قصة تائبة
هذه قصة تائبة أسرفت على نفسها بالعاصي تقول:
كنت أفتقر إلى شيء ، كنت أسأل نفسي دائما لماذا لا تعجبني هذه الحياة التي أحياها!!! حتى تعرفت في عملي على إحدى الأخوات الصالحات ..... إلى أن قالت : بدأت أصلي وتركت التلفاز وسماع الأغاني ومزقت الصور التي في غرفتي و تركت كل ما هو حرام وها أنا على هذا الطريق الذي وجدته أخيرا ، وهذا ما كنت أفتقده وما كنت أريده هذه الراحة وهذه هي الحياة التي أريدها.....أخي : لا أرد العودة إلى الوراء بعدما وجدت طريق الهداية ، أريد رضا ربي ولا أريد إغضابة.....
أخي: إن في دموعي لذة الخائف من ربه وفي صدري هواء نقي لم أستنشقه منذ ولدت ، وفي عيني نظرة تائبة خائفة من النظر إلى المحرمات...
إنها الذنوب
نعم إنها الذنوب ران القلوب ، إنها المعاصي جالبة المآسي إنها الداء والمرض العضال ، فإنها تكسو الوجه سوادا وذلا وتحرم الرزق وتجلب الهم وتقسي القلب ، وتخون المرء عند الموت ..........فالله المستعان.
قصة تائب
يقول أحد التائبين: مللت من سماع الأغاني مشاهدة الأفلام .........فدفعني الفضول لاستماع ذلك الشريط ...وما إن فرغت من سماعه حتى إنتابني شعور بالندم ، واكتشفت حقيقة حالي و غفلتي عن الله ، وتقصيري تجاه خالقي ...
فانخرطت بالبكاء فإني لم أركع لله ركعة منذ 12 عاما مضت من عمري الحافل بالضياع والمجون....
يقول:.........لقد ولدت تلك الليلة من جديد.
لماذا التردد؟؟؟
أخي\أختي : إذا علمت أن طريق الاستقامة هو طريق الأمان والنجاة فلماذا كل هذا التردد لديك في سلوك سبيله واللحاق بركبه والسير على نهجه؟؟؟؟
أخي\أختي:إن الأعمار محدودة والأنفاس معدودة فليس بعد الشباب إلا الهرم ولابعد الصحة إلا المرض ولا بعد البقاء إلا الفناء
أخي\أختي:أعلنها توبة صادقة الآن وتوكل على الله فلعلك أن تدرك الرحمات وتنال الأعطيات وتفوز بالكرامات وتبشر عند الممات بقول رب الأرض والسماوات: ((إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملآئكة ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون))
فوالله لن يردك الله خائبا ولو بلغت ذنوبك عنان السماء.
هذه قصة تائبة أسرفت على نفسها بالعاصي تقول:
كنت أفتقر إلى شيء ، كنت أسأل نفسي دائما لماذا لا تعجبني هذه الحياة التي أحياها!!! حتى تعرفت في عملي على إحدى الأخوات الصالحات ..... إلى أن قالت : بدأت أصلي وتركت التلفاز وسماع الأغاني ومزقت الصور التي في غرفتي و تركت كل ما هو حرام وها أنا على هذا الطريق الذي وجدته أخيرا ، وهذا ما كنت أفتقده وما كنت أريده هذه الراحة وهذه هي الحياة التي أريدها.....أخي : لا أرد العودة إلى الوراء بعدما وجدت طريق الهداية ، أريد رضا ربي ولا أريد إغضابة.....
أخي: إن في دموعي لذة الخائف من ربه وفي صدري هواء نقي لم أستنشقه منذ ولدت ، وفي عيني نظرة تائبة خائفة من النظر إلى المحرمات...
إنها الذنوب
نعم إنها الذنوب ران القلوب ، إنها المعاصي جالبة المآسي إنها الداء والمرض العضال ، فإنها تكسو الوجه سوادا وذلا وتحرم الرزق وتجلب الهم وتقسي القلب ، وتخون المرء عند الموت ..........فالله المستعان.
قصة تائب
يقول أحد التائبين: مللت من سماع الأغاني مشاهدة الأفلام .........فدفعني الفضول لاستماع ذلك الشريط ...وما إن فرغت من سماعه حتى إنتابني شعور بالندم ، واكتشفت حقيقة حالي و غفلتي عن الله ، وتقصيري تجاه خالقي ...
فانخرطت بالبكاء فإني لم أركع لله ركعة منذ 12 عاما مضت من عمري الحافل بالضياع والمجون....
يقول:.........لقد ولدت تلك الليلة من جديد.
لماذا التردد؟؟؟
أخي\أختي : إذا علمت أن طريق الاستقامة هو طريق الأمان والنجاة فلماذا كل هذا التردد لديك في سلوك سبيله واللحاق بركبه والسير على نهجه؟؟؟؟
أخي\أختي:إن الأعمار محدودة والأنفاس معدودة فليس بعد الشباب إلا الهرم ولابعد الصحة إلا المرض ولا بعد البقاء إلا الفناء
أخي\أختي:أعلنها توبة صادقة الآن وتوكل على الله فلعلك أن تدرك الرحمات وتنال الأعطيات وتفوز بالكرامات وتبشر عند الممات بقول رب الأرض والسماوات: ((إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملآئكة ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون))
فوالله لن يردك الله خائبا ولو بلغت ذنوبك عنان السماء.
تعليق