هذا الي ناقص بعد

كل واحد يقلب ابمزاجه شسااالفه

ماتوقع الكويت ترضااا بهالشي مع ان في حالات مثل جذي

و بعدين صج ان في بيوت ماتعامل الخدم عدل بس الاغلب يعاملووونهم مثل ماقلت بإنسانيه

و حقوق الخدم محفووظه و محترمينها الناااس

ودهم يسوون سالفه مايدروون شلون

الله يستر علينااا و يحفظنااا منهمم

ميغسيييي على هالموضوع

تسلم

:)

قال تعالى :
( ولن ترضى عليك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )




ع ـــآزف

اهمه اول شي خل يصلحون العنصريه الي عندهم بعدين ايون يتكلمون ويقولون انه ما نعامل الخدم عدل
واصلا احنه مدللين الخدم ,,وبالعكس معاملتنه لهم وايد زينه ,,انا مادري ليش يتكلمون وما يشوفون نفسهم
بعدين امريكا تتدخل بكل شي ,,:s

تسلم على الطرح
وما قصرت

^_^

اشكركم على المرور

والحوار وقول ارائكم

اي والله صاج يا اخوي عازف

صدق الله العظيم

اشكركم على تعطيركم لصفحتي

تلك هي أمريكا حليفتكم

يجب ان تعبدوها من دون الله حتى تكسبوا رضاها وإلا فالويل والويلات

عذراً أخواني ولكن تلك هي الحقيقة والواقع المرير وحكومة الكويت هي من جلبت لنفسها ذلك

بأن استعانت بأولئك الكفرة وتحالفت معهم وأظنها ستدفعن ثمن ذلك الحلف غالياً

صـحيح حليفتنا

ولاكنها هم حليفت كل العالـم

وكل العرب هم خدامها ليس الكويت هم هاذا واقع لازم تقولـه
ياصـاحبي

أخي كويتي

أمريكا ليست حليف للمسلمين ولم تكن يوماً حليفا لهم ولن تكون وعار على المسلمين ان يضعو أيديهم بأيدي اولئك

القتلة المضرجة أيديهم بدماء المسلمين الذين يحاربوننا ويحاربون الإسلام إينما وجد وإذا وافق أن جعلوا من العرب

من هو صديق وحليف لهم إن صح التعبير لأنه لا يصح بأي حال من الأحوال لأنك عندما تتحالف مع الآخر إما أن يكون

الآخر بمثل قوتك أو أقوى منك أو يكون الفارق بينكم ضئيلا ويكون هناك توازن في ميزان القوى أما في مثل

هذا الحلف فهو اتفاق بين سيد وتابع ومع ذلك هذا الإتفاق هو رهنٌ بما يقدمه التابع لسيده ومدى رضى السيد على

تابعه .. ومثل هذه الإتفاقات آنية تنتهي بانقضاء حاجة السيد لتابعه

وبالنسبة لبقية دول العالم فهي تتحالف مع أمريكا لأنها تتحاشى الدخول في صراع معها وهي الدولة الأقوى في

العالم عسكريا واقتصاديا باستثناء بعض الدول والتي هي اليوم تعد نفسها لتكون في القطب الآخر والمعسكر الرافض

للتبعية والهيمنة الأمريكية ...

وسنبقى نحن المسلمين في نظرهم عبيدا وأتباعاً إلا أن نطبق الإسلام كما فعل أسلافنا من الصحابة والتابعين