الجنات الأربعة هي لكل الأتقياء وبدون استثناء.






      :) ان شاء الله كفيت حبيبتي واذا في شي خبريني
      تصدق لما اشوفك يمي
      ما اتمنى ترمش عيني

      تعليق


      • #4
        البنآت مآقصروٍ معآج :)
        مشتآقلكم بس الظروف تخلي الوأحـد
        ((؟؟؟))

        تعليق


        • #5
          مشكورين و ما قصرتو معاي الله لا يحرمنا منكم

          ثانكس الوله عمري
          كلنا نحبج يا كـــــــــــــــــــــــــــويـــــــــــــــــــــــــــــــت

          تعليق

          يعمل...
          X