بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
****
في حديث طويل عند رؤية النبي الأكرم أنواع العذاب لنساء أمته
ليلة الإسراء : قالت فاطمة عليها السلام : حبيبي وقرة عيني
أخبرني ما كان عملهن وسيرتهن حتى وضع الله عليهن
هذا العذاب ؟ فقال : يا بنتي أما المعلقة بشعرها فإنها كانت
لا تغطي شعرها من الرجال ، وأما المعلقة بلسانها فإنها كانت
تؤذي زوجها ، وأما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع من فراش
زوجها ، وأما المعلقة برجليها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن
زوجها ، وأما التي كانت تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس ،
وأما التي شدت يداها إلى رجليها وسلط عليها الحيات والعقارب
فإنها كانت قذرة الوضوء قذرة الثياب ، وكانت لا تغتسل من الجنابة
والحيض ، ولا تتنظف ، وكانت تستهين بالصلاة ، وأما العمياء الصماء
الخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه في عنق زوجها ، وأما التي
تقرض لحمها بالمقاريض فإنها تعرض نفسها على الرجال ، وأما التي
كانت تحرق وجهها وبدنها وهي تأكل أمعائها فإنها كانت قوادة ، وأما
التي كان رأسها رأس خنزير وبدنها بدن الحمار فإنها كانت نمامة كذابة ،
وأما التي كانت على صورة الكلب والنار تدخل في دبرها وتخرج من فيها
فإنها كانت قينة نواحة حاسدة ، ثم قال
عليه السلام : ويل لامرأة أغضبت زوجها ، و طوبى لامرأة رضي عنها زوجها ..
أعاذنا الله وإياكم من العذاب ..
تقبلوا تحياتي : ريـــووومه الـنـــزغــة
***********************************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
****
في حديث طويل عند رؤية النبي الأكرم أنواع العذاب لنساء أمته
ليلة الإسراء : قالت فاطمة عليها السلام : حبيبي وقرة عيني
أخبرني ما كان عملهن وسيرتهن حتى وضع الله عليهن
هذا العذاب ؟ فقال : يا بنتي أما المعلقة بشعرها فإنها كانت
لا تغطي شعرها من الرجال ، وأما المعلقة بلسانها فإنها كانت
تؤذي زوجها ، وأما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع من فراش
زوجها ، وأما المعلقة برجليها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن
زوجها ، وأما التي كانت تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس ،
وأما التي شدت يداها إلى رجليها وسلط عليها الحيات والعقارب
فإنها كانت قذرة الوضوء قذرة الثياب ، وكانت لا تغتسل من الجنابة
والحيض ، ولا تتنظف ، وكانت تستهين بالصلاة ، وأما العمياء الصماء
الخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه في عنق زوجها ، وأما التي
تقرض لحمها بالمقاريض فإنها تعرض نفسها على الرجال ، وأما التي
كانت تحرق وجهها وبدنها وهي تأكل أمعائها فإنها كانت قوادة ، وأما
التي كان رأسها رأس خنزير وبدنها بدن الحمار فإنها كانت نمامة كذابة ،
وأما التي كانت على صورة الكلب والنار تدخل في دبرها وتخرج من فيها
فإنها كانت قينة نواحة حاسدة ، ثم قال
عليه السلام : ويل لامرأة أغضبت زوجها ، و طوبى لامرأة رضي عنها زوجها ..
أعاذنا الله وإياكم من العذاب ..
تقبلوا تحياتي : ريـــووومه الـنـــزغــة
***********************************
تعليق