[frame="9 80"][grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]أحببت أن أضم إلى هذا البيت بهذا الموضوع الذي أعجبني بالفعل ....
أنواع القلوب
النوع الأول:القلب السليم وهو الذي سلم من الشبهات والشهوات
وكان من دعاء النبي عليه الصلاة والسلام
((وأسألك اللهم قلبا سليما))
النوع الثاني القلب الميت وهو قلب الكافر والمنافق
النوع الثالث القلب المريض
وهو قلب المؤمن ولكن وقع في بعض الشبهات أو الشهوات ولكنه لم يصر عليها واستغفر الله
ونحن من أصحاب القلوب المريضة إلا من رحم ربي
فكيف لنا ان أن نصبح من اصحاب القلوب السليمة؟؟؟
علينا بدوام الإستغفار فإنه يحي القلب ويزيل عنه الصدأ بسبب الذنوب والمعاصي
وكان عليه الصلاة والسلام يستغفر الله في اليوم أكثر من 70 مرة
وهو المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
فكيف نحن؟؟؟؟؟
قال عليه الصلاةو السلام (( من لزم الإستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )) رواه أبو داوود
حصلت هذه القصة في زمن التابعيين
جاء رجل إلى شيخ وشكى له قال إني مزارع وأن السماء حبست ماءها والأرض أجدبت
وان النبات قد مات فماذا أفعل
فأجاب له الشيخ بلزوم الإستغفار فاستغرب الرجل وذهب.
ثم أتى رجل وشكى إليه سوء حاله وأنه لم يجد عملا وأنه كلما ذهب سد الباب في وجه
فأجابه بلزوم الإستغفار
ثم أتى إليه آخر وشكى إليه أنه متزوج من مدة طويلة ولكن
لم يرزقه الله بالأولاد فأجابه بلزوم الإستغفار
فاجتمع له الناس قالو له أو كلما أتى أحد إليك وسألك أجبته بلزوم الإستغفار
فقال لهم أما سمعتم قوله سبحانه وتعالى
* فقلت إستغفروا ربكم إنه كان غفارا *يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بامول وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * سورة نوح
قال عليه الصلاة والسلام من قال ((أستغفر الله الذي لا إله إلاهو
الحي القيوم وأتوب إليه غفرت ذنوبه وإن كان قد فر من الزحف))ر رواه أبوداود والترمذي
وانه من دعا بدعاء سيد الإستغفار موقنا به ومات من يومه فهو من أهل الجنة وهو
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك مااستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
وأنه يجب علينا عدم النظر إلى صغر المعصية ولكن يجب النظر إلا من نعصي!!!!؟
وأن القلب كالإسفنجة بماذا تغذت فيكون به عصاراتها
وأن دوام الإستغفار سبب لكي يتعلق القلب بالله
فهي معا نأخذ على انفسنا عهدا بأن نستغفر الله كل يوم مائة مرة
وهي لا تأخذ سوى دقيقتين
أسأل الله أن يثبتنا
وأن الإستغفار بالقلب باللسان دون القلب فلا فائدة منه
وأن دوام الإستغفار يورث الطمأنينة في القلب
وهي شعور يعادل الدنيا وما فيها
أروع القلوب قلب يخشي الله
وأجمل الكلام ذكر الله
وأنقي الحب حب الله [/grade][/frame]
أنواع القلوب
النوع الأول:القلب السليم وهو الذي سلم من الشبهات والشهوات
وكان من دعاء النبي عليه الصلاة والسلام
((وأسألك اللهم قلبا سليما))
النوع الثاني القلب الميت وهو قلب الكافر والمنافق
النوع الثالث القلب المريض
وهو قلب المؤمن ولكن وقع في بعض الشبهات أو الشهوات ولكنه لم يصر عليها واستغفر الله
ونحن من أصحاب القلوب المريضة إلا من رحم ربي
فكيف لنا ان أن نصبح من اصحاب القلوب السليمة؟؟؟
علينا بدوام الإستغفار فإنه يحي القلب ويزيل عنه الصدأ بسبب الذنوب والمعاصي
وكان عليه الصلاة والسلام يستغفر الله في اليوم أكثر من 70 مرة
وهو المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
فكيف نحن؟؟؟؟؟
قال عليه الصلاةو السلام (( من لزم الإستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )) رواه أبو داوود
حصلت هذه القصة في زمن التابعيين
جاء رجل إلى شيخ وشكى له قال إني مزارع وأن السماء حبست ماءها والأرض أجدبت
وان النبات قد مات فماذا أفعل
فأجاب له الشيخ بلزوم الإستغفار فاستغرب الرجل وذهب.
ثم أتى رجل وشكى إليه سوء حاله وأنه لم يجد عملا وأنه كلما ذهب سد الباب في وجه
فأجابه بلزوم الإستغفار
ثم أتى إليه آخر وشكى إليه أنه متزوج من مدة طويلة ولكن
لم يرزقه الله بالأولاد فأجابه بلزوم الإستغفار
فاجتمع له الناس قالو له أو كلما أتى أحد إليك وسألك أجبته بلزوم الإستغفار
فقال لهم أما سمعتم قوله سبحانه وتعالى
* فقلت إستغفروا ربكم إنه كان غفارا *يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بامول وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * سورة نوح
قال عليه الصلاة والسلام من قال ((أستغفر الله الذي لا إله إلاهو
الحي القيوم وأتوب إليه غفرت ذنوبه وإن كان قد فر من الزحف))ر رواه أبوداود والترمذي
وانه من دعا بدعاء سيد الإستغفار موقنا به ومات من يومه فهو من أهل الجنة وهو
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك مااستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
وأنه يجب علينا عدم النظر إلى صغر المعصية ولكن يجب النظر إلا من نعصي!!!!؟
وأن القلب كالإسفنجة بماذا تغذت فيكون به عصاراتها
وأن دوام الإستغفار سبب لكي يتعلق القلب بالله
فهي معا نأخذ على انفسنا عهدا بأن نستغفر الله كل يوم مائة مرة
وهي لا تأخذ سوى دقيقتين
أسأل الله أن يثبتنا
وأن الإستغفار بالقلب باللسان دون القلب فلا فائدة منه
وأن دوام الإستغفار يورث الطمأنينة في القلب
وهي شعور يعادل الدنيا وما فيها
أروع القلوب قلب يخشي الله
وأجمل الكلام ذكر الله
وأنقي الحب حب الله [/grade][/frame]
تعليق