إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

+*(غموض المأساة)*+ "من وراء نافذتي"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • +*(غموض المأساة)*+ "من وراء نافذتي"

    [align=center]غموض المأساة


    إهداء.. إلى الأرواح المعذبة

    التي تاهت وابتعدت عن محمد وآله

    علها تعود



    إهداء .. إلى كل قلب ابتلي بالمصائب

    عله يلهم الصبر



    إهداء .. إلى كل قلب حبيب

    عله يبقى حبيب ..[/align]__________________

    [align=center]" تذكرت"

    فتحت عيناي بتثاقل .. مع ألم فظيع في رأسي .. بل في سائر جسدي .. لا أعلم أبداً كم من الوقت وأنا نائمه .. نائمه؟! نائمه!! .. كلا .. لم أكن نائمتا بل كنت فاقدتا للوعي .. ولا أدري لكم من الوقت .. ياترى كم الساعة الآن ؟ ولماذا لا أستطيع تحريك جسدي ؟ .. لقد كان الوقت نهاراً ! .. والآن ليلاً !.. آه كم يألمني جسدي ماهذه الآلام المبرحة؟ لقد تذكرت أجل .. تذكرت !!


    منذ عدة ساعات كنت أحاول .. إنزال حقيبة السفر.. من فوق خزانة غرفتي.. كي أجهز ملابسي لألحق بأهلي في سوريا.. إذ تخلفت عنهم .. لأنهي اختباراتي الجامعية .. لكن .. عندما أمسكت الحقيبة وأردت النزول من فوق رف الخزانة الذي تسلقت عليه لأصل إلى الحقيبة .. زلت قدمي.. وتحاشيا للوقوع تمسكت بسرعة في الخزانة .. فمالت الخزانة .. فوقعت واستقبلت الأرض بيداي وصدري ووجهي .. وسريعا سقطت الخزانة بما فيها فوق ظهري .. وسقطت حقيبة السفر بجانبي

    حاولت سحب نفسي من تحت الخزانة .. لكن شيئان منعاني .. الألم الشديد الذي أحسسته في ظهري .. إضافةً إلى ثقل الخزانة بما فيه .. إذ كانت تغطيني بالكامل كالملاءة.. ماعدا رأسي وجزء من كتفي .. كنت أرى على يساري حقيبة سفري الخضراء ذات العجلات .. فكان من الطبيعي أن أعلم أن على يميني الجدار .. وأمامي نافذة غرفتي.. أجل نافذة غرفتي تمتد من منتصف الجدار إلى أسفله ربما سيلاحظني أحدهم .. لأن البيت خالي .. ولا أدري كم سأبقى هكذا إذا لم يلاحظني أحد ؟


    " هناك دائما أمل "

    بعد محاولات مستتبة .. وبعد مقاومت عدة آلام حركت وأدرت رأسي إلى الأمام لأرى المصيبة .. لا .. مستحيل..لماذا ستارة النافذة مغلقة .. يا إلهي .. كيف سأفتحها وأنا عاجزه .. كم سترتني هذه الستارة عن أعين الناس .. والآن .. عندما أريدها أن تكشفني .. تسترني .. آه .. يا إلهي .. كم هي وفية هذه الستاره .. كم سترتني .. ليس كبعض الناس .. لا يتاورون عن فضح زلة إنسان آخر .. أووه .. في ماذا أفكر .. كيف أفتح هذه الستاره كيف؟؟

    حاولت سحب يدي اليمنى .. إذ كان الألم فيها أقل .. لكنها لم تكن فقط تحت الخزانة .. بل كانت تحت صدري .. فما أصعب أن أسحبها وأخرجها وهي تحت صدري.. أثناء محاولتي لسحب يدي .. دقت ساعة غرفتي .. فعددت عدد دقاتها.. لقد كان ثمان دقات .. ياإلهي لقد كنت فاقده للوعي من الساعة الثالثة عصراً .. يجب أن أفلح .. يجب أن أخرج يدي وأفتح الستاره لابد أن يراني أحد.. ويعرف بحالي .. وإلا فإن أهلي لن يعودوا إلا بعد عشرين يوما .. مؤكد أن هذه الفترة كافيه كي أموت..كلا لن أقولها فهناك دائماً أمل ..

    " إلهي بمحمد "

    حسمت أمري قررت سحب يدي مهما كان الألم .. أغمضت عيني .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إلهي أعني بمحمد وآل محمد.. ياااه .. كم أحسست بالإطمئنان عندما ذكرت ربي والنبي وأهل بيته .. رغم عناء حالي .. أغمضت عيناي .. تزايدت دقات قلبي .. كانت تضرب في جسدي كما يضرب البرق .. حتى أحسستها في جفناي وهما مغلقان.. سحبت يدي .. صرخت صرخة مدوية من الألم .. تردد صداها في أنحاء المنزل الخاوي..

    نظرت إلى يدي لا من خلال عيناي .. بل من خلال الدموع التي انذرفت كالفيضان من عيناي .. بكيت كما لو كنت طفلا صغيراً .. كنت أصرخ من الألم .. ولا أرى يدي بوضوح لكثرة الدموع في عيني .. وفجأة .. اختفى العالم من حولي!!

    " رغم الألم "

    مجدداً .. عدت إلى العالم .. كنت أظن أني احلم .. لكن سرعان ما ذكرتني الآلام في جسدي وخصوصاً في يدي .. إني لازلت في خضم هذه المعاناة .. يدي .. أجل يدي .. نظرت إليها .. يا إلهي .. ما أبشع هذا .. المنظر .. كيف .. كيف يحدث هذا بيدي .. يدي كم وكم استخدمتها .. كم وكم أعتنيت بها .. والآن لا أكيد أطيق ألنظر إليها .. انهمرت الدموع من عيني.. كنت أحسها كماء يغلي يصب على خداي .. لا أدري أمن الألم ؟ أم من منظر يدي التي كانت تبدو كما لو أنها حرقت .. وكانت قطعة كبيرة من الجلد تراكمت على بعضها ولا تزال متصلة بيدي..وواصلت البكاء

    البكاء .. البكاء لن يفيدني بشيء .. يجب أن أفعل شيئاً .. لقد أخرجت يدي من تحت الخزانة .. وهذا ماهو أصعب..مؤكد أن الباقي سيكون أسهل .. رفعت يدي نحو الستارة لأشدها .. وإذا بصوت .. أخيراً ابتسمت من الفرح .. إنه صوت جوالي.. وهذه الرنة .. أجل هذه الأغنية .. لقد خصصتها لصديقتي .. .. فجأة .. زالت ابتسامتي .. وأخرستها الدموع .. حاولت أن أحرر نفسي من نحت هذا الوحش الجاثم فوقي م نغير فائدة .. رغم الألم حاولت وحاولت .. رغم الألم .. إلى أن اختفيت العالم مجدداً

    أفقت مجدداً على صوت جوالي.. إنها صديقتي لاتزال تتصل .. والآن تبادر نفس السؤال الأول إلى ذهني .. لكم من الوقت كنت فاقداً للوعي ..ضحكت بسخرية مع نفسي .. ورغم الألم .. أجل .. فما فائدة معرفتي للوقت وهو ضائع .. فأنا منذ ساعات وأنا أحاول الخلاص من ثقل هذه الخزانة .. لكنها كما لو كانت تجرني تحتها مجددا .. أو أفقد الوعي .. وفجأة ردت الساعة سؤالي الذي لم أعد أريد جوابه .. 1..2..3.. ثلاث دقات إنها الثالثة فجراً

    الآن جاءت اللحظة الحاسمة .. نظرت للستارة كما لو كانت خصما لي .. مددت يدي .. قاومت الألم .. جوالي يرن .. كلا .. لن يردعني صوت الجوال مجددا .. فأنا لن أستطيع أن أصل له .. مددت يدي .. قطبت وجهي من شدة الألم .. أمسكت بطرف الستارة .. وبذلت ما بوسعي لشدها .. وفعلا ..شددتها مره .. ومرتين .. وثلاث .. ثم صرخت من الألم .. صرخت إثر وقوع الستارة على يدي .. لايهم .. أجل لايهم .. أخيراً نجحت .. نظرت .. من وراء نافذتي .. لإجد العالم هادئا .. لايوجد أحد .. سوى قطا كان يمشي فوق سور بيتنا .. هذا القط أذكره .. اللعين .. دائما يجلس بحانب نافذتي بعد أن أنظفها .. وآتي لأبعده .. إما بعصى .. أو حذاء .. أو ما أجده أمامي .. مشى أمام نافذتي بخيلاء .. نظر إلي ببرود .. تثاءب .. تمدد .. ثم مشى وكأنه لم يرى شيئا .. تمنيت وقتها لو الحيوانات تتكلم .. لكن تحديدا هذا القط .. هل سيخبر أحذا عني لو استطاع الكلام .. كم مره ضربته .. لا أعتقد..



    " صوت الأذان "

    مضت نصف ساعة منذ مشى القط ولا شيء يمر في الطريق سوى أوراق شجر يتقذافها الهواء .. بينما أنا هنا أسير .. يجثم فوقي هذا الوحش .. هي حره وأنا حبيسه .. مجدداً أسمع صوت جوالي .. كمن يطلق النفس الأخير .. أوشك ان يرن لكنه أصدر ثلاث رنات صغيرة معبراً عن نفاذ البطارية وسكت .. يإلهي .. هل ستكون نهياتي مثله .. هل سأصمت .. أم سأصمد .. مع كل هذا الدم الذي فقدته .. وهذا الألم .. كما أني بالكاد أسرق أنفاسي من ثقل هذه الخزانة اللعينة .. ماذا أفعل .. فجأة سمعت صوت رخيم .. أنتقل إلى أذني عبر نسمات الرياح .. وعبر الأوراق المتطايره .. " إن الله وملائكته يصلون على النبي .. يا أيها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " .. آآآه .. وألف آآآه .. أول مره أشعر بعذابة صوت الأذان .. أول مره أشعر به يخترق أذني وقلبي وروحي وكل كياني .. ارتعش جسدي وشعرت بكل شعرة تقف فيه ربما خشوعاً لصوت الأذان .. لا أدري كم من السنين كان سيلزمني لأحس صوت الأذان .. لو لم تقع الخزانة علي وأصبح تحت هذا الظرف ..



    والآن كيف سأصلي .. الصلاة هي الشيء الوحيد الذي كنت مداومتاً عليه مع ربي .. أذكر مره أني سمعت أن المريض يستطيع أن يصلي حتى بإيماء عينه .. أو إصبعه .. وماذا عن الوضوء .. لا أعلم .. نويت الصلاة .. رغم أني لم أكن باتجاه القبلة .. وأومأت بعيني .. إذ أن يدي اعياها التعب وما ألم بها فكنت بالكاد أحركها .. وعن
    دما أنهيت الصلاة .. كنت كمن غمست روحه في بحر من السكينة .. فلم أشعر إلا وأنا قد دخلت في نوم عميق .. حتى رأيت نفسي في عالم المنام ..


    " الحلم "

    كنت أرى نفسي أسير مسرعا في صحراء قاحلة .. لكني كنت سعيده .. لأني تحررت من قبضة تلك الخزانة اللعينه .. وانتبهت أن حقيبة سفري كانت في يدي اليمنى .. لكني تعجبت لكونها خالية .. فقلت كيف سافرت أساساً ما دامت حقيبتي خالية!! .. ووا صلت المسير إلى أن وصلت إلى بقعة من الرمل أخذت تبتلعني .. حاولت أن أتخلص من حقيبة السفر لأحرر نفسي لكنها كانت كما لو ألصقت بكفي .. وشيئا فشيئا .. أبتلعتني الرمال حتى أوقعتني في حفرة داخلها .. ووقعت فوقي الخزانة .. لا .. ليس مجدداً .. وما هذا .. على الأقل كنت في غرفتي .. أما الآن .. هذه غرفة موحشة .. مظلمة .. وهذه الخزانة اللعينة .. لاتزال فوقي ..سأفتح الحقيبة علي أجد فيها ما يضيء لي هذه الغرفة .. وما إن فكرت بذلك حتى فتحت الحقيبه .. وخرج منها ضوء خافت .. بالكاد أنار حولي .. نظرت حولي فلم أجد سوى الرمل .. وما إن كدت أطمإن حتى سمعت صوت زمجرة مخيف مصحوباً برائحة كريهة .. يأتي من
    داخل الحقيبة .. فخرجت يد القط الذي كنت أضربه .. وغرزت أظافرها في يدي التي أخرجتها من تحت الخزانة .. فأخذت أصرخ .. لا .. ياإلهي .. بحق من أحببتها .. وبكيت دموعي لأجلها .. ولطمت صدري لمصابها .. بحق صاحبة الكوثر .. فااااطمة .. بك يافاطمة .. فخرج نور أضاء ما في تلك الغرفة المظلمة حتى تغشى عيني فلم أعد أرى شيئأ .. وشعرت بأظافر ذلك الوحش تنسحب من يدي .. وخلال لحظات فقت من ذاك المنام


    " الإعتراف"

    كنت متعرقه .. بل أسبح في برك من العرق .. وكأن ما عانيته كان واقعا .. لاحظت من خلال نافذتي أني نمت حتى الليل من نفس اليوم .. ألم يسأل أحد عني .. لم تكن هناك سوى سيارات تذهب وتأتي .. ومأكد أن صديقتي الآن تظني سافرت دون أن أخبرها .. آه .. كم تزايدت الآلام في جسدي .. وخلال لحظات .. وفي غمرت ذلك الخوف والتساؤلات .. غمرتني لفحة ألم شديدة .. اعترت كل جسدي .. وكانت قوية في قدماي .. ثم بدون أي مقدمات .. قدمت جلست إعتراف مع نفسي ..


    أمي الغالية .. لا أدري كم عانيت خلال حملي وولداتي .. ولا أدري كم عانيت في هذه السنين خلال تربيتي .. لكني أذكر تحديداً ذلك الموقف .. وأقسم بحبي لتراب قدميك أني نادمه.. كاما أنك تعلمين أني لم أكرر تلك أبداً .. حين منعتني من السفر .. فدفعتك جانبا وارتطمتي بالجدار .. ودموعك على عينيك .. تدعين أن أصل بالسلامة .. تعلمين يا روح روحي .. أني أبداً لم أرفع صوتي عليك لاقبلها ولا بعدها لكنها كانت لحظة طيش .. فسامحيني يا أمي ..

    أبي .. كم كنت دائما أشيح بوجهي عنك حين تكلمني وتنصحني .. وكم صحت بك عندما رافقت تلك المجموعة الخربة من الناس حين أمرتني بالإبتعاد عنهم .. ربما أني لم أفهمك ولم تفهمني .. لكن تبقى فخري .. وعزي وتاجي .. فسامحني يا أبي


    أختي .. أنت أكثر من يفهمني في هذه الدنيا .. لكني تجنيت عليك ذلك اليوم .. حين دخلت ونظفتي غرفتي دون علمي .. فذخلت وظننتك تفتشين في أغراضي .. فضربتك .. والأدهى لطمتك على وجهك حتى أدمت الضربة خدك .. فسامحيني .. ياغاليتي .. فلا أملك الآن غير دموعي


    ماهذا .. مالذي يحدث ؟!.. لماذا قلت كل هذا الكلام .. مالذي دفع بهذه الأشياء الدفينه إلى خارج نفسي ؟! .. هل هذا هو .. هل هذا هو الإعتراف الأخير .. فجأة اعتراني ألم قوي .. أخذ يزحف تدريجيا من خلال ساقاي وأنا أبكي وأصرخ .. وأحيانا أصمت من شدة الألم .. إذ كانت أنفاسي تتقطع .. يإلهي .. هل هذا هو الموت.. هل هذا هو خروج روحي .. ولازال الألم يقطع أوصالي تقطيعاً .. حتى وصل إلى ما بين صدري ورقبتي .. نظرت حولي .. فلم أعد أرى سوى ظلاما .. خفت .. لا بل فزعت .. فصحت .. يا صريخ امستصرخين في الظلم .. فانقشع قليل من ذلك الظلام .. لكن الألم لا يزال يتزايد .. فسمعت صوت عذب .. يناديني .. أسمعه من كل مكان .. كان يقول .. الآن هذه هي اللحظة قلها!! .. وكأني فهمت ماكان يعني .. فصحت بأعلى صوتي .. بك يااا فاااطمة !! .. فعاد النور إلى عيناي وزال الألم من جسدي ونظرت من وراء نافذتي وإذا بي أرى طيفا جميلاً .. نورياً .. يطير مع الريح وأوراق الشجر .. لكنه يشبهني !! فأدركت أنها النظرة الأخيرة .. التي أنظرها في الدنيا
    وأن ما أنظر إليه هو روحي تفارق جسدي


    " سر الحقيبة "

    بعد أسبوع .. وجدوا جسدي ملقى بجانبه حقيبة السفر الفارغة .. فأخذ الكل يبكي ويذرف الدمع .. لكنهم لم يكونوا يعلمون أني كنت أحمل حقيبة ثقيلة بحب محمد وآل محمد ..غير التي يرون.. عليها قفل أنجاني .. مفتاحه " بك يافاطمة " ..[/align]

  • #2
    قمر المنتدى



    جزاك الله الف الف الف خير


    هالكلام هزني




    أمي الغالية .. لا أدري كم عانيت خلال حملي وولداتي .. ولا أدري كم عانيت في هذه السنين خلال تربيتي .. لكني أذكر تحديداً ذلك الموقف .. وأقسم بحبي لتراب قدميك أني نادمه.. كاما أنك تعلمين أني لم أكرر تلك أبداً .. حين منعتني من السفر .. فدفعتك جانبا وارتطمتي بالجدار .. ودموعك على عينيك .. تدعين أن أصل بالسلامة .. تعلمين يا روح روحي .. أني أبداً لم أرفع صوتي عليك لاقبلها ولا بعدها لكنها كانت لحظة طيش .. فسامحيني يا أمي ..

    أبي .. كم كنت دائما أشيح بوجهي عنك حين تكلمني وتنصحني .. وكم صحت بك عندما رافقت تلك المجموعة الخربة من الناس حين أمرتني بالإبتعاد عنهم .. ربما أني لم أفهمك ولم تفهمني .. لكن تبقى فخري .. وعزي وتاجي .. فسامحني يا أبي


    أختي .. أنت أكثر من يفهمني في هذه الدنيا .. لكني تجنيت عليك ذلك اليوم .. حين دخلت ونظفتي غرفتي دون علمي .. فذخلت وظننتك تفتشين في أغراضي .. فضربتك .. والأدهى لطمتك على وجهك حتى أدمت الضربة خدك .. فسامحيني .. ياغاليتي .. فلا أملك الآن غير دموعي

    تعليق


    • #3
      الف الف الف الف شكر لكم على هذا الموضوع القيم

      تسلمون وتسلم اياديكم على هذا الموضوع

      ولا تحرمونا من جديدكم

      تحياتي


      فإن حزب الله هم الغالبون
      ادعو لهم فهم في امس الحاجة لدعائكم

      الرجاء الدخول لمن يريد المشاركة بالقسم الاسلامي
      قوانين المنتدى الاسلامي

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

        مشكوره اختي الغاليه قمر المنتدى على الموضوع الجميل وجعلها الله في ميزان حسناتج يالغاليه

        ومشكوره وتحياتي لج وعساج عالقوه .....
        [flash=http://up.mrkzy.com/flash/uploads/5352020e68.swf]width=500 height=310[/flash]


        &أشر على التصميم لسماع الصوت &

        تعليق


        • #5
          كتكوته....يامكتكته انتي حبيبتي

          تشكري على مرورك ياقلبي

          -------------------------------------
          بوحبييب..العفو اخووي

          الف شكر على مرورك
          _----------------------------------
          big boss الجميل اهوا مرورك في موضوعي

          نورت الصفحه اخوي

          تعليق

          يعمل...
          X