تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،وبعد..
لا يخفى عليكم ظاهرة " فضيحة " المنتشرة بين الخلق هذه الأيام،وقد تنتشر الظاهرة بناءً على عرق أو قبيلة أو جنس أو لون " يبغضه من ينشر هذه الظاهره" ليسئ أو ربما يتلذذ أو يتعنتر ...سمها ماشئت من عقد فرويد فالعقد كثيرة والأداة واحدة....
صور ...أفلام ...يتبعها الله يهديهم ..لا حول ولا قوة إلا بالله..عجباً...لأمركم...
كلمة حق أقولها بكل صدق لا أخشى فيها أحد بل أقول رغماً عن من يأبى ..هل يرضى أحدكم أن يكون ممن قال صلى الله عليه وسلم فيه ( من تتبع عورة مسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته فضحه في رحله ) فيما معنى الحديث...
والآيات كثيرة والأحاديث كثيرة ...تدل على سوء تلك الفعله ..مارأيكم يا إخوتي...في كلمة فضيحة ..ما معناها ...أتعني كشف المستور ...أم تعني نشر غسيل ...أم تعني غيبه ...
كلها واحدة ...فكشف المستور ...غيبة ...ونشر الغسيل ...غيبة ...والغيبة ...غيبة...وكلها فتنة ...والفتنة أشد من القتل ...
أي عقل وأي عقيدة وأي عرف يقبل بهذا ..أيقبل أحدكم إن كان متزوجاً...وكان يتمازح هو وزوجته بالجوال ...وتسرق هذه الخصوصيات لتنشر ...وتقذف تلك الزوجة ويهدم بيتاً ويشرد عائلة وينشر الرذيلة ...أم آخر فتيات في سن المراهقة يتمازحن ...بقلة عقل أو غيره...فتسرق وتنشر ...وتقذف ...وتغتاب ...ويهدم بيتاً آخر ...إلخ من كل البغائض و المحرمات...
أنظر عزيزي القارئ كم يترتب ..على نشر فلم واحد...أو صورة ...
1- ذنب نشرها ومشاهدتها وذنوب من يشاهدها ومن يساهم في ذلك .( ألا يكفيك ذنوبك لتزداد ذنوب غيرك يالك من مسكين ).
2- الغيبة وهي ذكر أخاك المسلم بما يكره ..ونشرها هو أشد مايكرها أي أعلى حدود الغيبة .
3- الفتنة ...نشرها يدعو للرذيلة وتفشي الشهوات ..وتفشي الطلاق و كشف البيوت المستورة و هدم أسر وقتل وغيره من المصائب التي تحل بدار مسلمين لا ذنب لهم سوى لحظة شهوة واستهتار وغباء وتخلف ورذيلة وحمق وانحطاط..( الفتنة أشد من القتل وأكثر ذنباً وعذاباً عند الله فإذا كان القاتل و المقتول في النار فكيف بناشر الفتنة ).
تخيل أن فلم تلك الفتاة التي في جدة ...كانت مريضة نفسية ...وخرجت بسبب مرضها وزعم من زعم برذيلتها وسكرها ...أليس هذا بحد ذاته ...غيبة وفتنة وتخيل فلم فتيات النهضة أنهن أخوات أحدهم وبنات أحدهم ...ماذا سيكون شعورك إن كن يصلن لك بصلة ...تخيل ...وتخيل ...وتخيل ....فكل ماتخيلت تخيل صلة بينك وبينهن ...تخيل أنك محلهن...تخيل الشعور و الإحساس و المستقبل ...إلخ ...ماذا ستفعل ...إن كنت مؤمن مسلم ..عربي ...شهم ...رجل ...كل هذه تحملها ولا تحس ...يالك من ميت ..يالك من مسكين ...يالك من ضعيف...
اتق الله يامن يساهم في نشرها ...واتق الله يامن تسرقها ...واتق الله يامن تفعلها ...واتق الله يامن تدفع المال لكي ..تضع المكان و تتعب لكي تسهل في نشرها ...
فكما تدين تدان
وكما تتبع عورة ..سوف يتتبع الله عورتك ويفضحك بين أهلك وفي بيتك...
وسلسلة الفضائح لن تنتهي مادام الفاضح والمفوضح وآخر يساهمون..
شكراً لكم ولن أعتذر عن كلامي ...فلن أخشى في الله لومة لائم ...في شهر المحبة و شهر الإخاء و النصح و المغفرة ...شهر التوبة ...فتوبوا ...فكل شيء بقدر والميزان يحسب...
لا يخفى عليكم ظاهرة " فضيحة " المنتشرة بين الخلق هذه الأيام،وقد تنتشر الظاهرة بناءً على عرق أو قبيلة أو جنس أو لون " يبغضه من ينشر هذه الظاهره" ليسئ أو ربما يتلذذ أو يتعنتر ...سمها ماشئت من عقد فرويد فالعقد كثيرة والأداة واحدة....
صور ...أفلام ...يتبعها الله يهديهم ..لا حول ولا قوة إلا بالله..عجباً...لأمركم...
كلمة حق أقولها بكل صدق لا أخشى فيها أحد بل أقول رغماً عن من يأبى ..هل يرضى أحدكم أن يكون ممن قال صلى الله عليه وسلم فيه ( من تتبع عورة مسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته فضحه في رحله ) فيما معنى الحديث...
والآيات كثيرة والأحاديث كثيرة ...تدل على سوء تلك الفعله ..مارأيكم يا إخوتي...في كلمة فضيحة ..ما معناها ...أتعني كشف المستور ...أم تعني نشر غسيل ...أم تعني غيبه ...
كلها واحدة ...فكشف المستور ...غيبة ...ونشر الغسيل ...غيبة ...والغيبة ...غيبة...وكلها فتنة ...والفتنة أشد من القتل ...
أي عقل وأي عقيدة وأي عرف يقبل بهذا ..أيقبل أحدكم إن كان متزوجاً...وكان يتمازح هو وزوجته بالجوال ...وتسرق هذه الخصوصيات لتنشر ...وتقذف تلك الزوجة ويهدم بيتاً ويشرد عائلة وينشر الرذيلة ...أم آخر فتيات في سن المراهقة يتمازحن ...بقلة عقل أو غيره...فتسرق وتنشر ...وتقذف ...وتغتاب ...ويهدم بيتاً آخر ...إلخ من كل البغائض و المحرمات...
أنظر عزيزي القارئ كم يترتب ..على نشر فلم واحد...أو صورة ...
1- ذنب نشرها ومشاهدتها وذنوب من يشاهدها ومن يساهم في ذلك .( ألا يكفيك ذنوبك لتزداد ذنوب غيرك يالك من مسكين ).
2- الغيبة وهي ذكر أخاك المسلم بما يكره ..ونشرها هو أشد مايكرها أي أعلى حدود الغيبة .
3- الفتنة ...نشرها يدعو للرذيلة وتفشي الشهوات ..وتفشي الطلاق و كشف البيوت المستورة و هدم أسر وقتل وغيره من المصائب التي تحل بدار مسلمين لا ذنب لهم سوى لحظة شهوة واستهتار وغباء وتخلف ورذيلة وحمق وانحطاط..( الفتنة أشد من القتل وأكثر ذنباً وعذاباً عند الله فإذا كان القاتل و المقتول في النار فكيف بناشر الفتنة ).
تخيل أن فلم تلك الفتاة التي في جدة ...كانت مريضة نفسية ...وخرجت بسبب مرضها وزعم من زعم برذيلتها وسكرها ...أليس هذا بحد ذاته ...غيبة وفتنة وتخيل فلم فتيات النهضة أنهن أخوات أحدهم وبنات أحدهم ...ماذا سيكون شعورك إن كن يصلن لك بصلة ...تخيل ...وتخيل ...وتخيل ....فكل ماتخيلت تخيل صلة بينك وبينهن ...تخيل أنك محلهن...تخيل الشعور و الإحساس و المستقبل ...إلخ ...ماذا ستفعل ...إن كنت مؤمن مسلم ..عربي ...شهم ...رجل ...كل هذه تحملها ولا تحس ...يالك من ميت ..يالك من مسكين ...يالك من ضعيف...
اتق الله يامن يساهم في نشرها ...واتق الله يامن تسرقها ...واتق الله يامن تفعلها ...واتق الله يامن تدفع المال لكي ..تضع المكان و تتعب لكي تسهل في نشرها ...
فكما تدين تدان
وكما تتبع عورة ..سوف يتتبع الله عورتك ويفضحك بين أهلك وفي بيتك...
وسلسلة الفضائح لن تنتهي مادام الفاضح والمفوضح وآخر يساهمون..
شكراً لكم ولن أعتذر عن كلامي ...فلن أخشى في الله لومة لائم ...في شهر المحبة و شهر الإخاء و النصح و المغفرة ...شهر التوبة ...فتوبوا ...فكل شيء بقدر والميزان يحسب...
