إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف تتغلبون على الحزن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تتغلبون على الحزن

    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم




    الحزن هو التأثر والانفعال لخسارة شيء أو فقد عزيز أو وقوع مصيبة، وقد يأخذ الحزن حيزًا

    كبيرًا من حياة العبد ويستولي عليه فيترك آثارًا نفسية خطيرة تؤدي إلى مرض العبد حينًا، وإلى

    اضطراب نفسيته حينًا آخر، وعدم اتزانه العقلي حينًا ثالثًا. وقد تتفاقم الأمور وتزداد سوءًا فتؤدي إلى شلله أو جنونه أو هلاكه.



    ويمكن أن نمثل الحزن الذي أصاب النبي يعقوب عليه السلام لفراق ابنه يوسف عليه السلام، فقد أثر

    فيه الحزن حتى أفقده بصره عليه السلام. كما حذره أبناؤه من استمرار تذكره يوسف عليه السلام،

    فإن ذلك سيؤدي به إلى الهلاك فقالوا له: {قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ} [يوسف:85]،

    والسؤال الآن: كيف يمكن أن يتغلب العبد على الحزن؟


    يمكن أن يتغلب المسلم على الحزن بعدة وسائل :





    الأولى: اعتبار الدنيا دار ابتلاء :


    على المسلم أن يعتبر الدنيا دار ابتلاء ودار اختبار كما قال الله تعالى :


    {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ
    } [الملك:2]،

    وعليه أن يتوقع مختلف أنواع الابتلاءات من جوع ومن خوف وهلاك الزرع والماشية والحيوان، والخسارة في التجارة والأموال، وفقد الولد والوالد والقريب والحبيب فقد قال تعالى:


    {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}
    [البقرة:155]،

    وقد بين الله تعالى في مطلع سورة العنكبوت أن الفتنة مقصودة لتمحيص العباد، وقد جرت هذه السنة مع السابقين وستتحقق مع اللاحقين، قال تعالى:

    {أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ[2]وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ} [العنكبوت:2ـ3]،

    كما بين الله ـ تعالى ـ أنه ابتلى الناس بالشر والخير ليخبرهم فقال تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} [الأنبياء:35]،

    كما بين الله أن الهدف من خلق الزينة على الأرض هو اختبار الناس فقال تعالى:

    {إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً} [الكهف:7]،

    كما ذكر القرآن الكريم أن الابتلاء سينتهي إلى معرفة المجاهدين والصابرين فقال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ} [محمد:31]،

    وقد حدثنا القرآن الكريم عن ابتلاءات خاصة يتعرض لها المؤمن، فبين الله لنا أنه رفع بعض الناس فوق بعضهم الآخر من أجل اختبارهم، فقال تعالى:

    {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} [الأنعام:165]،

    وبين الله لنا أن سليمان عليه السلام اعتبر أن جلب من عنده علم من الكتاب لعرش بلقيس هو اختبار له: أيشكر أم يكفر؟ فقال تعالى:

    {فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرّاً عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ} [النمل:40]،

    إن التعامل مع الدنيا على أنها دار اختبار وتمحيص وابتلاء هي الخطوة الأولى في التعامل الصحيح مع الحياة، وهي الخطوة التي تجعل العبد المسلم لا يهلع عند وقوع أية مصيبة أو كارثة بل يستقبلها على أنها أمر متوقع.




    الثانية: اعتبار الجنة الدار المرجوة:




    فصل القرآن الكريم الحديث عن نعيم الجنة ليعتبرها المسلم هدفه ورجاءه ومبتغاه، فذكر أن فيها

    خير الطعام والشراب والفواكه والظل واللباس والسكن والأرائك والفراش والقطوف والأكواب ..إلخ .

    فبين الله تعالى لنا النعيم الذي يطاله أصحاب اليمين فقال تعالى:


    {وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ[2]فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ[28]وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ[29]وَظِلٍّ مَمْدُودٍ[30]وَمَاءٍ

    مَسْكُوبٍ[31]وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ[32]لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ[33]وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ[34]إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً[3]

    فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً[36]عُرُباً أَتْرَاباً[37]لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ[38]ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلِينَ[13]وَثُلَّةٌ مِنَ الآخِرِينَ
    } [الواقعة:2ـ40] كما بين الله تعالى لنا النعيم الذي يحصل عليه المتقون فقال تعالى:

    {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً[31]

    حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً[32]وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً[33]وَكَأْساً دِهَاقاً[34]لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلا كِذَّاباً[35]جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَاباً} [النبأ:31ـ36]،

    وذكر الحديث القدسي أن الجنة فيها نعيم غير مسبوق فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: 'أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. فاقرؤوا إن شئتم: فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُن' . متفق عليه.


    وقال تعالى:

    {وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً} [الكهف:45]،

    ضرب الله للناس ـ في الآية السابقة ـ مثلاً عن الحياة الدنيا ومتاعها القليل في الزمن القصير بالنبات الذي يخضر ثم يصبح حطامًا. إن الحديث المفصل عن نعيم الجنة وإجراء المقارنات بين نعيم الدنيا ونعيم الآخرة، المقصود من الحديث على هذين المستويين في القرآن الكريم هو التهوين من شأن أية خسارة لنعيم الدنيا من جهة. وجعل المسلم يوجه قلبه ورجاءه إلى نعيم الآخرة باستمرار من جهة ثانية.
    الثالثة: الصبر على البلاء:


    حث الإسلام العبد أن يصبر على البلاء، لأن صبره هو الذي يكسبه الأجر، وأمر الله الرسول صلى الله عليه وسلم أن يصبر كما صبر الرسل السابقون فقال تعالى:

    {فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ} [الأحقاف:35]

    وقال تعالى:

    {فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [ق:39]،

    وبين الله لمحمد صلى الله عليه وسلم أن الرسل السابقين صبروا عندما كُذبوا لكي يقتدي بهم ولكي يكونوا سلوى له فقال تعالى:

    {وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَأِ الْمُرْسَلِينَ} [الأنعام:34]، كما امتدح أيوب عندما قال عنه: {إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} [صّ:44]

    وقد بين القرآن أن أحد أقسام البر هو الصبر في الشدة والابتلاءات فقال تعالى:

    {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ

    وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ

    وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ

    وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة:177]،

    كما وضح القرآن الكريم أن الصابرين يوفون أجورهم بغير حساب يوم القيامة، فقال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر:10]،

    وبين القرآن في آية أخرى أن الصابرين هم الفائزون فقال تعالى:

    {إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ} [المؤمنون:111].

    وقد بين الحديث الشريف أن أمر المؤمن كله خير، إن أصابه الخير شكر الله عليه فازداد أجره، وإن أصابته ضراء صبر، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: 'عجبًا لأمر المؤمن إنما أمره كله خير وليس ذلك لأحد إلا المؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له' [رواه مسلم].

    وليس من شك بأن المصائب وما ينتج عنها من حزن تكون مدعاة لتكفير الذنوب، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: 'ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه' [رواه البخاري].




    الرابعة: اللجوء إلى الله وطلب العون:


    عندما يحدث الحزن في القلب بسبب مصيبة أو ابتلاء معين فعلى المسلم أن يلجأ إلى الله ويدعوه ويكثر من ذكره، وقد علمنا القرآن والسنة أدعية معنية في حالات معينة، فعلمنا القرآن الترجيع في حال وفاة حبيب أو قريب

    فقال تعالى:

    {الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} [البقرة:156]،

    وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: 'ما من عبد يصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها، إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرًا منها' [رواه مسلم].

    وذكرت أم سلمة عند وفاة زوجها وقالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: 'ما

    من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيرًا

    منها إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرًا منها' قالت: فلما توفي أبو سلمة قلت كما أمرني

    رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فأخلف الله لي خيرًا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم' [رواه مسلم].



    الخامسة: الاستسلام لقضاء الله وقدره:


    إن الإيمان بركن القضاء والقدر هو أحد الأمور المطلوبة من المسلم كي

    يستكمل إيمانه بالله، وضح ذلك الحديث الذي سأل فيه جبريلُ الرسولَ صلى الله عليه وسلم عن

    الإيمان فقال صلى الله عليه وسلم: 'أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره' [رواه مسلم].

    ومما يهون على المسلم مصيبته أو خسارته أو ابتلاءه، أن يوقن بأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وبأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه، وأن كل ذلك مكتوب في اللوح المحفوظ

    قبل أن تخلق السماوات والأرض، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث مخاطبًا ابن عباس

    رضي الله عنه: 'يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاه، إذا سألت

    فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم

    ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد

    كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف' [رواه الترمذي وأحمد]،



    ليس من شك بأن إتباع المسلم الخطوات السابقة تجعله يتغلب على أي حزن يواجهه،

    وتبدأ هذه الخطوات باعتبار الدنيا دار ابتلاء واختبار، فعليه أن يكون مستعدًا لهذا الاختبار، مالكًا لأدواته من عقيدة وإيمان وعلم وعمل وتطهير للقلب ووعي لمسالك الشيطان... إلخ،

    وتتمثل الخطوة الثانية بأن يعتبر الجنة هي الدار التي يرجوها،

    وتتحقق الخطوة الثالثة بأن يصبر على أي بلاء يصيبه ولا يجزع فينال الأجر الوفير والمكانة العالية في الآخرة،

    وتتطلب الخطوة الرابعة بأن يلجأ إلى الله في شكواه،

    كما تدعوه الخطوة الخامسة أن يستسلم لقضاء الله وقدره.




    منقووووووووووووول للفائده [/align]

  • #2
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    جزاك الله الف الف خير اخوي على الموضوع الطيب وجعلها الله في ميزان حسناتك يالغالي وتحياتي لك وعساك عالقوه.
    [flash=http://up.mrkzy.com/flash/uploads/5352020e68.swf]width=500 height=310[/flash]


    &أشر على التصميم لسماع الصوت &

    تعليق


    • #3
      [frame="9 80"]اخوي

      المتكتك

      شاكرلك على موضوعك القيم

      وتسلم وتسلم ايدك

      ولا تحرمنا من جديدك

      دمت بود[/frame]


      فإن حزب الله هم الغالبون
      ادعو لهم فهم في امس الحاجة لدعائكم

      الرجاء الدخول لمن يريد المشاركة بالقسم الاسلامي
      قوانين المنتدى الاسلامي

      تعليق


      • #4
        حياكم الله ويعطيكم العافية للمرور ، وان شاء الله يبعد الهم والحزن عنا وعن جميع المسلمين

        تعليق


        • #5
          جزاك الله الف خير المتكتك

          اللهم ابعد عنا الحزن والهم والغم يار بالعالمين

          تعليق


          • #6
            اللهم آمين ومشكورة كتكوتة على المرور

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرالمتكتك والله يعطيك العافيه

              تعليق


              • #8
                حياج الله مشرفتنا
                وتسلمين على المرور

                تعليق


                • #9
                  يعطيك العافيه متكتك

                  ومنك نستفيد

                  وشكرا لك

                  أختكم ..
                  كلى حزن بقايا أثر


                  تعليق


                  • #10
                    حياج الله واحنا اللي نستفيد منج بالمنتدى ومشكورة على المرور

                    تعليق


                    • #11
                      هلا وغلا

                      المتكتك

                      موضوع طيب

                      :)

                      جزاك الله خيرًا

                      تعليق

                      يعمل...
                      X