السلاام عليكم
فيما تمضي الأيام والليالي سريعة الخطى، تختزل الفترة المتبقية من شهر شعبان، لتقف على أبواب شهر رمضان المبارك، تشهد منازل المدن وشوارعها وأسواقها؛ حركة دؤوبة وحثيثة، استعداداً للقادم الضيف.
ورغم ما يشكله رمضان من "طقس عبادة" خاص لمعظم المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، يبقى لكل شخص منا، طريقته الخاصة في استقبال هذا الضيف.
وتختلف هذه الطريقة، حسب اهتمامات كل منا في ما سنفعله في رمضان.
فمنا من ينتظره للتفرغ للعبادة وقراءة القرآن والدعاء والتوبة، ومنا من يستعد له من أجل التواصل مع الأهل والأقارب من خلال الولائم و (العزومات) المتكررة.
ومنا من ينتظره كي يتابع أحدث المسلسلات والأفلام والبرامج المنوعة، والتي تتسابق الفضائيات في بث الشيّق منها، والجديد.
ولا ننسى الذين قد يرون فيه فرصة لزيارة مكة المكرمة، والانقطاع عن العالم عند الكعبة، أو في أحد المساجد.
أو الذين يحرصون على استغلال كل دقيقة فيه، للاسترسال أكثر في النوم، والاسترخاء.
وغيرهم من الحالات الأخرى.
بين هذه وتلك... ترى ماذا ترين أنت في رمضان ؟
وما هو أكثر ما يشدك ويهمّك فيه ؟ وكيف تستعدين له
فيما تمضي الأيام والليالي سريعة الخطى، تختزل الفترة المتبقية من شهر شعبان، لتقف على أبواب شهر رمضان المبارك، تشهد منازل المدن وشوارعها وأسواقها؛ حركة دؤوبة وحثيثة، استعداداً للقادم الضيف.
ورغم ما يشكله رمضان من "طقس عبادة" خاص لمعظم المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، يبقى لكل شخص منا، طريقته الخاصة في استقبال هذا الضيف.
وتختلف هذه الطريقة، حسب اهتمامات كل منا في ما سنفعله في رمضان.
فمنا من ينتظره للتفرغ للعبادة وقراءة القرآن والدعاء والتوبة، ومنا من يستعد له من أجل التواصل مع الأهل والأقارب من خلال الولائم و (العزومات) المتكررة.
ومنا من ينتظره كي يتابع أحدث المسلسلات والأفلام والبرامج المنوعة، والتي تتسابق الفضائيات في بث الشيّق منها، والجديد.
ولا ننسى الذين قد يرون فيه فرصة لزيارة مكة المكرمة، والانقطاع عن العالم عند الكعبة، أو في أحد المساجد.
أو الذين يحرصون على استغلال كل دقيقة فيه، للاسترسال أكثر في النوم، والاسترخاء.
وغيرهم من الحالات الأخرى.
بين هذه وتلك... ترى ماذا ترين أنت في رمضان ؟
وما هو أكثر ما يشدك ويهمّك فيه ؟ وكيف تستعدين له
تعليق