[align=center]العشق..لا يعترف بالمساوئ و"العاشق" لايرى عيوب "معشوقته"..هكذا قالوا حين تحدثوا عن العشّاق وقصص الغرام..
وانا لست "غبي و بليدا" في مدرسة "الحب" ولكنني كنت ولازلت ضد كثير من مناهجه لذلك رفضتني كثير من مدارس هذا الزمان...
مدارس هذا العصر التي (وضع مناهجها وألف كتبها افرازات العصر وشبكتة العنكبوته الضخمة بعلاقاتها المفتوحة الى حيث لانهاية)...
لست "غبي ولا بليدا " ...ابدا( لست غبي ولا بليدا)....ولكنني ضد " حب غير نزيه" وضد ان اقذف بقلبي بين يدي ( ايّ عابرة ) بهدف (اشغال اللحظة الفارغة من عمر ,او اشباع النفس الجائعة المتعطشة لأنثى او ...لسد فراغ الصدر..الذي لم يملأه حتى الان رفيقة درب حقيقة..ارى فيها كل طموحي وكل اهدافي ومنتهى كل شيء ومستقره).
انا تلميذ "غبي و بليد " في نظر اصدقائي في هذه المرحلة من العمر..لأنني (رجعي التفكير تقليدي الأسلوب اتمسك بالطين كلما صعدت الى السماء..)- عجبا لهم .."وفي الطين جذوري فكيف اتركه"؟.
انا طالب "غبي و بليد" في صفوف عام 2005 في جميع مدارس عشاق هذا الزمان
لا اجيد اقتناص الفرص التي يرونها هم فرصا عظيمة..وأراها انا لا تتعدىمحطات عبور ..كشوارع المدينة التي يمّرها المشاة على مدار الساعة... يدوسونها بأقدامهم والعابرون باطارات عرباتهم .
انا "غبي و بليد" لا استوعب دروسهم ولا أؤمن بأفكارهم ولا اسير على نهجهم ...
غبي و بليد سأبقى وحيدا في الصف الأخير من الفصل. تتغير الدنيا والوجوه كل عام امامي وانا أشيب في زواياه الباردة.
و الطلاب القادمون...لست في نظرهم بأكثر من (ابله غبي بليد ) اعتنق فكر عتيق أكل عليه الزمن وشرب ولايريد بل لا يستطيع ان "يخرج من بؤرة الطين " ولا يريد ان يصل الى ماهو اعلى وارقى....
كم انا فخور بغبائي و ببلادتي ...كم انا فخور ببلادتي ...وتبلّدي ايضا اذا كانت مقاييسهم هي المعيار النهائي للحكم عليّ.
كم انا فخور كوني غبي و بليدا !
" انها رسالة لسيدة كنت اظنها شريكة العمر ..واكتشفت فيما بعد
انهم كثير شركائي بها . وتعالج عواطفها من سذاجة العشاق الذين لايعترفون بغبائهم وبلادتهم .
هم لم يفهموا ثوابتي . أنا لا ارضى الا بدور البطوله . ودور ثانوي لااقبل به حتى ولو كانت جميع افراح مستقبلي به .
انظر
[align=center](( يا عجب )) [/align]
كم أنافخور بغبائي وبلادتيي !![/align]
وانا لست "غبي و بليدا" في مدرسة "الحب" ولكنني كنت ولازلت ضد كثير من مناهجه لذلك رفضتني كثير من مدارس هذا الزمان...
مدارس هذا العصر التي (وضع مناهجها وألف كتبها افرازات العصر وشبكتة العنكبوته الضخمة بعلاقاتها المفتوحة الى حيث لانهاية)...
لست "غبي ولا بليدا " ...ابدا( لست غبي ولا بليدا)....ولكنني ضد " حب غير نزيه" وضد ان اقذف بقلبي بين يدي ( ايّ عابرة ) بهدف (اشغال اللحظة الفارغة من عمر ,او اشباع النفس الجائعة المتعطشة لأنثى او ...لسد فراغ الصدر..الذي لم يملأه حتى الان رفيقة درب حقيقة..ارى فيها كل طموحي وكل اهدافي ومنتهى كل شيء ومستقره).
انا تلميذ "غبي و بليد " في نظر اصدقائي في هذه المرحلة من العمر..لأنني (رجعي التفكير تقليدي الأسلوب اتمسك بالطين كلما صعدت الى السماء..)- عجبا لهم .."وفي الطين جذوري فكيف اتركه"؟.
انا طالب "غبي و بليد" في صفوف عام 2005 في جميع مدارس عشاق هذا الزمان
لا اجيد اقتناص الفرص التي يرونها هم فرصا عظيمة..وأراها انا لا تتعدىمحطات عبور ..كشوارع المدينة التي يمّرها المشاة على مدار الساعة... يدوسونها بأقدامهم والعابرون باطارات عرباتهم .
انا "غبي و بليد" لا استوعب دروسهم ولا أؤمن بأفكارهم ولا اسير على نهجهم ...
غبي و بليد سأبقى وحيدا في الصف الأخير من الفصل. تتغير الدنيا والوجوه كل عام امامي وانا أشيب في زواياه الباردة.
و الطلاب القادمون...لست في نظرهم بأكثر من (ابله غبي بليد ) اعتنق فكر عتيق أكل عليه الزمن وشرب ولايريد بل لا يستطيع ان "يخرج من بؤرة الطين " ولا يريد ان يصل الى ماهو اعلى وارقى....
كم انا فخور بغبائي و ببلادتي ...كم انا فخور ببلادتي ...وتبلّدي ايضا اذا كانت مقاييسهم هي المعيار النهائي للحكم عليّ.
كم انا فخور كوني غبي و بليدا !
" انها رسالة لسيدة كنت اظنها شريكة العمر ..واكتشفت فيما بعد
انهم كثير شركائي بها . وتعالج عواطفها من سذاجة العشاق الذين لايعترفون بغبائهم وبلادتهم .
هم لم يفهموا ثوابتي . أنا لا ارضى الا بدور البطوله . ودور ثانوي لااقبل به حتى ولو كانت جميع افراح مستقبلي به .
انظر
[align=center](( يا عجب )) [/align]
كم أنافخور بغبائي وبلادتيي !![/align]
تعليق