..
؛
؛
اعتراف
من موضوع اعترافات الي التوقيع الجديد ...
بعنوان أعتراف
راق لي كثيراً كتابة موضوع بعنوان اعتراف
لنجل البوابة العامة
أعترفات لا مثيل لها ...
بلأمس التقيت صديق قديم لم أراه مذو مدة طويلة تقارب عن ثلاث أعوام
صديق الطفولة بلا منازع أفترقنا إذ أنا أنتقلت إلى حي جديد وهو ذهب
إلى الدراسة في الخارج تبادلنا الحديث عن أيام الطفولة التي تكاد
أن تختفي من الذاكرة مع هموم ومتاهات الحياة والاحزان التي لا تنتهي ...
ســ أحدثكم عنه قليلاً كان يسكن في المنزل المقابل لمنزلي كُنا
عدوين لا نتقابل أبداً مجرد أن يري منا الأخر تبداء المشاكل
كأنها حروب ولكن
بعقلية طفولية
بيننا حدود إذا تخطي أحد منا ذاك الخط تبداء ..
منة علامة في وجهي إلى اليوم واضحة ..
ومني موقف لا ينساة
أبداً في حياتة ...
... ناهيك عن الخروج ... من المدرسة
كنا مثل عصابة هو يمتلك مجموعة .. وانا مجموعة ..
الله ما أجمل تلك الايام .. والجميل فيها ..
ان المشكلة تنتهي فى
نفس اليوم ونعود أصدقاء من جديد ..
وفى اليوم الثاني نعود أعداء ...
ومع الأيام التي تمر بلمح البصر .. تحولت تلك العداوة إلي
صداقة متينة لا يوجد بها شائب أو شك أو غيره
وأبسط دليل هو الحديث عنه
..وما أجمل تلك الايام
سأحدثكم عن شيء يختلف عن تلك الأيام
بين الأمس واليوم تتغير روح الطيبة البريئة ...
أخطاءات بحق صديق ليس هو الصديق الذي
أتحدث عنه بل صديق
.. تعرفت الية مؤخراً
ولكن نعم الصديق ..
قدمت له اعتذار ولكن لم يتم قبول أعتذاري
تختلف الأخطاء سواء كبيرة أو صغيرة ولكن تبقي
جميعها أخطاء .. والإنسان ليس معصوم من الخطاء ..
الاعتراف بالخطاء فضيلة
لا أعرف ماذا تقدم لنا الأيام أنا والصديق
ولكن يبقي الواقع هو الحديث القادم
هناك بعض الاختلاف بين التسامح والمحبة بين
الطفولة وبين وقتنا هذا
ذكرتني الطفولة التي مجرد ان ن خطاء ونتسبب
في مشكلة في مثل اليوم تعود الابتسامة والفرحة من جديد ..
هذه الايام مجرد الخطاء فيها
المشكلة الصغيرة تتحول إلى كبيرة .. وتكبدنا عناء
أيام وربما شهور أو حتى سنوات طوال لـ تعود المياة
الى مجاريها من جديد ..
لماذا أصبحنا لا نمتلك قلب الطفولة الجميل المحب الخالي
من الحسد والحقد والغدر ..
للقصة حديث وللحديث بقية ...
طابت أوقاتكم
€
.
.
مشـآريـؤ
.
.
؛
؛
اعتراف
من موضوع اعترافات الي التوقيع الجديد ...
بعنوان أعتراف
راق لي كثيراً كتابة موضوع بعنوان اعتراف
لنجل البوابة العامة
أعترفات لا مثيل لها ...
بلأمس التقيت صديق قديم لم أراه مذو مدة طويلة تقارب عن ثلاث أعوام
صديق الطفولة بلا منازع أفترقنا إذ أنا أنتقلت إلى حي جديد وهو ذهب
إلى الدراسة في الخارج تبادلنا الحديث عن أيام الطفولة التي تكاد
أن تختفي من الذاكرة مع هموم ومتاهات الحياة والاحزان التي لا تنتهي ...
ســ أحدثكم عنه قليلاً كان يسكن في المنزل المقابل لمنزلي كُنا
عدوين لا نتقابل أبداً مجرد أن يري منا الأخر تبداء المشاكل
كأنها حروب ولكن
بعقلية طفولية
بيننا حدود إذا تخطي أحد منا ذاك الخط تبداء ..
منة علامة في وجهي إلى اليوم واضحة ..
ومني موقف لا ينساة
أبداً في حياتة ...
... ناهيك عن الخروج ... من المدرسة
كنا مثل عصابة هو يمتلك مجموعة .. وانا مجموعة ..
الله ما أجمل تلك الايام .. والجميل فيها ..
ان المشكلة تنتهي فى
نفس اليوم ونعود أصدقاء من جديد ..
وفى اليوم الثاني نعود أعداء ...
ومع الأيام التي تمر بلمح البصر .. تحولت تلك العداوة إلي
صداقة متينة لا يوجد بها شائب أو شك أو غيره
وأبسط دليل هو الحديث عنه
..وما أجمل تلك الايام
سأحدثكم عن شيء يختلف عن تلك الأيام
بين الأمس واليوم تتغير روح الطيبة البريئة ...
أخطاءات بحق صديق ليس هو الصديق الذي
أتحدث عنه بل صديق
.. تعرفت الية مؤخراً
ولكن نعم الصديق ..
قدمت له اعتذار ولكن لم يتم قبول أعتذاري
تختلف الأخطاء سواء كبيرة أو صغيرة ولكن تبقي
جميعها أخطاء .. والإنسان ليس معصوم من الخطاء ..
الاعتراف بالخطاء فضيلة
لا أعرف ماذا تقدم لنا الأيام أنا والصديق
ولكن يبقي الواقع هو الحديث القادم
هناك بعض الاختلاف بين التسامح والمحبة بين
الطفولة وبين وقتنا هذا
ذكرتني الطفولة التي مجرد ان ن خطاء ونتسبب
في مشكلة في مثل اليوم تعود الابتسامة والفرحة من جديد ..
هذه الايام مجرد الخطاء فيها
المشكلة الصغيرة تتحول إلى كبيرة .. وتكبدنا عناء
أيام وربما شهور أو حتى سنوات طوال لـ تعود المياة
الى مجاريها من جديد ..
لماذا أصبحنا لا نمتلك قلب الطفولة الجميل المحب الخالي
من الحسد والحقد والغدر ..
للقصة حديث وللحديث بقية ...
طابت أوقاتكم
€
.
.
مشـآريـؤ
.
.
تعليق