تويت
غدت الدنيا تلزمك بان تكون اما هنا او هناك مع او ضد وان لم تكن معي فانت ضدي.....هكذا فهمنا من الديمقراطية الحديثة.....
زملكاوي واهلاوي...اتحادي ام وحدوي.. ام ....الخ من امور ناسف انها موجودة والانسان واحد ولكن افترقت الطرق ويجب ان نعرف معالم الطريق....
و كيف سنفهمها نحن اذن....
اول من فكر في الهجرة لخير وبفداء صادق.... وبدون شوائب...هم المسلمين الأوائل مع رسولنا الحبيب...ربما قلت النبي موسى عليه السلام هاجر كذلك.....
ولكن هنا أعني المسلمين تحديدا....لاننا نناقش أمرا إسلاميا....ولن أقارن....أتركها لك أخي القارئ....
هل انت مهاجري ان انصاري؟
المشكلة أننا نردد حديث رسولنا الحبيب سيعود الدين غريبا كما جاء ويبدو اننا اقتربنا فماذا قدمنا ؟ لاشيئ نرى ونسمع ونتحسر وهم خططوا من زمن بعيد وتبولرت بدراسة لويليم غيل كارل
ذلك الجنرال الذي دؤس اسياي الحروب فعرف نها ستضمن السيطرة لجماعة النوارنيين!!!
ومن اراد التفاصيل ليقرا كتابه احجار على رقعة الشطرنج...(1900)اعجزنا ان نخطط وخلفاؤنا كانوا اكبر من رتب امور الدعوة بعد رسولنا....
والادهى والامر ان مؤسسة روتشفيلد ( مقتبس من كلمة الداعية الشيخ عمر عبد الكافي)راجعت بروتوكولات بني صهيون وايفنت بتنفيذ معظمها ونحن نساهم بجدارة بنجاحها....
24 بند من يقراهم بتمعن يدرك تماما إلى أين المسير ..ربما إلى حتفنا .....
السيطرة على الاقتصاد العالمي...تكريس الممجاعات شراء العقول...تنمية الافكار الجديدة لتغطية الدس والفتن...وضحابا المخططات العالمية(اقتل القتيل ثم امش في جنازته)
كثيرة هي يضيق المقام هنا لسردها وبتنا نعرف معظمها وننساق معهم بغفلة!!!
وفكرة بين قوسين كنت قد زرت كوكب الاعنف وكان الدكتور توفيق الصواف المختص بالدراسات الاسرائيلية ..قد افصح عن مشروعه عام منذ 2005
في ترجمة 4 نسخ للمصحف الشريف في المتحف البريطاني محرفه .
قام بها يهود الاندلس الى الان وقد حذف منها أهم مافي الشريعة منها فكرة الجهاد وهو أمر هام برايه حتى لاتنتشر امور
يجهلها كل متدين خارج عن الملة الاسلامية.... ولام كل من يغرق نفسه بالبحث عن الإعجاز القراني لانمة اسلامية سلمت بالشريعة لاتحتاجها بقدر حاجتها لمشروع كهذا...
الا يعد هذا نوع من المساهمة في فكرة الهجرة؟
ونعود من جديد
هل أنت مهاجري أم انصاري مهما كنت الأهم أن تكون فاعلا قبل أن يغرق المركب بنا....وبما معنا....
لن يكن هناك نور حقيقي بيننا إلا لو علمنا ان الامل بجيل جديد يعرف معنى القضية..هناك في منطقة النار عرفوا الدرس فماذا قدمنا نحن؟
يقال تعرف الشجرة من ثمارها والأشخاص من إنجازاتهم فماذا أنجزنا؟الإنجاز ثمرة العمل والعمل ثمرة الإبمان ...
الهجرة أمر تاريخي عظيم هاجرنا به من دار الإبتلاء الى دار نحافظ به على عقيدتنا وإسلامنا فماذا نعني به على ضوء الحاضر...؟
عندما تكون في بلاد الغرب وتؤذى يجوز لك العجرة..ولكن عندما تواجه عدوا لاأظن هنا أن الهجرة موضوع مطروح أصلا إنما يكون في مهاجرة السكون إلى الحركة....
ربما كان جوابك
أنا مهاجري وأنصاري...حسب ظروف البلاد وربما قلت عندما أمارس أنصاريتي بصدق....ربما تحولت إلى مهاجري لانها الاصعب...
ولكن هنا يهمنا هل فعلا ستهاجر في كلا الحالتين من داترة شبه الظلام الى النور بقوة؟
عندنا تصبح
صبور بلا حقد
معطاء بلا حدود ولامنّه
تيتغي وجه الله تعالى ...
مفتاح خير تستعصي على الفتنة.....
عندها تكون قد بدأت أول سلم النجاح ويحق لك التخطيط بدءا من صغارنا. مثلا....فالوقت يدركنا....
عندما كان سيدنا أبو ربكر يجزع كان رسولنا قمة في اليقين مارأيك في اثنين الله ثالثهما؟
جددوا إيمانكم بلا اله الا الله....ولكن كيف ستكون ؟
مريض؟ أمرضك جهلك ف 90% منها نفسي ...أحط نفسك بإيمانك تطبيقا تسلم ...
ونعود لنهاجر معا وبحزم نعرف أبن صرنا.....
هل أنت مهاجري أم أنصاري؟
ماذا نقصد اخيرا؟
المهاجرين هجروا كل مالهم وماضيهم ليواجهوا مستقبلا إسلاميا مضيئا حافطوا عليه بصدق وانتصروا بصبر...
والأنصار استقبلوا الدعوة بتفاني في عقر دارهم...بمحبة وعطاء ...
عندما تجد الجواب في عصرنا هذا نونسقط هذين المفهومين بدقة....
وتقدر على المبادرة بصدق عندها سوف أهنؤك وأقول لن يدخل الفيروس العالمي مخك!!!وقلبك...
زملكاوي واهلاوي...اتحادي ام وحدوي.. ام ....الخ من امور ناسف انها موجودة والانسان واحد ولكن افترقت الطرق ويجب ان نعرف معالم الطريق....
و كيف سنفهمها نحن اذن....
اول من فكر في الهجرة لخير وبفداء صادق.... وبدون شوائب...هم المسلمين الأوائل مع رسولنا الحبيب...ربما قلت النبي موسى عليه السلام هاجر كذلك.....
ولكن هنا أعني المسلمين تحديدا....لاننا نناقش أمرا إسلاميا....ولن أقارن....أتركها لك أخي القارئ....
هل انت مهاجري ان انصاري؟
المشكلة أننا نردد حديث رسولنا الحبيب سيعود الدين غريبا كما جاء ويبدو اننا اقتربنا فماذا قدمنا ؟ لاشيئ نرى ونسمع ونتحسر وهم خططوا من زمن بعيد وتبولرت بدراسة لويليم غيل كارل
ذلك الجنرال الذي دؤس اسياي الحروب فعرف نها ستضمن السيطرة لجماعة النوارنيين!!!
ومن اراد التفاصيل ليقرا كتابه احجار على رقعة الشطرنج...(1900)اعجزنا ان نخطط وخلفاؤنا كانوا اكبر من رتب امور الدعوة بعد رسولنا....
والادهى والامر ان مؤسسة روتشفيلد ( مقتبس من كلمة الداعية الشيخ عمر عبد الكافي)راجعت بروتوكولات بني صهيون وايفنت بتنفيذ معظمها ونحن نساهم بجدارة بنجاحها....
24 بند من يقراهم بتمعن يدرك تماما إلى أين المسير ..ربما إلى حتفنا .....
السيطرة على الاقتصاد العالمي...تكريس الممجاعات شراء العقول...تنمية الافكار الجديدة لتغطية الدس والفتن...وضحابا المخططات العالمية(اقتل القتيل ثم امش في جنازته)
كثيرة هي يضيق المقام هنا لسردها وبتنا نعرف معظمها وننساق معهم بغفلة!!!
وفكرة بين قوسين كنت قد زرت كوكب الاعنف وكان الدكتور توفيق الصواف المختص بالدراسات الاسرائيلية ..قد افصح عن مشروعه عام منذ 2005
في ترجمة 4 نسخ للمصحف الشريف في المتحف البريطاني محرفه .
قام بها يهود الاندلس الى الان وقد حذف منها أهم مافي الشريعة منها فكرة الجهاد وهو أمر هام برايه حتى لاتنتشر امور
يجهلها كل متدين خارج عن الملة الاسلامية.... ولام كل من يغرق نفسه بالبحث عن الإعجاز القراني لانمة اسلامية سلمت بالشريعة لاتحتاجها بقدر حاجتها لمشروع كهذا...
الا يعد هذا نوع من المساهمة في فكرة الهجرة؟
ونعود من جديد
هل أنت مهاجري أم انصاري مهما كنت الأهم أن تكون فاعلا قبل أن يغرق المركب بنا....وبما معنا....
لن يكن هناك نور حقيقي بيننا إلا لو علمنا ان الامل بجيل جديد يعرف معنى القضية..هناك في منطقة النار عرفوا الدرس فماذا قدمنا نحن؟
يقال تعرف الشجرة من ثمارها والأشخاص من إنجازاتهم فماذا أنجزنا؟الإنجاز ثمرة العمل والعمل ثمرة الإبمان ...
الهجرة أمر تاريخي عظيم هاجرنا به من دار الإبتلاء الى دار نحافظ به على عقيدتنا وإسلامنا فماذا نعني به على ضوء الحاضر...؟
عندما تكون في بلاد الغرب وتؤذى يجوز لك العجرة..ولكن عندما تواجه عدوا لاأظن هنا أن الهجرة موضوع مطروح أصلا إنما يكون في مهاجرة السكون إلى الحركة....
ربما كان جوابك
أنا مهاجري وأنصاري...حسب ظروف البلاد وربما قلت عندما أمارس أنصاريتي بصدق....ربما تحولت إلى مهاجري لانها الاصعب...
ولكن هنا يهمنا هل فعلا ستهاجر في كلا الحالتين من داترة شبه الظلام الى النور بقوة؟
عندنا تصبح
صبور بلا حقد
معطاء بلا حدود ولامنّه
تيتغي وجه الله تعالى ...
مفتاح خير تستعصي على الفتنة.....
عندها تكون قد بدأت أول سلم النجاح ويحق لك التخطيط بدءا من صغارنا. مثلا....فالوقت يدركنا....
عندما كان سيدنا أبو ربكر يجزع كان رسولنا قمة في اليقين مارأيك في اثنين الله ثالثهما؟
جددوا إيمانكم بلا اله الا الله....ولكن كيف ستكون ؟
مريض؟ أمرضك جهلك ف 90% منها نفسي ...أحط نفسك بإيمانك تطبيقا تسلم ...
ونعود لنهاجر معا وبحزم نعرف أبن صرنا.....
هل أنت مهاجري أم أنصاري؟
ماذا نقصد اخيرا؟
المهاجرين هجروا كل مالهم وماضيهم ليواجهوا مستقبلا إسلاميا مضيئا حافطوا عليه بصدق وانتصروا بصبر...
والأنصار استقبلوا الدعوة بتفاني في عقر دارهم...بمحبة وعطاء ...
عندما تجد الجواب في عصرنا هذا نونسقط هذين المفهومين بدقة....
وتقدر على المبادرة بصدق عندها سوف أهنؤك وأقول لن يدخل الفيروس العالمي مخك!!!وقلبك...
تعليق